سعيد بن خالد بن عمرو
ابن عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس، أبو عثمان، ويقال: أبو خالد الأموي سكن بدمشق.
سأل سعيد بن خالد عروة بن الزبير عن الوضوء مما مست النار، فقال عروة: سمعت عائشة رضي الله عنها تقول: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " توضؤوا مما مست النار ".
وعن عمرو بن حبيب:
أنه قال لسعيد بن خالد بن عمرو بن عثمان بن عفان: ما علمت أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: خاب عبدٌ وخسر لم يجعل الله في قلبه رحمةً للبشر قال رجاء بن أبي سلمة: أتي عمر بن عبد العزيز بطبق فيه تمر، وعنده سعيد بن خالدٍ، فقال: يا أبا خالد،
أترى الرجل يكتفي بحفنة من هذا التمر؟ قال: أما واحدة فلا. قال: فثنتين؟ قال: نعم. قال: فعلى ماذا نتهور في النار إذاً؟
ابن عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس، أبو عثمان، ويقال: أبو خالد الأموي سكن بدمشق.
سأل سعيد بن خالد عروة بن الزبير عن الوضوء مما مست النار، فقال عروة: سمعت عائشة رضي الله عنها تقول: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " توضؤوا مما مست النار ".
وعن عمرو بن حبيب:
أنه قال لسعيد بن خالد بن عمرو بن عثمان بن عفان: ما علمت أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: خاب عبدٌ وخسر لم يجعل الله في قلبه رحمةً للبشر قال رجاء بن أبي سلمة: أتي عمر بن عبد العزيز بطبق فيه تمر، وعنده سعيد بن خالدٍ، فقال: يا أبا خالد،
أترى الرجل يكتفي بحفنة من هذا التمر؟ قال: أما واحدة فلا. قال: فثنتين؟ قال: نعم. قال: فعلى ماذا نتهور في النار إذاً؟