إسحاق بن سيار بن محمد بن مسلم
أبو يعقوب النصيبي سمع بدمشق، وحدث عن جماعة، وروى عنه جماعة.
روى عن جنادة بن محمد، بسنده عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لتنتقن كما ينتقى التمر من حثالته ".
وعن إبراهيم بن زكريا العجلي، بسنده عن علي، قال: كنت عند النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في البقيع في يوم دجن ومطر، فمرت امرأة على حمار ومعها مكاري، فهوت يد الحمار في وهدة من الأرض فسقطت المرأة، فأعرض عنها النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بوجهه، فقالوا: يا رسول الله، إنها متسرولة، فقال: " اللهم اغفر للمتسرولات من أمتي، ثلاثاً، أيها الناس، اتخذوا السراويلات فإنها من أستر ثيابكم، وخذوا بها نساءكم إذا خرجن ".
مات بنصيبين في ذي الحجة من سنة ثلاث وسبعين ومئتين.
أبو يعقوب النصيبي سمع بدمشق، وحدث عن جماعة، وروى عنه جماعة.
روى عن جنادة بن محمد، بسنده عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لتنتقن كما ينتقى التمر من حثالته ".
وعن إبراهيم بن زكريا العجلي، بسنده عن علي، قال: كنت عند النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في البقيع في يوم دجن ومطر، فمرت امرأة على حمار ومعها مكاري، فهوت يد الحمار في وهدة من الأرض فسقطت المرأة، فأعرض عنها النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بوجهه، فقالوا: يا رسول الله، إنها متسرولة، فقال: " اللهم اغفر للمتسرولات من أمتي، ثلاثاً، أيها الناس، اتخذوا السراويلات فإنها من أستر ثيابكم، وخذوا بها نساءكم إذا خرجن ".
مات بنصيبين في ذي الحجة من سنة ثلاث وسبعين ومئتين.