مَرْثَدُ بْنُ الصَّلْتِ الْجُعْفِيُّ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُطَّلِبِ الْخُزَاعِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ قَرِينٍ، نا حَبِيبُ بْنُ مُوسَى الْجُعْفِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَرْثَدٍ الْجُعْفِيَّ، عَنْ أَبِيهِ مَرْثَدِ بْنِ الصَّلْتِ قَالَ: سَأَلْتُهُ يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَسِّ الذِّكْرِ، فَقَالَ: «بَضْعَةٌ مِنْكَ»
مُعَاوِيَةُ بْنُ حَيْدَةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَيْدَةَ بْنِ قُشَيْرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ رَبِيعَةَ ابْنُ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا أَبُو سَلَمَةَ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي قَزَعَةَ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْقُشَيْرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ مَوْلًي يَأْتِيهِ مَوْلًي لَهُ يَسْأَلُهُ شَيْئًا مِنْ عِنْدِهِ فَيَبْخَلُ بِهِ إِلَّا جُعِلَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعًا يَنْهَشُهُ قَبْلَ الْقَضَاءِ»
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَنْبَارِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُفَيْلٍ النُّفَيْلِيُّ، نا زُهَيْرٌ، نا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنِ الْحَجَّاجِ الْبَاهِلِيِّ، نا سُوَيْدُ بْنُ حُجَيْرٍ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: أَنْشُدُكَ اللَّهَ مَا دِينُكَ الَّذِي بُعِثْتَ بِهِ قَالَ: «بَعَثَنِي اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ» قُلْتُ: وَمَا الْإِسْلَامُ قَالَ: «أَنْ تَقُولَ أَسْلَمْتُ نَفْسِي لِلَّهِ , وَوَجَّهْتُ وَجْهِيَ إِلَيْهِ , وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَيَّانَ التَّمَّارُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «قِيلَ لِلَّذِي يُحَدِّثُ النَّاسَ لِيُضْحِكَهُمْ وَيْلٌ لَهُ وَيْلٌ لَهُ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ، , نا خَالِدُ بْنُ حَمْزَةَ الْعَطَّارُ , نا بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَبَرُّ؟ قَالَ: «أُمَّكَ وَأَبَاكَ وَأَدْنَاكَ أَدْنَاكَ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُطَّلِبِ الْخُزَاعِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ قَرِينٍ، نا حَبِيبُ بْنُ مُوسَى الْجُعْفِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَرْثَدٍ الْجُعْفِيَّ، عَنْ أَبِيهِ مَرْثَدِ بْنِ الصَّلْتِ قَالَ: سَأَلْتُهُ يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَسِّ الذِّكْرِ، فَقَالَ: «بَضْعَةٌ مِنْكَ»
مُعَاوِيَةُ بْنُ حَيْدَةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَيْدَةَ بْنِ قُشَيْرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ رَبِيعَةَ ابْنُ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا أَبُو سَلَمَةَ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي قَزَعَةَ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْقُشَيْرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ مَوْلًي يَأْتِيهِ مَوْلًي لَهُ يَسْأَلُهُ شَيْئًا مِنْ عِنْدِهِ فَيَبْخَلُ بِهِ إِلَّا جُعِلَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعًا يَنْهَشُهُ قَبْلَ الْقَضَاءِ»
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَنْبَارِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُفَيْلٍ النُّفَيْلِيُّ، نا زُهَيْرٌ، نا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنِ الْحَجَّاجِ الْبَاهِلِيِّ، نا سُوَيْدُ بْنُ حُجَيْرٍ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: أَنْشُدُكَ اللَّهَ مَا دِينُكَ الَّذِي بُعِثْتَ بِهِ قَالَ: «بَعَثَنِي اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ» قُلْتُ: وَمَا الْإِسْلَامُ قَالَ: «أَنْ تَقُولَ أَسْلَمْتُ نَفْسِي لِلَّهِ , وَوَجَّهْتُ وَجْهِيَ إِلَيْهِ , وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَيَّانَ التَّمَّارُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «قِيلَ لِلَّذِي يُحَدِّثُ النَّاسَ لِيُضْحِكَهُمْ وَيْلٌ لَهُ وَيْلٌ لَهُ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ، , نا خَالِدُ بْنُ حَمْزَةَ الْعَطَّارُ , نا بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَبَرُّ؟ قَالَ: «أُمَّكَ وَأَبَاكَ وَأَدْنَاكَ أَدْنَاكَ»