عبد الرَّحْمَن بن الْحباب الْأنْصَارِيّ السّلمِيّ عَن أبي قَتَادَة فِي النَّهْي عَن الخليطين روى عَنهُ بكير بن الْأَشَج وَغَيره وَثَّقَهُ بن حبَان وَهُوَ غير عبد الرَّحْمَن بن الْحباب الْأنْصَارِيّ السّلمِيّ بن أخي الْحر الْيُسْر قَالَ الْحَافِظ الْمزي وَيحْتَمل أَن يكون إِيَّاه
Ibn Shāhīn (d. 995-996 CE) - Dhikr man ikhtalafa al-ʿulamāʾ wa-nuqqād al-ḥadīth fīh - ابن شاهين - ذكر من اختلف العلماء ونقاد الحديث فيه
ا
ج
ح
خ
د
ز
س
ش
ص
ع
ف
ق
ل
م
ن
و
ي
I pay $140/month to host my websites. If you wish to help, please use the following button (secure payments with Stripe).
الصفحة الرئيسية للكتاب Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 67 1. عبد الرحمن بن الحباب السلمي22. ابو حنيفة النعمان بن ثابت1 3. ابي بحر البكراوي1 4. ابي عامر الخزاز1 5. ابي فروة يزيد بن سنان الرهاوي الجزري...1 6. ابي قتادة الحراني1 7. اسد بن عمرو البجلي2 8. الحارث الاعور2 9. الحجاج بن ارطاة1 10. الحكم بن ظهير5 11. الخليل بن مرة4 12. العوام بن حمزة2 13. الفضل بن العلاء3 14. الفضيل بن مرزوق1 15. المجالد بن سعيد1 16. المغيرة بن زياد الموصلي2 17. النعمان بن راشد4 18. النهاس بن قهم4 19. الهذيل بن بلال3 20. جابر الجعفي5 21. جعفر بن سليمان الضبعي6 22. حماد بن نجيح4 23. حميد بن زياد ابي صخر1 24. خالد بن يزيد بن ابي مالك3 25. داود بن فراهيج13 26. زائدة بن ابي الرقاد2 27. زكريا بن منظور1 28. سالم بن نوح العطار3 29. سعد بن سعيد4 30. سعيد بن بشير14 31. سلم العلوي3 32. سليمان بن داود الشامي1 33. سهيل بن ابي صالح واخيه العلاء1 34. شريك بن عبد الله النخعي4 35. صالح المري4 36. صالح مولى التوامة3 37. صدقة بن عبد الله السمين الدمشقي1 38. عبد الرحمن بن ابراهيم القاص2 39. عبد الرحمن بن اسحاق المديني1 40. عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان4 41. عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار5 42. عبد الله بن زيد بن اسلم5 43. عبد الله بن سلمة بن الافطس1 44. عبد الله بن عمر العمري3 45. عبد الله بن لهيعة7 46. عثمان بن عمير ابي اليقظان1 47. عطاف بن خالد3 48. عقبة الاصم3 49. علي بن عاصم4 50. عمر بن ابي سلمة7 51. عمر بن قيس المكي4 52. عمرو بن شعيب6 53. عيينة بن عبد الرحمن4 54. فائد ابي الورقاء1 55. فرقد السبخي3 56. فليح بن سليمان4 57. قابوس بن ابي ظبيان3 58. قيس بن ربيع1 59. ليث بن ابي سليم4 60. مسلمة بن علقمة3 61. ناصح المحلمي1 62. نصر بن باب5 63. نهشل الضبي1 64. وقاء بن اياس2 65. يحيى بن الحارث الجابر1 66. يحيى بن ايوب البجلي1 67. يونس بن خباب5
Jump to entry:الذهاب إلى موضوع رقم:
You are viewing hadithtransmitters.hawramani.com in filtered mode: only posts belonging to
Ibn Shāhīn (d. 995-996 CE) - Dhikr man ikhtalafa al-ʿulamāʾ wa-nuqqād al-ḥadīth fīh - ابن شاهين - ذكر من اختلف العلماء ونقاد الحديث فيه are being displayed.
