الضَّحَّاك بْن حَجْوَةَ المنبجي يَرْوِي عَن بن عُيَيْنَة وَأهل بَلَده الْعَجَائِب أخبرنَا عَنْهُ عُمَر بْن سَعِيد بْن سِنَان بنسخة مَقْلُوبَة يطول ذكرهَا لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا للمعرفة فَقَط
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ عَنْ عطار عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ رَأَيْتُ عَلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلامُ قُلُنْسُوَةً شَامِيَّةً طَوِيلَةً أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ الْجُبَيْرِيُّ بِالْبَصْرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ الْحَلَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ حَجْوَةَ فِيمَا يُشْبِهُ هَذَا مِنَ الْحَدِيثِ الَّذِي لَا يَخْفَى عَلَى المتبحر فِي هَذِه الصِّنَاعَة كيفيته
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ عَنْ عطار عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ رَأَيْتُ عَلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلامُ قُلُنْسُوَةً شَامِيَّةً طَوِيلَةً أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ الْجُبَيْرِيُّ بِالْبَصْرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ الْحَلَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ حَجْوَةَ فِيمَا يُشْبِهُ هَذَا مِنَ الْحَدِيثِ الَّذِي لَا يَخْفَى عَلَى المتبحر فِي هَذِه الصِّنَاعَة كيفيته
الضحاك بن حجوة المنبجي، يُكَنَّى أبا عَبد الله.
منكر الحديث عن الثقات، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُجْوَةَ أَبُو عَبد الله، حَدَّثَنا الهيثم، حَدَّثَنا أَبُو هِلالٍ الرَّاسِبِيُّ، عنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ يَحْيَى بْن يَعْمَُرَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَسَّ ذَكَرَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْرِفُهُ إِلا من رواية الضحاك بن حجوة بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أصبغ المنبجي، حَدَّثَنا الضحاك بن حجوة، حَدَّثَنا مُحَمد بن عُبَيد الطنافسي،
قَالَ: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَصِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ.
قال الشيخ: ولاَ أعلم هذا رفعه من حديث عُبَيد الله إلا الضحاك عن مُحَمد بن عُبَيد عنه وقد رواه جماعة منهم فضيل بن عياض وغيره عن عُبَيد الله مَوقُوفًا.
حَدَّثَنَا صالح بن أبي الأخضر، حَدَّثَنا الضحاك بن حجوة، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عِيسَى بْن الطباع، حَدَّثَنا علي بن عاصم عن حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَن أَنَس قَالَ عَادَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلا مِنْ رَمَدٍ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَأَمَرَهُ أَنْ يُفْطِرَ.
قال الشيخ: والضحاك بن حجوة هذا كل رواياته مناكير اما متنا أو إسنادًا
مَن اسْمُه ضرار.
منكر الحديث عن الثقات، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُجْوَةَ أَبُو عَبد الله، حَدَّثَنا الهيثم، حَدَّثَنا أَبُو هِلالٍ الرَّاسِبِيُّ، عنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ يَحْيَى بْن يَعْمَُرَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَسَّ ذَكَرَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْرِفُهُ إِلا من رواية الضحاك بن حجوة بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أصبغ المنبجي، حَدَّثَنا الضحاك بن حجوة، حَدَّثَنا مُحَمد بن عُبَيد الطنافسي،
قَالَ: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَصِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ.
قال الشيخ: ولاَ أعلم هذا رفعه من حديث عُبَيد الله إلا الضحاك عن مُحَمد بن عُبَيد عنه وقد رواه جماعة منهم فضيل بن عياض وغيره عن عُبَيد الله مَوقُوفًا.
حَدَّثَنَا صالح بن أبي الأخضر، حَدَّثَنا الضحاك بن حجوة، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عِيسَى بْن الطباع، حَدَّثَنا علي بن عاصم عن حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَن أَنَس قَالَ عَادَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلا مِنْ رَمَدٍ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَأَمَرَهُ أَنْ يُفْطِرَ.
قال الشيخ: والضحاك بن حجوة هذا كل رواياته مناكير اما متنا أو إسنادًا
مَن اسْمُه ضرار.