Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=68399&book=5549#8ea06b
- بشير ابن الخصاصية. وهو بشير بن معبد بن شراحيل بن سبع بن ضباري بن سدوس. الخصاصية: امرأة من الأزد يقال لها: كبشة, ويقال: مارية بنت عمرو بن الحارث من الغطاريف, هي أم ضباري بن سدوس, نسبوا إليها.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=68399&book=5549#e146fc
بشير ابن الخصاصية
- بشير ابن الخصاصية. وهو بشير بن معبد بن شراحيل بن سبع بن ضباري بن سدوس. الخصاصية يقال لها: كبشة, ويقال: مارية بنت عمرو بن الحارث من الغطاريف من الأزد, وهي أم ضباري نسبو إليها.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=68399&book=5549#008ece
بشير ابن الخصاصية
ب د ع: بشير هو المعروف بابن الخصاصية.
وقد اختلفوا في نسبه، فقالوا: بشير بْن يَزِيدَ بْن معبد بْن ضباب بْن سبع، وقيل: بشير بْن معبد بْن شراحيل بْن سبع بْن ضباري بْن سدوس بْن شيبان بْن ذهل بْن ثعلبة بْن عكابة بْن صعب بْن عَلِيِّ بْنِ بكر بْن وائل، وكان اسمه زحمًا، فسماه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بشيرًا.
(146) أخبرنا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودِ بْنِ سَعْدٍ، كِتَابَةً، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، قَالَ: حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، أخبرنا عَفَّانُ، أخبرنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عن أَيُّوبَ، عن دَيْسَمٍ السَّدُوسِيِّ، عن بَشِيرِ بْنِ الْخَصَاصِيَّةِ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَمَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرًا، وَإِنَّمَا قِيلَ لَهُ: ابْنُ الْخَصَاصِيَّةِ نَسَبَهُ إِلَى أُمِّهِ، فِي قَوْلِهِمْ. وقال هشام الكلبي: ولد سدوس بْن شيبان: ثعلبة وضباريا، وأمهما، الخصاصية من الأزد، والوافد إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بشير بْن الخصاصية، نسب إِلَى جدته هذه، وهو ممن سكن البصرة، روى عنه: بشير بْن نهيك، وجري بْن كليب، وليلى امرأة بشير، وغيرهم.
روى عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحاديث صالحة، وهو من المهاجرين من ربيعة، روى عنه أَبُو المثنى العبدي، أَنَّهُ قال: أتيت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أبايعه، فقال: أتشهد أن لا إله إلا اللَّه، وأن محمدًا عبده ورسوله، وتصوم رمضان، وتحج البيت، وتؤدي الزكاة، وتجاهد في سبيل اللَّه؟، قال: قلت: يا رَسُول اللَّهِ، أما إتيان الزكاة، فما لي إلا عشر ذود هن رسل أهلي وحمولتهن، وأما الجهاد فيزعمون أَنَّهُ من ولى فقد باء بغضب من اللَّه، عَزَّ وَجَلَّ فأخاف إن حضرني قتال جبنت نفسي، وكرهت الموت، فقبض رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يده، ثم حركها، قال: لا صدقة، ولا جهاد فبم تدخل الجنة؟ فبايعه عليهن كلهن.
أبو المثنى العبدي: هو موثر بْن عفارة، والخصاصية منسوبة إِلَى خصاصة، واسمه إلاءة مثل خلافة ابن عمرو بْن كعب بْن الغطريف الأصغر، واسمه الحارث بْن عَبْد اللَّهِ بْن الغطريف الأكبر، واسمه: عامر بْن بكر بْن يشكر بْن مبشر بْن صعب بْن دهمان بْن نصر من الأزد.