Similar and related entries:
مواضيع متعلقة أو مشابهة بهذا الموضوع
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=78424&book=5537#856d7c
عبد الله بن محمَّد بن عقيل
روى عن جابر.
ليس بقوي. قاله الدارقطني.
روى عن جابر.
ليس بقوي. قاله الدارقطني.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=78424&book=5537#68cb29
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عقيل بن أبي طَالب الْهَاشِمِي أمه زَيْنَب الصُّغْرَى بنت عَليّ بن أبي طَالب يروي عَن بن عمر وَجَابِر روى عَنهُ بن عجلَان وَالثَّوْري وَزُهَيْر بن مُعَاوِيَة وَكَانَ عبد الله من سَادَات الْمُسلمين من فُقَهَاء أهل الْبَيْت وقرائهم إِلَّا أَنه كَانَ رَدِيء الْحِفْظ كَانَ يحدث عَن التَّوَهُّم فَيَجِيء بالْخبر على غير سنَنه فَلَمَّا كثر ذَلِك فِي أخباره وَجب مجانبتها والاحتجاج بضدها أَخْبَرَنَا الْهَمْدَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ كَانَ يَحْيَى وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ لَا يُحَدِّثَانِ عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عقيل أخبرنَا مَكْحُول ببيروت قَالَ حَدثنَا جَعْفَر بن أبان قَالَ قلت ليحيى بن معِين عَاصِم بن عبيد الله وَابْن عقيل أَيهمَا أعجب إِلَيْك قَالَ مَا فيهمَا أحد يُعجبنِي قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ بن الْحَنَفِيَّةِ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ كُفِّنَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَبْعَةِ أَثْوَابٍ أَخْبَرَنَاهُ السَّخْتِيَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بُن سَلَمَةَ عَنْ عَبْدِ الله بن مُحَمَّد بن عقيل عَن بن الْحَنَفِيَّةِ وَإِنَّمَا كَانَ ثِيَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّتِي كُفِّنَ فِيهَا ثَلاثَةَ أَثْوَابٍ بِيضٍ سَحُولِيَّةٍ لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلا عِمَامَة
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عَلِيٍّ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِي رَافِعٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا ضَحَّى اشْتَرَى كَبْشَيْنِ سَمِينَيْنِ أَقْرَنَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَإِذَا صَلَّى وَخَطَبَ أَتَى بِأَحَدِهِمَا وَهُوَ فِي مُصَلاهُ فَذَبَحَهُ بِيَدِهِ بِالْمُدْيَةِ ثُمَّ يَقُولُ هَذَا عَنْ أُمَّتِي مَنْ شَهِدَ لِلَّهِ بِالتَّوْحِيدِ وَلِي بِالْبَلاغِ ثُمَّ يُؤْتَى بِالآخَرِ وَهُوَ فِي مُصَلاهُ فَيَذْبَحُهُ بِنَفْسِهِ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ هَذَا عَن مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ فَيُطْعِمُهُمَا جَمِيعًا الْمَسَاكِينَ وَيَأْكُلُ هُوَ وَأَهْلُهُ مِنْهُمَا إِلَى آخِرِ الْحَدِيثِ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَة قيل حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ عَنْ زُهَيْر بن مُحَمَّد عَن بن عَقِيلٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنِ بن عَليّ وروى بن عَقِيلٍ عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَن أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي من بعدِي لعلم قَوْمِ لُوطٍ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ عَن بن عقيل عَن جَابر
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عَلِيٍّ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِي رَافِعٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا ضَحَّى اشْتَرَى كَبْشَيْنِ سَمِينَيْنِ أَقْرَنَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَإِذَا صَلَّى وَخَطَبَ أَتَى بِأَحَدِهِمَا وَهُوَ فِي مُصَلاهُ فَذَبَحَهُ بِيَدِهِ بِالْمُدْيَةِ ثُمَّ يَقُولُ هَذَا عَنْ أُمَّتِي مَنْ شَهِدَ لِلَّهِ بِالتَّوْحِيدِ وَلِي بِالْبَلاغِ ثُمَّ يُؤْتَى بِالآخَرِ وَهُوَ فِي مُصَلاهُ فَيَذْبَحُهُ بِنَفْسِهِ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ هَذَا عَن مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ فَيُطْعِمُهُمَا جَمِيعًا الْمَسَاكِينَ وَيَأْكُلُ هُوَ وَأَهْلُهُ مِنْهُمَا إِلَى آخِرِ الْحَدِيثِ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَة قيل حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ عَنْ زُهَيْر بن مُحَمَّد عَن بن عَقِيلٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنِ بن عَليّ وروى بن عَقِيلٍ عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَن أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي من بعدِي لعلم قَوْمِ لُوطٍ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ عَن بن عقيل عَن جَابر
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=78424&book=5537#740fc5
عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَقِيل بن أبي طالب مديني، يُكَنَّى أبا مُحَمد.
حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بَكْر، وابن حَمَّاد، قَالا: حَدَّثَنا عَبَّاسٌ سَمِعْتُ يَحْيى يقول وَسُئِل عن حديث سهيل والعلاء، وابن عقيل وعاصم بن عُبَيد الله فقال عاصم، وابن عقيل أضعف الأربعة والعلاء وسهيل حديثهم قريب من السواء وحديثهم ليس بالحجج أو قريب
من هذا تكلم به يَحْيى قال يَحْيى، وَمُحمد بن عَمْرو أكثر من هؤلاء الأربعة زاد بن أبي بكر وفليح، وابن عقيل وعاصم بن عُبَيد الله لا يحتج بحديثهم.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية قال عَبد اللَّه بن مُحَمد بن عَقِيل بن أبي طالب ضعيف.
حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَلِيّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الدَّوْرَقِيِّ، عَن يَحْيى، قال: عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل ضعيف.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْعَرَّادِ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ عَبد اللَّهِ يقول لم يدخل مالك في كتبه بن عقيل، ولاَ بن أبي فروة.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل توقف عنه عامة ما يروي عنه غريب.
كتب إلي مُحَمد بن الْحَسَنِ الْبُرِّيُّ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ علي قال وسمعتُ يَحْيى، وَعَبد الرحمن جميعا يحدثان عن عَبد الله بن مُحَمد والناس يختلفون عليه.
حَدَّثَنَا أحمد بن صالح التميمي، حَدَّثَنا ابن حميد، حَدَّثَنا يعقوب القمي عن عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل بن أبي طالب قَال: كنتُ أنطلق أنا، وَمُحمد بن علي أبو جعفر، وَمُحمد بن الحنفية إلى جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ فنسأله عن سنن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنْ صلاته فنكتب عنه ونتعلم منه.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا أَبُو الربيع الزهراني، حَدَّثَنا يعقوب القمي، أَخْبَرنا بن عقيل قَال: كُنا نأتي جابرا فنسأله عن سنن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنكتبها.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمِ بْنِ البَرِيد عن مُحَمد بن علي السُّلَمِيِّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بن عَقِيل كنت أختلف أنا، وأَبُو جعفر إلى جابر بن عَبد الله فنكتب عنده في الألواح.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَسْبَاطٍ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنا جرير بن عَبد الحميد
عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَشْهَدُ مَعَ الْمُشْرِكِينَ مَشَاهِدَهُمْ قَالَ فَسَمِعَ مَلَكَيْنِ خَلْفَهُ وَأَحَدُهُمَا يَقُولُ لِصَاحِبِهِ اذْهَبْ بِنَا حَتَّى نَقُومَ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ كَيْفَ نَقُومُ خَلْفَهُ وَإِنَّمَا عَهْدُهُ بِاسْتِلامً الأَصْنَامِ قُبَيْلٌ قَالَ فَلَمْ يَعُدْ بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ يَشْهَدَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ مَشَاهِدَهُمْ.
قال الشيخ: إنما نحفظ عن الثَّوْريّ حديث جرير عنه وعن جرير عثمان بن أبي شيبة وهذا الحديث بهذا الإسناد يعرف بابن أبي شيبة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يَزِيدَ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنا أَبُو دَاوُدَ عَنْ قَيْسٍ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ جَابِرٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ تَجُوزُ شَهَادَةُ مُتَّهَمٍ، ولاَ ظنين
أَخْبَرنا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا أَبُو الْوَلِيدِ عَنْ زائِدة، عَن عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ جَابِرٍ قَالَ كَفَّنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَمْزَةَ فِي ثَوْبٍ قَالَ جابر والثوب النمرة.
حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه بن مخلد، حَدَّثَنا أَبُو نُعَيْمٍ فِيمَا قَرَأْتُ عَلَيْهِ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر الرَّقِّيُّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنِ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ كُنْتُ إِمَامَ النَّبِيِّينَ وَخَطِيبَهُمْ وصَاحِبَ شَفَاعَتِهِمْ قَالَ وسمعتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَوْلا الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرَأً مِنَ الأَنْصَارِ، وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيًا أَوْ شِعْبًا لَكُنْتُ مع الأنصار.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أَبُو خَيْثَمَةَ مُصْعَبُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عَمْرو عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَأْكُلُ يَوْمَ الْفِطْرِ قبل أن يغدوا.
حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ، وأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قالا: حَدَّثَنا وَكِيعٌ عَنْ سُفيان، عَن عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ مُحَمد بْنِ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ أبيه قال
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِفْتَاحُ الصَّلَاةِ الطُّهُورُ وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم.
حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا هُدْبَةُ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ مُحَمد بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ أَبِيهِ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كُفِّنَ فِي سَبْعَةِ أثواب.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ إسحاق، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرٍ الأَعْيَنُ مُحَمد بْنُ أبي عتاب، حَدَّثَنا أبو حفص التنيسي، حَدَّثَنا صَدَقَةُ الدِّمَشْقِيُّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ الْجَنَّةَ حُرِّمَتْ عَلَى الأَنْبِيَاءِ كُلِّهِمْ حَتَّى أَدْخُلَهَا وَحُرِّمَتْ عَلَى الأُمَمِ حَتَّى تَدْخُلَهَا أُمَّتِي.
قال الشيخ: ولعبد الله بن مُحَمد بن عقيل غير ما أمليت أحاديث وروايات وقد روى عنه جماعة من المعروفين الثقات، وَهو خير من بن سمعان ويكتب حديثه.
حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بَكْر، وابن حَمَّاد، قَالا: حَدَّثَنا عَبَّاسٌ سَمِعْتُ يَحْيى يقول وَسُئِل عن حديث سهيل والعلاء، وابن عقيل وعاصم بن عُبَيد الله فقال عاصم، وابن عقيل أضعف الأربعة والعلاء وسهيل حديثهم قريب من السواء وحديثهم ليس بالحجج أو قريب
من هذا تكلم به يَحْيى قال يَحْيى، وَمُحمد بن عَمْرو أكثر من هؤلاء الأربعة زاد بن أبي بكر وفليح، وابن عقيل وعاصم بن عُبَيد الله لا يحتج بحديثهم.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية قال عَبد اللَّه بن مُحَمد بن عَقِيل بن أبي طالب ضعيف.
حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَلِيّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الدَّوْرَقِيِّ، عَن يَحْيى، قال: عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل ضعيف.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْعَرَّادِ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ عَبد اللَّهِ يقول لم يدخل مالك في كتبه بن عقيل، ولاَ بن أبي فروة.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل توقف عنه عامة ما يروي عنه غريب.
كتب إلي مُحَمد بن الْحَسَنِ الْبُرِّيُّ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ علي قال وسمعتُ يَحْيى، وَعَبد الرحمن جميعا يحدثان عن عَبد الله بن مُحَمد والناس يختلفون عليه.
