ابْنُ الرَّسَّانِ أَحْمَدُ بنُ فَتْحِ بنِ عَبْدِ اللهِ القُرْطُبِيُّ
الشَّيْخُ، الجَلِيْلُ، الثِّقَةُ، المُحَدِّثُ، أَبُو القَاسِمِ أَحْمَدُ بنُ فتح بن عَبْدِ اللهِ بْن عَلِيٍّ القُرْطُبِيّ، التَّاجِرُ، السَّفَّار، المَعْرُوفُ: بِابْنِ الرّسَّان.
حج وَأَخَذَ عَنْ: أَبِي الحَسَنِ عُتْبَة الرَّازِيّ، وَحَمْزَةَ الكِنَانِيّ، وَالحَسَنِ ابْنِ رَشِيْق، وَإِسْحَاق بن إِبْرَاهِيْمَ فَقِيْهِ قُرْطُبَة، وَحمل (صَحِيْح مُسْلِم) عَنْ أَبِي العَلاَءِ بن مَاهَان.
رَوَى عَنْهُ: الصَّاحبَان؛ ابْنُ مَيْمُوْنٍ وَابْنُ شِنْظِير، وَيُوْنُسُ بنُ عَبْدِ اللهِ، وَمُحَمَّدُ بنُ عتَّاب، وَأَبُو عُمَرَ بنُ عَبْدِ البَرِّ، وَالخَوْلاَنِيُّ وَقَالَ: هُوَ رَجُلٌ صَالِحٌ عَلَى هُدَى وَسُنَّة، صَنَّفَ فِي الفَرَائِضِ، وَكَانَ عِنْدَهُ فوائِد جَمَّةٌ عَوَالٍ.
وَقَالَ غَيْرُهُ: مَاتَ عَنْ أَرْبَع وَثَمَانِيْنَ سَنَةً فِي شَهْرِ رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، مختفياً بَعْد طلبٍ شَدِيد بِسبب مصَادرَة وَعسف.
وَقَدْ رَوَى ابْنُ حَزْم فِي توَالِيفه عَنْ رَجُلٍ عَنْهُ.
مَاتَ: سَنَةَ ثَلاَثٍ وَأَرْبَع مائَة.
الشَّيْخُ، الجَلِيْلُ، الثِّقَةُ، المُحَدِّثُ، أَبُو القَاسِمِ أَحْمَدُ بنُ فتح بن عَبْدِ اللهِ بْن عَلِيٍّ القُرْطُبِيّ، التَّاجِرُ، السَّفَّار، المَعْرُوفُ: بِابْنِ الرّسَّان.
حج وَأَخَذَ عَنْ: أَبِي الحَسَنِ عُتْبَة الرَّازِيّ، وَحَمْزَةَ الكِنَانِيّ، وَالحَسَنِ ابْنِ رَشِيْق، وَإِسْحَاق بن إِبْرَاهِيْمَ فَقِيْهِ قُرْطُبَة، وَحمل (صَحِيْح مُسْلِم) عَنْ أَبِي العَلاَءِ بن مَاهَان.
رَوَى عَنْهُ: الصَّاحبَان؛ ابْنُ مَيْمُوْنٍ وَابْنُ شِنْظِير، وَيُوْنُسُ بنُ عَبْدِ اللهِ، وَمُحَمَّدُ بنُ عتَّاب، وَأَبُو عُمَرَ بنُ عَبْدِ البَرِّ، وَالخَوْلاَنِيُّ وَقَالَ: هُوَ رَجُلٌ صَالِحٌ عَلَى هُدَى وَسُنَّة، صَنَّفَ فِي الفَرَائِضِ، وَكَانَ عِنْدَهُ فوائِد جَمَّةٌ عَوَالٍ.
وَقَالَ غَيْرُهُ: مَاتَ عَنْ أَرْبَع وَثَمَانِيْنَ سَنَةً فِي شَهْرِ رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، مختفياً بَعْد طلبٍ شَدِيد بِسبب مصَادرَة وَعسف.
وَقَدْ رَوَى ابْنُ حَزْم فِي توَالِيفه عَنْ رَجُلٍ عَنْهُ.
مَاتَ: سَنَةَ ثَلاَثٍ وَأَرْبَع مائَة.