زهير بن الأقمر: "كوفي"، تابعي، ثقة.
زهير بْن الأقمر،
يعد فِي الكوفيين، قَالَ عَمْرو بْن مَرْزُوقٍ أخبرنا شُعْبَة عَنْ عَمْرٍو عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ الأَقْمَرِ: خَطَبَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ بعد ما قتل على رضى الله عنه فقام رجل من ازدشنوءة قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ واضع الحسن فِي حَبْوَتِهِ يَقُولُ: مَنْ أَحَبَّنِي فَلْيُحِبَّهُ، يُقَالُ هُوَ أَبُو كَثِيرٍ الزُّبَيْدِيُّ.
يعد فِي الكوفيين، قَالَ عَمْرو بْن مَرْزُوقٍ أخبرنا شُعْبَة عَنْ عَمْرٍو عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ الأَقْمَرِ: خَطَبَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ بعد ما قتل على رضى الله عنه فقام رجل من ازدشنوءة قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ واضع الحسن فِي حَبْوَتِهِ يَقُولُ: مَنْ أَحَبَّنِي فَلْيُحِبَّهُ، يُقَالُ هُوَ أَبُو كَثِيرٍ الزُّبَيْدِيُّ.