حَدَّثَنَا أحمد بن صالح التميمي، حَدَّثَنا ابن حميد، حَدَّثَنا يعقوب القمي عن عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل بن أبي طالب قَال: كنتُ أنطلق أنا، وَمُحمد بن علي أبو جعفر، وَمُحمد بن الحنفية إلى جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ فنسأله عن سنن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنْ صلاته فنكتب عنه ونتعلم منه.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا أَبُو الربيع الزهراني، حَدَّثَنا يعقوب القمي، أَخْبَرنا بن عقيل قَال: كُنا نأتي جابرا فنسأله عن سنن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنكتبها.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمِ بْنِ البَرِيد عن مُحَمد بن علي السُّلَمِيِّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بن عَقِيل كنت أختلف أنا، وأَبُو جعفر إلى جابر بن عَبد الله فنكتب عنده في الألواح.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَسْبَاطٍ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنا جرير بن عَبد الحميد
عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَشْهَدُ مَعَ الْمُشْرِكِينَ مَشَاهِدَهُمْ قَالَ فَسَمِعَ مَلَكَيْنِ خَلْفَهُ وَأَحَدُهُمَا يَقُولُ لِصَاحِبِهِ اذْهَبْ بِنَا حَتَّى نَقُومَ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ كَيْفَ نَقُومُ خَلْفَهُ وَإِنَّمَا عَهْدُهُ بِاسْتِلامً الأَصْنَامِ قُبَيْلٌ قَالَ فَلَمْ يَعُدْ بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ يَشْهَدَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ مَشَاهِدَهُمْ.
قال الشيخ: إنما نحفظ عن الثَّوْريّ حديث جرير عنه وعن جرير عثمان بن أبي شيبة وهذا الحديث بهذا الإسناد يعرف بابن أبي شيبة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يَزِيدَ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنا أَبُو دَاوُدَ عَنْ قَيْسٍ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ جَابِرٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ تَجُوزُ شَهَادَةُ مُتَّهَمٍ، ولاَ ظنين
أَخْبَرنا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا أَبُو الْوَلِيدِ عَنْ زائِدة، عَن عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ جَابِرٍ قَالَ كَفَّنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَمْزَةَ فِي ثَوْبٍ قَالَ جابر والثوب النمرة.
حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه بن مخلد، حَدَّثَنا أَبُو نُعَيْمٍ فِيمَا قَرَأْتُ عَلَيْهِ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر الرَّقِّيُّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنِ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ كُنْتُ إِمَامَ النَّبِيِّينَ وَخَطِيبَهُمْ وصَاحِبَ شَفَاعَتِهِمْ قَالَ وسمعتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَوْلا الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرَأً مِنَ الأَنْصَارِ، وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيًا أَوْ شِعْبًا لَكُنْتُ مع الأنصار.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أَبُو خَيْثَمَةَ مُصْعَبُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عَمْرو عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَأْكُلُ يَوْمَ الْفِطْرِ قبل أن يغدوا.
حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ، وأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قالا: حَدَّثَنا وَكِيعٌ عَنْ سُفيان، عَن عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ مُحَمد بْنِ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ أبيه قال
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِفْتَاحُ الصَّلَاةِ الطُّهُورُ وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم.
حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا هُدْبَةُ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل عَنْ مُحَمد بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ أَبِيهِ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كُفِّنَ فِي سَبْعَةِ أثواب.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ إسحاق، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرٍ الأَعْيَنُ مُحَمد بْنُ أبي عتاب، حَدَّثَنا أبو حفص التنيسي، حَدَّثَنا صَدَقَةُ الدِّمَشْقِيُّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ الْجَنَّةَ حُرِّمَتْ عَلَى الأَنْبِيَاءِ كُلِّهِمْ حَتَّى أَدْخُلَهَا وَحُرِّمَتْ عَلَى الأُمَمِ حَتَّى تَدْخُلَهَا أُمَّتِي.
قال الشيخ: ولعبد الله بن مُحَمد بن عقيل غير ما أمليت أحاديث وروايات وقد روى عنه جماعة من المعروفين الثقات، وَهو خير من بن سمعان ويكتب حديثه.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=78424&book=5537#e9e6ae
عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن عَقِيل بْن أَبِي طالب الهاشمي،
سمع ابن عمرو جابرا والطفيل بْن أَبِي، سَمِعَ منه الثوري وشريك وزهير بن
مُحَمَّد وابْن عيينة وبشر بْن المفضل وابْن عجلان.
