ربيعة بن يزيد أبو شعيب
الإيادي القصير سكن دمشق.
روى عن واثلة بن الأسقع قال: خرج علينا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " تزعمون أني من آخركم وفاةً، ألا إني من أولكم وفاةً، وتتبعوني أفناداً، ويهلك بعضكم بعضاً. وفي رواية: يضرب بعضكم رقاب بعض.
وروى ربيعة بن يزيد عن عبد الله بن الديلمي عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من شرب من الخمر شربةً لم تقبل له توبة أربعين صباحاً؛ فإن تاب تاب الله عليه
ثلاثاً أو أربعاً. قال الأوزاعي: ما أدري، في الثالثة أو في الرابعة: فإن عاد كان حقاً على الله أن يسقيه من ردغة الخبال يوم القيامة. قال الأوزاعي: ردغة الخبال: صديد أهل النار.
قال ربيعة بن يزيد: ما أذن المؤذن لصلاة الظهر منذ أربعين سنةً إلا وأنا في المسجد، إلا أن أكون مريضاً أو مسافراً.
كان مكحول يقول: ربما أردت أن أدعو ربيعة بن يزيد وكان فيمن شهد عليه فأذكر تهجيره إلى المسجد فأكف عنه.
ربيعة بن يزيد قتلته البربر بالمغرب سنة ثلاث وعشرين ومئة. وكان في البعث الذي طلع المغرب مع كلثوم بن عياض القشيري.
الإيادي القصير سكن دمشق.
روى عن واثلة بن الأسقع قال: خرج علينا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " تزعمون أني من آخركم وفاةً، ألا إني من أولكم وفاةً، وتتبعوني أفناداً، ويهلك بعضكم بعضاً. وفي رواية: يضرب بعضكم رقاب بعض.
وروى ربيعة بن يزيد عن عبد الله بن الديلمي عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من شرب من الخمر شربةً لم تقبل له توبة أربعين صباحاً؛ فإن تاب تاب الله عليه
ثلاثاً أو أربعاً. قال الأوزاعي: ما أدري، في الثالثة أو في الرابعة: فإن عاد كان حقاً على الله أن يسقيه من ردغة الخبال يوم القيامة. قال الأوزاعي: ردغة الخبال: صديد أهل النار.
قال ربيعة بن يزيد: ما أذن المؤذن لصلاة الظهر منذ أربعين سنةً إلا وأنا في المسجد، إلا أن أكون مريضاً أو مسافراً.
كان مكحول يقول: ربما أردت أن أدعو ربيعة بن يزيد وكان فيمن شهد عليه فأذكر تهجيره إلى المسجد فأكف عنه.
ربيعة بن يزيد قتلته البربر بالمغرب سنة ثلاث وعشرين ومئة. وكان في البعث الذي طلع المغرب مع كلثوم بن عياض القشيري.