حُذَيْفَةُ بنُ قَتَادَةَ المَرْعَشِيُّ
أَحَدُ الأَوْلِيَاءِ.
صَحِبَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، وَرَوَى عَنْهُ.
قَالَ رَفِيْقُهُ يُوْسُفُ بنُ أَسْبَاطٍ: سَمِعْتُهُ يَقُوْلُ:
لَوْ أَصَبْتُ مَنْ يُبْغِضُنِي عَلَى الحقِيْقَةِ فِي اللهِ، لأَوجَبتُ عَلَى نَفْسِي حُبَّهُ.
وَقَالَ ابْنُ خُبَيْقٍ: قَالَ حُذَيْفَةُ: إِنْ لَمْ تَخْشَ أَنْ يُعَذِّبَكَ اللهُ عَلَى أَفْضَلِ عَمَلِكَ، فَأَنْتَ هَالِكٌ.وَعَنْهُ، قَالَ: أَعْظَمُ المَصَائِبِ قَسَاوَةُ القَلْبِ.
وَعَنْهُ: جِمَاعُ الخَيْرِ فِي حَرْفَينِ: حِلُّ الكِسْرَةِ، وَإِخْلاَصُ العَمْلِ للهِ.
أَحَدُ الأَوْلِيَاءِ.
صَحِبَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، وَرَوَى عَنْهُ.
قَالَ رَفِيْقُهُ يُوْسُفُ بنُ أَسْبَاطٍ: سَمِعْتُهُ يَقُوْلُ:
لَوْ أَصَبْتُ مَنْ يُبْغِضُنِي عَلَى الحقِيْقَةِ فِي اللهِ، لأَوجَبتُ عَلَى نَفْسِي حُبَّهُ.
وَقَالَ ابْنُ خُبَيْقٍ: قَالَ حُذَيْفَةُ: إِنْ لَمْ تَخْشَ أَنْ يُعَذِّبَكَ اللهُ عَلَى أَفْضَلِ عَمَلِكَ، فَأَنْتَ هَالِكٌ.وَعَنْهُ، قَالَ: أَعْظَمُ المَصَائِبِ قَسَاوَةُ القَلْبِ.
وَعَنْهُ: جِمَاعُ الخَيْرِ فِي حَرْفَينِ: حِلُّ الكِسْرَةِ، وَإِخْلاَصُ العَمْلِ للهِ.
حُذَيْفَة بن قَتَادَة المرعشى من الْعباد يروي عَن أبي إِسْحَاق الْفَزارِيّ مِمَّن لَا يَأْكُل إِلَّا الْحَلَال الْمَحْض سكن أنطاكية روى عَنهُ
يُوسُف بن أَسْبَاط حَدثنِي عَمْرو بْن عَبْد اللَّهِ الهجري بالأبلة حَدَّثنا عبد الله بن حبيق قَالَ مَاتَ حُذَيْفَة المرعشي سنة سبع وَمِائَتَيْنِ
يُوسُف بن أَسْبَاط حَدثنِي عَمْرو بْن عَبْد اللَّهِ الهجري بالأبلة حَدَّثنا عبد الله بن حبيق قَالَ مَاتَ حُذَيْفَة المرعشي سنة سبع وَمِائَتَيْنِ