سمع ابن عمرو جابرا والطفيل بْن أَبِي، سَمِعَ منه الثوري وشريك وزهير بن
مُحَمَّد وابْن عيينة وبشر بْن المفضل وابْن عجلان.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=78424&book=5537#1bacfd
عبد الله بن محمّد بن عقيل
* لم يكن بالحافظ، وأهل العلم بالحديث مختلفون في جواز الاحتجاج بروايته (السنن الكبرى: 1/ 237).
* قال يحيى بن معين: لا يحتّج بحديثه، وقال البخاري: أحمد بن
حنبل وإسحاق بن إبراهيم، والحميدي يحتّجون بحديثه، وهو مقارب الحديث (السنن الكبرى: 1/ 237).
* لم يكن بالحافظ، وأهل العلم بالحديث مختلفون في جواز الاحتجاج بروايته (السنن الكبرى: 1/ 237).
* قال يحيى بن معين: لا يحتّج بحديثه، وقال البخاري: أحمد بن
حنبل وإسحاق بن إبراهيم، والحميدي يحتّجون بحديثه، وهو مقارب الحديث (السنن الكبرى: 1/ 237).
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=78424&book=5537#fb7e21
عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن عقيل
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: وَرَوَى ابْنُ عُقِيلٍ، عَنْ جَابِرٍ، عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي لَعَمَلُ قَوْمِ لُوطٍ» .
ثناه أَبُو يَعْلَى، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، عَنَ ابْنِ عُقَيْلٍ، عَنْ جَابِرٍ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: وَرَوَاهُ عَنْهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، فَقَالَ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ، عَنْ جَابِرٍ
وَرَوَاهُ مبارك بْن فضَالة، عَن ابْن عقيل، عَن جَابر نَفسه.
وَرَوَاهُ الثَّوْريّ، عَن ابْن عقيل، عَن أبي سَلمَة، عَن أبي هُرَيْرَة، أَو عَائِشَة.
فاضطرب فِيهِ اضطرابا شَدِيدا، وَلَيْسَ فِيهِ شَيْء يثبت.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: بَلغنِي عَن المعيطي، قَالَ: سَمِعت سُفْيَان بْن عُيَيْنَة، يَقُول: أَرْبَعَة من قُرَيْش لَا يعْتَمد على حَدِيثهمْ: عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن عقيل، وَعَاصِم بْن عَبْد اللَّهِ، وجعفر بْن مُحَمَّد، وَعلي بْن زيد.
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: وَرَوَى ابْنُ عُقِيلٍ، عَنْ جَابِرٍ، عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي لَعَمَلُ قَوْمِ لُوطٍ» .
ثناه أَبُو يَعْلَى، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، عَنَ ابْنِ عُقَيْلٍ، عَنْ جَابِرٍ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: وَرَوَاهُ عَنْهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، فَقَالَ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ، عَنْ جَابِرٍ
وَرَوَاهُ مبارك بْن فضَالة، عَن ابْن عقيل، عَن جَابر نَفسه.
وَرَوَاهُ الثَّوْريّ، عَن ابْن عقيل، عَن أبي سَلمَة، عَن أبي هُرَيْرَة، أَو عَائِشَة.
فاضطرب فِيهِ اضطرابا شَدِيدا، وَلَيْسَ فِيهِ شَيْء يثبت.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: بَلغنِي عَن المعيطي، قَالَ: سَمِعت سُفْيَان بْن عُيَيْنَة، يَقُول: أَرْبَعَة من قُرَيْش لَا يعْتَمد على حَدِيثهمْ: عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن عقيل، وَعَاصِم بْن عَبْد اللَّهِ، وجعفر بْن مُحَمَّد، وَعلي بْن زيد.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=78424&book=5537#dbda97
عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب: "مدني"، تابعي، ثقة، جائز الحديث.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=133679&book=5537#8f0bea
عبد اللَّه بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن يوسف، أبو القاسم الجرجاني، ويعرف بالآبندوني :
وهي قرية من قرى جرجان، أحد الرحالين في الحديث إلى مكة، وخراسان، والعراق، والشام، ومصر، وكان رفيق أبي أحمد بن عدي الحافظ، سكن بغداد وحدث بِها عَن أَبِي خليفة الفضل بْن الحباب، وعمر بن عبد الرحمن السلمي البصريين وأَبِي يعلى الموصلي، ومُحَمَّد بن سعيد الرسعني، وَالحسن بْن سُفْيَان النسوي، ومُحَمَّد بْن إِسْحَاق بن خزيمة، وأَبِي العباس السراج النّيسابوريين، وعمر بن
أَحْمَد بن سنان المنبجي، ومُحَمَّد بن الْحَسَن بن قتيبة العسقلاني، وأحمد بن محمّد ابن خالد البراثي، وقاسم بن زكريا المطرز، ونحوهما من البغداديين، وأَبِي غسان عبد اللَّه بن مُحَمَّد القلزمي، وَعَليّ بن عبد الحميد الغضائري، والْحُسَيْن بن عبد اللَّه القطان الرقي، وعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن سلم المقدسي، ومفضل بن مُحَمَّد الجندي، وأَحْمَد بن داود بن عبد الغفار الْمصْرِيّ.
