Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#26cb8b
عمر بن حَفْص قَاضِي عمان قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ لَيْسَ بِمَعْرُوف
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#a66ccd
عمر بن حفص روى عن عامر بن عبد الله بن الزبير روى عنه ابن جريج سمعت ابى يقول ذلك.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#87ce1f
عُمَر بْن حَفْص عَنْ 1 عامر بْن عَبْد الله 1: روى عنه ابن جُرَيْج، فِي أهل الحجاز.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#e911fe
عمر بْن حَفْص يروي عَنْ عَامر بْن عَبْد اللَّهِ بْن الزبير عداده فِي أهل الْحجاز روى عَنهُ بن جريج
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#36f912
عمر بن حفص
- عمر بن حفص بن غياث النخعي. مات بالكوفة في شهر ربيع الأول سنة اثنتين وعشرين ومائتين في خلافة أبي إسحاق المعتصم بالله.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#c4de55
عمر بن حفص قاضى عمان روى عن عمار بن يحيى روى عنه محمد بن وهب بن عطية وسليمان بن شرحبيل والهيثم بن خارجة وهشام بن عمار سألت أبي عنه فقال ليس بمعروف واسناده مجهول.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#a958c2
عمر بن حفص
- عمر بن حفص. ويكنى أبا حفص العبدي. روى عن ثابت البناني ويزيد الرقاشي وأبان بن أبي عياش وأم شبيب العبدية ومالك بن أنس وغيرهم. وكان ضعيفًا عندهم في الحديث. كتبوا عنه ثم تركوه. ومات ببغداد سنة ثمان وتسعين ومائة في أول خلافة المأمون.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=66342&book=5561#601f58
عمر بن حفص، الملقب بالجعد:
حكى عن أبى عاصم الضحاك بن مخلد النبيل.
قرأت عَلَى أبي القاسم علي بن عبد الرحمن عن أبى المعالي العطار أنبأ على بن أحمد بن محمد إذنا عن محمد جعفر النجار الكوفي أنبأ أبو العباس هو الهمذاني حدثنا ابن المضاة حدثنا أبو بكر حدثني الجعد واسمه عمر بن حفص البغدادي قال: كان أبو
عاصم يوما في مجلسه وعنده أصحاب الحديث فمر به مخنث فسلم ثم وقف، فقال له أبو عاصم: مر يا ملعون، فقال: أسألك عن مسألة، قال فقالوا له: يسألك أصلحك الله عن شيء من أمر دينه فلعلها تكون توبته، قال: وكان أنف أبى عاصم كبيرا فقال له: سل فقال له: حين كنت صغيرا كانت أمك تسعطك بالطنجير، فقال: مر لعنك الله؟ وضحك وضحك أصحاب الحديث، فقال: أنتم عملتم بى هذا.