عبد الملك بن أبي سليمان ميسرة، العرزمي
قال صالح عن أبيه: كان عبد الملك بن أبي سليمان من الحفاظ، إلا أنه يخالف ابن جريج في إسناد أحاديث. وقال: ابن جريج أثبت عندنا منه.
"مسائل صالح" (893).
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: كان عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي هو فزاري، يقولون.
"سؤالات أبي داود" (47).
قال أبو داود: سألت أحمد عن قيس بن سعد: هو أكثر من عبد الملك العرزمي؛ قال: هو أكثر من العرزمي، قد روى العرزمي عنه.
"سؤالات أبي داود" (219).
قال أبو داود: قلت لأحمد: عبد الملك بن أبي سليمان؟
قال: ثقة.
قلت: يخطئ؟
قال: نعم، وكان من أحفظ أهل الكوفة إلا أنه رفع الحديث عن عطاء.
"سؤالات أبي داود" (358).
قال عبد اللَّه: وسألته عن عبد الملك بن أبي سليمان؛ فقال: ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (857).
وقال عبد اللَّه: ذكر أبي حديث وكيع، عن شُعبة، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن جابر، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في الشفعة (1). قال: ليس هو في كتاب غندر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (599).
وقال عبد اللَّه: سمعته يقول: كان عبد الملك بن أبي سليمان من الحفاظ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1264)، (3271).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: قال شعبة في حديث عبد الملك بن أبي سليمان عن عطاء، عن جابر، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في الشفعة: أخر مثل هذا ودمر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1292).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا عبد الملك -يعني: ابن [أبي] سليمان- قال: كان رجل يدعوني وسعيد ابن جبير شهر رمضان كله، قال: فذكروا ليلة النبيذ.
فقال سعيد: لا أرى به بأسًا في السقاء، وأكرهه في الجر الأخضر.
قال: فقلت: إذن واللَّه لا نطيعك، لنشربن في الجي الأخضي.
قال: فقال لي سعيد: الجي الأخضي يحكى لغته -يعني: عبد الملك- قال يزيد: وكان عبد الملك ألثغ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4101).
قال أبو داود: قلت لأحمد: عبد الملك بن أبي سليمان؟
قال: ثقة.
قلت: يخطئ؟
قال: نعم، وكان من أحفظ أهل الكوفة إلا أنه رفع أحاديث عن عطاء.
"تاريخ بغداد" 10/ 394.
قال أبو زرعة: سمعت أحمد ويحيى يقولان: كان عبد الملك بن أبي سليمان ثقة.
"تاريخ بغداد" 10/ 395، "تهذيب الكمال" 18/ 327، "بحر الدم" (640).
قال الميموني: قال أحمد بن حنبل: عبد الملك بن أبي سليمان من عيون الكوفيين.
"تهذيب الكمال" 18/ 326.
قال صالح عن أبيه: كان عبد الملك بن أبي سليمان من الحفاظ، إلا أنه يخالف ابن جريج في إسناد أحاديث. وقال: ابن جريج أثبت عندنا منه.
"مسائل صالح" (893).
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: كان عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي هو فزاري، يقولون.
"سؤالات أبي داود" (47).
قال أبو داود: سألت أحمد عن قيس بن سعد: هو أكثر من عبد الملك العرزمي؛ قال: هو أكثر من العرزمي، قد روى العرزمي عنه.
"سؤالات أبي داود" (219).
قال أبو داود: قلت لأحمد: عبد الملك بن أبي سليمان؟
قال: ثقة.
قلت: يخطئ؟
قال: نعم، وكان من أحفظ أهل الكوفة إلا أنه رفع الحديث عن عطاء.
"سؤالات أبي داود" (358).
قال عبد اللَّه: وسألته عن عبد الملك بن أبي سليمان؛ فقال: ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (857).
وقال عبد اللَّه: ذكر أبي حديث وكيع، عن شُعبة، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن جابر، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في الشفعة (1). قال: ليس هو في كتاب غندر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (599).
وقال عبد اللَّه: سمعته يقول: كان عبد الملك بن أبي سليمان من الحفاظ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1264)، (3271).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: قال شعبة في حديث عبد الملك بن أبي سليمان عن عطاء، عن جابر، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في الشفعة: أخر مثل هذا ودمر.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1292).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا عبد الملك -يعني: ابن [أبي] سليمان- قال: كان رجل يدعوني وسعيد ابن جبير شهر رمضان كله، قال: فذكروا ليلة النبيذ.
فقال سعيد: لا أرى به بأسًا في السقاء، وأكرهه في الجر الأخضر.
قال: فقلت: إذن واللَّه لا نطيعك، لنشربن في الجي الأخضي.
قال: فقال لي سعيد: الجي الأخضي يحكى لغته -يعني: عبد الملك- قال يزيد: وكان عبد الملك ألثغ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4101).
قال أبو داود: قلت لأحمد: عبد الملك بن أبي سليمان؟
قال: ثقة.
قلت: يخطئ؟
قال: نعم، وكان من أحفظ أهل الكوفة إلا أنه رفع أحاديث عن عطاء.
"تاريخ بغداد" 10/ 394.
قال أبو زرعة: سمعت أحمد ويحيى يقولان: كان عبد الملك بن أبي سليمان ثقة.
"تاريخ بغداد" 10/ 395، "تهذيب الكمال" 18/ 327، "بحر الدم" (640).
قال الميموني: قال أحمد بن حنبل: عبد الملك بن أبي سليمان من عيون الكوفيين.
"تهذيب الكمال" 18/ 326.