وكان ثقة ثبتًا. وله كتب مصنفة وجموع مدونة، حَدَّثَنَا عنه أَبُو بَكْر البرقاني وَالْقَاضِي أَبُو العلاء الواسطي. وقَالَ لنا أبو العلاء: لَم أر في شيوخنا الغرباء مثل الآبندوني، وسمعت منه في سنة ست وستين وثلاثمائة، وكان عسرًا فِي الحديث.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن عَلِيّ الْمُقْرِئ عَن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد النيسابوري قَالَ:
عبد اللَّه بْنُ إِبْرَاهِيمَ الآبندوني أبو القاسم الجرجاني خرج إلى بغداد سنة خمسين وثلاثمائة فسكنها، ولم يخرج منها إلى أن مات بها، وكان أحد أركان الحديث، ورفيق أبي أَحْمَد بن عدي بالشام ومصر.
سمعت البرقاني ذكر الآبندوني فقَالَ: كان محدثًا قد أكل ملحه، وسافر في الحديث إلى خراسان، وفارس، والبصرة، والشام، ومصر، وكان زاهدًا متقللًا، ولم يكن يحدث غير واحد منفرد. قيل له في ذلك فقَالَ: أصحاب الحديث فيهم سوء أدب وإذا اجتمعوا للسماع تحدثوا، وأنا لا أصبر على ذلك.
قَالَ البرقاني: ودفع إلى يوما قدحا فيه كسر يابسة وأمرني أن أحمله إلى الباقلاني ليطرح عَلَيْهِ ماء الباقلاء، ففعلت ذَلِكَ، فلما ألقي الباقلاني عَلَيْهِ الماء وقع فِي القدح من الباقلاء اثنتين أو ثلاث، فبادر الباقلاني إلى رفعها، فقلت لَهُ: ويحك ما مقدار هذا حتى ترفعه من القدح؟ فقَالَ: هذا الشيخ يعطيني فِي كل شهر دانقًا حتى أبل لَهُ الكسر اليابسة فكيف أدفع إلَيْهِ الباقلاء مَعَ الماء! وجعل البرقاني يصف أشياء من تقلله وزهده وسمعته يَقُول: كَانَ الآبندوني سيدًا فِي المحدثين.
سألت البرقاني عن وفاة الآبندوني فقَالَ: مات في غيبتي عن بغداد، وذلك أني رحلت إلى الإسماعيلي في سنة خمس وستين وثلاثمائة، فسألني عن الآبندوني فأخبرته أني تركته في الأحياء، وأعلمته استكثاري من السماع منه فأثنى عليه، ورجعت إلى بغداد في سنة تسع وستين فلم أصبه حيًّا.
قَالَ لي القاضي أبو العلاء الواسطي: توفي أبو القاسم الآبندوني في سنة ثمان وستين وثلاثمائة، وله خمس وسبعون سنة.
قرأت في كتاب البرقاني بخطه: توفي أبو القاسم الآبندوني يوم الاثنين لِخمس خلون من جمادى الأولى سنة ثمان وستين وثلاثمائة.
