أَبُو ذَر جُنْدُب بْن جُنَادَة بْن سُفْيَان بْن عبيد بن حرَام بن
غفار بْن مليل بْن ضَمرَة بْن بكر بْن عَبْد منَاف بْن كنَانَة بْن خُزَيْمَة الْغِفَارِيّ هَاجر إِلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ أول من حييّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَحِيَّة الْإِسْلَام وَمن قَالَ إِن اسْم أَبِيه برير أَو السكن فقد وهم مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ فِي خلَافَة عُثْمَان بْن عَفَّان وَلَا عقب لَهُ كَانَ سيره إِلَى الربذَة ولموته قصَّة طَوِيلَة وقبره بالربذة
غفار بْن مليل بْن ضَمرَة بْن بكر بْن عَبْد منَاف بْن كنَانَة بْن خُزَيْمَة الْغِفَارِيّ هَاجر إِلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ أول من حييّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَحِيَّة الْإِسْلَام وَمن قَالَ إِن اسْم أَبِيه برير أَو السكن فقد وهم مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ فِي خلَافَة عُثْمَان بْن عَفَّان وَلَا عقب لَهُ كَانَ سيره إِلَى الربذَة ولموته قصَّة طَوِيلَة وقبره بالربذة
أَبُو ذَرٍّ جُنْدُبُ بْنُ جُنَادَةَ بْنِ سُفْيَانَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ الْوَقِيعَةِ بْنِ حَرَامِ بْنِ غِفَارِ بْنِ مُلَيْلِ بْنِ ضَمْرَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْمِصِّيصِيُّ، نا الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ هَارُونَ بْنِ رِئَابٍ، عَنِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا ذَرٍّ يَقُولُ: حَدَّثَنِي خَلِيلِي أَبُو الْقَاسِمِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ عَبْدِ يَسْجُدُ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ سَجْدَةً إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ سَيِّئَةً»
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا الْأَعْمَشُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ فَقَالَ: «تَدْرِي أَنَّى تَغِيبُ الشَّمْسُ؟» قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: " تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ عِنْدَ الْعَرْشِ عِنْدَ رَبِّهَا فَتَسْتَأْذِنُ فِي الرُّجُوعِ فَيُؤْذَنُ لَهَا وَيُوشِكُ أَنْ تُسْتَأْذَنَ فَلَا يُؤْذَنُ لَهَا حَتَّى تُسْتَشْفَعَ وَتَطْلُبَ فَإِذَا طَالَ قِيلَ اطْلُعِي مَكَانَكِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا} [يس: ] "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بِشْرٍ الْمَرْثَدِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، نا قَيْسٌ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: «كَانَتْ مُتْعَةُ الْحَجِّ لَنَا خَاصَّةً»
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْمِصِّيصِيُّ، نا الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ هَارُونَ بْنِ رِئَابٍ، عَنِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا ذَرٍّ يَقُولُ: حَدَّثَنِي خَلِيلِي أَبُو الْقَاسِمِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ عَبْدِ يَسْجُدُ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ سَجْدَةً إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ سَيِّئَةً»
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا الْأَعْمَشُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ فَقَالَ: «تَدْرِي أَنَّى تَغِيبُ الشَّمْسُ؟» قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: " تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ عِنْدَ الْعَرْشِ عِنْدَ رَبِّهَا فَتَسْتَأْذِنُ فِي الرُّجُوعِ فَيُؤْذَنُ لَهَا وَيُوشِكُ أَنْ تُسْتَأْذَنَ فَلَا يُؤْذَنُ لَهَا حَتَّى تُسْتَشْفَعَ وَتَطْلُبَ فَإِذَا طَالَ قِيلَ اطْلُعِي مَكَانَكِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا} [يس: ] "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بِشْرٍ الْمَرْثَدِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، نا قَيْسٌ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: «كَانَتْ مُتْعَةُ الْحَجِّ لَنَا خَاصَّةً»