عَمْرو برق، وَهو بن عَبد اللَّهِ الصنعاني ويقال لَهُ أَبُو الأسوار.
حَدَّثَنَا علي بْن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا ابن أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُولُ عَمْرو بْن عَبد اللَّهِ روى عَنْهُ معمر زعم هشام القاضي أنه ليس بثقة ونزل عِكرمَة عَلَى عَمْرو بْن عَبد اللَّهِ قَالَ ويقال لَهُ عَمْرو برق قَالَ فيقال إنه سرق كتابا من كتب عِكرمَة قال وكان قوم، وَهو سكران قَالَ فيضرب عِكرمَة عَلَى جنبه أو بعض جسده ثُمَّ يَقُولُ.
أصيب عَلَى قلبك من بردها إِنِّي أرى الناس يموتونا.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى فذكر هَذِهِ القصة نحوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يَقُولُ: عَمْرو الذي يروي عَن عِكرمَة ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ السِّخْتِيَانِيِّ، حَدَّثَنا هناد، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ عَمْرو بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ شَرِيطَةِ الشَّيْطَانِ وَقَالَ هِيَ الَّتِي تَذْبَحُ فَتَقْطَعُ الْجِلْدَ، ولاَ تَفْرِي الأَوْدَاجَ.
وَعَمْرُو بَرق هَذَا لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرُ هَذِهِ وَأَحَادِيثُهُ لا يُتَابِعُهُ الثقات عليها
حَدَّثَنَا علي بْن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا ابن أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُولُ عَمْرو بْن عَبد اللَّهِ روى عَنْهُ معمر زعم هشام القاضي أنه ليس بثقة ونزل عِكرمَة عَلَى عَمْرو بْن عَبد اللَّهِ قَالَ ويقال لَهُ عَمْرو برق قَالَ فيقال إنه سرق كتابا من كتب عِكرمَة قال وكان قوم، وَهو سكران قَالَ فيضرب عِكرمَة عَلَى جنبه أو بعض جسده ثُمَّ يَقُولُ.
أصيب عَلَى قلبك من بردها إِنِّي أرى الناس يموتونا.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى فذكر هَذِهِ القصة نحوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يَقُولُ: عَمْرو الذي يروي عَن عِكرمَة ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ السِّخْتِيَانِيِّ، حَدَّثَنا هناد، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ عَمْرو بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ شَرِيطَةِ الشَّيْطَانِ وَقَالَ هِيَ الَّتِي تَذْبَحُ فَتَقْطَعُ الْجِلْدَ، ولاَ تَفْرِي الأَوْدَاجَ.
وَعَمْرُو بَرق هَذَا لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرُ هَذِهِ وَأَحَادِيثُهُ لا يُتَابِعُهُ الثقات عليها