وهي قرية من قرى جرجان، أحد الرحالين في الحديث إلى مكة، وخراسان، والعراق، والشام، ومصر، وكان رفيق أبي أحمد بن عدي الحافظ، سكن بغداد وحدث بِها عَن أَبِي خليفة الفضل بْن الحباب، وعمر بن عبد الرحمن السلمي البصريين وأَبِي يعلى الموصلي، ومُحَمَّد بن سعيد الرسعني، وَالحسن بْن سُفْيَان النسوي، ومُحَمَّد بْن إِسْحَاق بن خزيمة، وأَبِي العباس السراج النّيسابوريين، وعمر بن
أَحْمَد بن سنان المنبجي، ومُحَمَّد بن الْحَسَن بن قتيبة العسقلاني، وأحمد بن محمّد ابن خالد البراثي، وقاسم بن زكريا المطرز، ونحوهما من البغداديين، وأَبِي غسان عبد اللَّه بن مُحَمَّد القلزمي، وَعَليّ بن عبد الحميد الغضائري، والْحُسَيْن بن عبد اللَّه القطان الرقي، وعبد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن سلم المقدسي، ومفضل بن مُحَمَّد الجندي، وأَحْمَد بن داود بن عبد الغفار الْمصْرِيّ.
وكان ثقة ثبتًا. وله كتب مصنفة وجموع مدونة، حَدَّثَنَا عنه أَبُو بَكْر البرقاني وَالْقَاضِي أَبُو العلاء الواسطي. وقَالَ لنا أبو العلاء: لَم أر في شيوخنا الغرباء مثل الآبندوني، وسمعت منه في سنة ست وستين وثلاثمائة، وكان عسرًا فِي الحديث.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن عَلِيّ الْمُقْرِئ عَن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد النيسابوري قَالَ:
عبد اللَّه بْنُ إِبْرَاهِيمَ الآبندوني أبو القاسم الجرجاني خرج إلى بغداد سنة خمسين وثلاثمائة فسكنها، ولم يخرج منها إلى أن مات بها، وكان أحد أركان الحديث، ورفيق أبي أَحْمَد بن عدي بالشام ومصر.
سمعت البرقاني ذكر الآبندوني فقَالَ: كان محدثًا قد أكل ملحه، وسافر في الحديث إلى خراسان، وفارس، والبصرة، والشام، ومصر، وكان زاهدًا متقللًا، ولم يكن يحدث غير واحد منفرد. قيل له في ذلك فقَالَ: أصحاب الحديث فيهم سوء أدب وإذا اجتمعوا للسماع تحدثوا، وأنا لا أصبر على ذلك.
قَالَ البرقاني: ودفع إلى يوما قدحا فيه كسر يابسة وأمرني أن أحمله إلى الباقلاني ليطرح عَلَيْهِ ماء الباقلاء، ففعلت ذَلِكَ، فلما ألقي الباقلاني عَلَيْهِ الماء وقع فِي القدح من الباقلاء اثنتين أو ثلاث، فبادر الباقلاني إلى رفعها، فقلت لَهُ: ويحك ما مقدار هذا حتى ترفعه من القدح؟ فقَالَ: هذا الشيخ يعطيني فِي كل شهر دانقًا حتى أبل لَهُ الكسر اليابسة فكيف أدفع إلَيْهِ الباقلاء مَعَ الماء! وجعل البرقاني يصف أشياء من تقلله وزهده وسمعته يَقُول: كَانَ الآبندوني سيدًا فِي المحدثين.
سألت البرقاني عن وفاة الآبندوني فقَالَ: مات في غيبتي عن بغداد، وذلك أني رحلت إلى الإسماعيلي في سنة خمس وستين وثلاثمائة، فسألني عن الآبندوني فأخبرته أني تركته في الأحياء، وأعلمته استكثاري من السماع منه فأثنى عليه، ورجعت إلى بغداد في سنة تسع وستين فلم أصبه حيًّا.
قَالَ لي القاضي أبو العلاء الواسطي: توفي أبو القاسم الآبندوني في سنة ثمان وستين وثلاثمائة، وله خمس وسبعون سنة.
قرأت في كتاب البرقاني بخطه: توفي أبو القاسم الآبندوني يوم الاثنين لِخمس خلون من جمادى الأولى سنة ثمان وستين وثلاثمائة.