النضر بْن معبد بصرى، يُكَنَّى أَبَا قحذم.
حَدَّثَنَا أبو خليفة، حَدَّثَنا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ أَبُو قحذم ليس بشَيْءٍ.
وقال النسائي أَبُو قحذم ليس بثقة.
حَدَّثَنَا شاذ بن فياض، حَدَّثَنا أَبُو قَحْذَمٍ، عَن أَبِي قِلابَةَ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ مَرَّ عُمَر بِمُعَاذٍ، وَهو يَبْكِي فَقَالَ مَا يُبْكِيكَ فَقَالَ حَدِيثٌ سَمِعْتُهُ مِنْ صَاحِبِ هَذَا الْقَبْرِ يَعْنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ أَدْنَى الربا شِرْكٌ وَأَحَبَّ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ الأَتْقِيَاءُ الأَخْفِيَاءُ الَّذِينَ إِذَا غَابُوا لَمْ يُفْتَقَدُوا أُوْلَئِكَ أَئِمَةُ الْهُدَى وَمَصَابِيحَ الْعِلْمِ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن أَبِي قلابة غير أبى قحذم.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ منصور سجادة، حَدَّثَنا أبو معمر، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ، عَن أَبِي قَحْذَمٍ، عَن أَبِي قِلابَةَ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ بِأَلْفَيْ عَامٍ فَجَعَلَهُ تَحْتَ الْعَرْشِ أَنْزَلَ مِنْهُ آيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فَمَا قَرَأَهَا أَحَدٌ فِي بَيْتِهِ إِلا لَمْ يدخله الشيطان ثلاثة أيام.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد بن على القرشي، حَدَّثَنا عمار بن رجاء، حَدَّثَنا الفضل بن دكين، حَدَّثَنا أَبُو قَحْذَمٍ النَّضْرُ بْنُ مِعْبَدٍ، حَدَّثني أَبُو قِلابَةَ، عنِ ابْنِ مسعود عن النبي
صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا ذُكِرَ الْقَدَرُ فَأَمْسِكُوا، وَإذا ذُكِرَ النُّجُومُ فَأَمْسِكُوا، وَإذا ذُكِرَ أَصْحَابِي فَأَمْسِكُوا.
ولأبي قحذم هذا غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ وَمِقْدَارُ مَا يرويه، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
حَدَّثَنَا أبو خليفة، حَدَّثَنا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ أَبُو قحذم ليس بشَيْءٍ.
وقال النسائي أَبُو قحذم ليس بثقة.
حَدَّثَنَا شاذ بن فياض، حَدَّثَنا أَبُو قَحْذَمٍ، عَن أَبِي قِلابَةَ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ مَرَّ عُمَر بِمُعَاذٍ، وَهو يَبْكِي فَقَالَ مَا يُبْكِيكَ فَقَالَ حَدِيثٌ سَمِعْتُهُ مِنْ صَاحِبِ هَذَا الْقَبْرِ يَعْنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ أَدْنَى الربا شِرْكٌ وَأَحَبَّ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ الأَتْقِيَاءُ الأَخْفِيَاءُ الَّذِينَ إِذَا غَابُوا لَمْ يُفْتَقَدُوا أُوْلَئِكَ أَئِمَةُ الْهُدَى وَمَصَابِيحَ الْعِلْمِ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن أَبِي قلابة غير أبى قحذم.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ منصور سجادة، حَدَّثَنا أبو معمر، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ، عَن أَبِي قَحْذَمٍ، عَن أَبِي قِلابَةَ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ بِأَلْفَيْ عَامٍ فَجَعَلَهُ تَحْتَ الْعَرْشِ أَنْزَلَ مِنْهُ آيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فَمَا قَرَأَهَا أَحَدٌ فِي بَيْتِهِ إِلا لَمْ يدخله الشيطان ثلاثة أيام.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد بن على القرشي، حَدَّثَنا عمار بن رجاء، حَدَّثَنا الفضل بن دكين، حَدَّثَنا أَبُو قَحْذَمٍ النَّضْرُ بْنُ مِعْبَدٍ، حَدَّثني أَبُو قِلابَةَ، عنِ ابْنِ مسعود عن النبي
صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا ذُكِرَ الْقَدَرُ فَأَمْسِكُوا، وَإذا ذُكِرَ النُّجُومُ فَأَمْسِكُوا، وَإذا ذُكِرَ أَصْحَابِي فَأَمْسِكُوا.
ولأبي قحذم هذا غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ وَمِقْدَارُ مَا يرويه، لاَ يُتَابَعُ عَليه.