ابْنُ فَاذشَاه أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الحُسَيْنِ الأَصْبَهَانِيُّ
الشَّيْخُ، الرَّئِيْسُ، المُسْنِدُ، أَبُو الحُسَيْنِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الحُسَيْنِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ فَاذشَاهُ الأَصْبَهَانِيُّ، التَّانِيُّ.
سَمِعَ الكَثِيْرَ مِنْ: أَبِي القَاسِمِ الطَّبَرَانِيّ، وَكَانَ سَمَاعُهُ مَعَ جَدِّهِ الحُسَيْن فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
رَوَى (المُعْجَم الكَبِيْر) كُلَّه عَنِ الطَّبَرَانِيّ، وَغَيْر ذَلِكَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: مَعْمَرُ بنُ أَحْمَدَ اللُّنْبَانِي، وَالمُحَسَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ الإِسكَاف، وَطَاهرُ بنُ مَحْمُوْد الصَّبَّاغ، وَأَبُو الفَتْحِ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الخِرقِيّ،
وَأَبُو القَاسِمِ عَبْدُ اللهِ بنُ عُمَرَ الغَسَّال، وَعَبْدُ الجَبَّارِ بن مُحَمَّدٍ التَّاجِر، وَعَبْدُ الأَحد بن أَحْمَدَ العَنْبَرِيّ، وَنَصْر بن أَبِي القَاسِمِ الصَّبَّاغ، وَالهَيْثَمُ بنُ مُحَمَّدٍ المَعْدَانِي، وَسَتَّانُ بِنْتُ حُسَيْن الصَّالِحَانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عُمَرَ بنِ عُزَيْزَة، وَأَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الكَرِيْمِ الأُطْرُوش، وَأَبُو عَلِيٍّ الحَدَّاد، وَمَحْمُوْدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ الأَشقر، وَخَلْقٌ مِنْ شُيُوْخ السِّلَفِيّ.قَالَ يَحْيَى بنُ مَنْدَة: كَانَ ابْنُ فَاذشَاهُ صَاحِبَ ضِيَاعٍ كَثِيْرَة، صَحِيْحَ السَّمَاع، رَدِيء المَذْهَبَ.
قُلْتُ: كَانَ يُرمَى بِالاعتزَال وَالتَّشَيُّع.
مَاتَ: فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَثَلاَثِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَمن شعره:
سِهَام الشَّيْب نَافذَةٌ مُصيبَه ... وَسَابِقَةُ المُلمَّةِ وَالمصيبَه
وَمَنْ نَزَلَ المَشِيْبُ بِعَارِضَيْهِ ... قَدِ اسْتوفَى مِنَ الدُّنْيَا نَصِيْبَه
الشَّيْخُ، الرَّئِيْسُ، المُسْنِدُ، أَبُو الحُسَيْنِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الحُسَيْنِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ فَاذشَاهُ الأَصْبَهَانِيُّ، التَّانِيُّ.
سَمِعَ الكَثِيْرَ مِنْ: أَبِي القَاسِمِ الطَّبَرَانِيّ، وَكَانَ سَمَاعُهُ مَعَ جَدِّهِ الحُسَيْن فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
رَوَى (المُعْجَم الكَبِيْر) كُلَّه عَنِ الطَّبَرَانِيّ، وَغَيْر ذَلِكَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: مَعْمَرُ بنُ أَحْمَدَ اللُّنْبَانِي، وَالمُحَسَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ الإِسكَاف، وَطَاهرُ بنُ مَحْمُوْد الصَّبَّاغ، وَأَبُو الفَتْحِ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الخِرقِيّ،
وَأَبُو القَاسِمِ عَبْدُ اللهِ بنُ عُمَرَ الغَسَّال، وَعَبْدُ الجَبَّارِ بن مُحَمَّدٍ التَّاجِر، وَعَبْدُ الأَحد بن أَحْمَدَ العَنْبَرِيّ، وَنَصْر بن أَبِي القَاسِمِ الصَّبَّاغ، وَالهَيْثَمُ بنُ مُحَمَّدٍ المَعْدَانِي، وَسَتَّانُ بِنْتُ حُسَيْن الصَّالِحَانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عُمَرَ بنِ عُزَيْزَة، وَأَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الكَرِيْمِ الأُطْرُوش، وَأَبُو عَلِيٍّ الحَدَّاد، وَمَحْمُوْدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ الأَشقر، وَخَلْقٌ مِنْ شُيُوْخ السِّلَفِيّ.قَالَ يَحْيَى بنُ مَنْدَة: كَانَ ابْنُ فَاذشَاهُ صَاحِبَ ضِيَاعٍ كَثِيْرَة، صَحِيْحَ السَّمَاع، رَدِيء المَذْهَبَ.
قُلْتُ: كَانَ يُرمَى بِالاعتزَال وَالتَّشَيُّع.
مَاتَ: فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَثَلاَثِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَمن شعره:
سِهَام الشَّيْب نَافذَةٌ مُصيبَه ... وَسَابِقَةُ المُلمَّةِ وَالمصيبَه
وَمَنْ نَزَلَ المَشِيْبُ بِعَارِضَيْهِ ... قَدِ اسْتوفَى مِنَ الدُّنْيَا نَصِيْبَه