أخرجه الثلاثة.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=68399&book=5549#0e9a8a
بَشِيرُ ابْنُ الْخَصَاصِيَةِ. وَالْخَصَاصِيَةُ أُمُّهُ، وَنُسِبَ إِلَى أُمِّهِ وَهُوَ بَشِيرُ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ شَرَاحِيلَ بْنِ سَبْعِ بْنِ ضِبَابِ بْنِ سَدُوسٍ السَّدُوسِيُّ، وَقِيلَ: بَشِيرُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مَعْبَدِ بْنِ ضِبَابِ بْنِ سُبَيْعٍ، كَانَ اسْمُهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ زَحْمُ بْنُ مَعْبَدٍ، فَسَمَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرًا. عِدَادُهُ فِي الْبَصْرِيِّينَ، رَوَى عَنْهُ بَشِيرُ بْنُ نَهِيكٍ، وَمُوثِرُ بْنُ عَفَازَةَ أَبُو الْمُثَنَّى الْعَبْدِيُّ، وَجُرَيُّ بْنُ كُلَيْبٍ، وَامْرَأَتُهُ لَيْلَى
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ ح وَحَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالُوا: ثنا الْأَسْوَدُ بْنُ شَيْبَانَ، حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ شُمَيْرٍ، حَدَّثَنِي بَشِيرُ بْنُ نَهِيكٍ، حَدَّثَنِي بَشِيرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرُ ابْنُ الْخَصَاصِيَةِ - وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمَّاهُ بَشِيرًا، وَكَانَ اسْمُهُ قَبْلَ ذَلِكَ زَحْمٌ - قَالَ: بَيْنَا أَنَا أُمَاشِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخِذًا بِيَدِهِ - أَوْ قَالَ: آخِذُُ بِيَدِي - إِذْ قَالَ لِي: « يَا ابْنَ الْخَصَاصِيَةِ، مَا أَصْبَحْتَ تَنْقِمُ عَلَى اللهِ؟ أَصْبَحْتَ تُمَاشِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» . قُلْتُ: لَا أَنْقِمُ عَلَى اللهِ شَيْئًا، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي، كُلُّ خَيْرٍ صَنَعَ بِيَ اللهُ، كُلُّ خَيْرٍ صَنَعَ اللهُ بِيَ. قَالَ: فَأَتَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قُبُورِ الْمُشْرِكِينَ، فَقَالَ: «سَبَقَ هَؤُلَاءِ خَيْرٌ كَثِيرٌ، سَبَقَ هَؤُلَاءِ خَيْرٌ كَثِيرٌ» . ثُمَّ حَانَتْ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَظْرَةٌ، فَإِذَا رَجُلٌ يَمْشِي بَيْنَ الْقُبُورِ فِي النَّعْلَيْنِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا صَاحِبَ السِّبْتَيَيْنِ أَلْقِ سِبْتَيَيْكَ» . فَلَمَّا رَأَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَمَى بِهِمَا "
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْخَشَّابُ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ الرَّقِّيُّ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ جَبَلَةَ بْنِ سُحَيْمٍ، عَنْ أَبِي الْمُثَنَّى الْعَبْدِيِّ، عَنِ ابْنِ الْخَصَاصِيَةِ السَّدُوسِيِّ، قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُبَايِعُهُ، فَاشْتَرَطَ عَلَيَّ تَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَتُصَلِّي الْخَمْسَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ، وَتُؤَدِّي الزَّكَاةَ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ، وَتُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ. فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ: أَمَّا اثْنَتَانِ فَلَا أُطِيقُهُمَا: الزَّكَاةُ، فَوَاللهِ مَا لِي إِلَّا عَشْرَةُ ذَوْدٍ هُنَّ رُسُلُ أَهْلِي، وَحُمُولَتُهُنَّ، وَأَمَّا الْجِهَادُ فَيَزْعُمُونَ أَنَّهُ مَنْ وَلَّى فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ، فَأَخَافُ إِذَا حَضَرَنِي قِتَالٌ جَشِعَتْ نَفْسِي، وَكَرِهْتُ الْمَوْتَ. فَقَبَضَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ ثُمَّ حَرَّكَهَا، ثُمَّ قَالَ: «لَا صَدَقَةَ، وَلَا جِهَادَ، فَبِمَ تَدْخُلُ الْجَنَّةَ» ؟ . فَبَايَعَهُ عَلَيْهِنَّ كُلِّهِنَّ " رَوَاهُ قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ جَبَلَةَ بْنِ سُحَيْمٍ
- حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ، ثنا جُبَارَةُ، ثنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، حَدَّثَنِي جَبَلَةُ بْنُ سُحَيْمٍ، عَنْ مُوثِرِ بْنِ عَفَازَةَ، عَنْ بَشِيرِ ابْنِ الْخَصَاصِيَةِ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُبَايِعَهُ، فَقُلْتُ: عَلَى مَا تُبَايِعُنِي يَا رَسُولُ اللهِ؟ فَمَدَّ يَدَهُ. الْحَدِيثَ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: ثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ ح وَثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ، ثنا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ ح وَثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ، قَالُوا: ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ إِيَادٍ، سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ، سَمِعْتُ لَيْلَى امْرَأَةَ بَشِيرِ ابْنِ الْخَصَاصِيَةِ - وَرَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمَّاهُ بَشِيرًا، وَكَانَ اسْمُهُ قَبْلَ ذَلِكَ زَحْمٌ - قَالَتْ: أَخْبَرَنِي بَشِيرٌ أَنَّهُ سَأَلَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ: أَصُومُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَلَا أُكَلِّمُ ذَلِكَ الْيَوْمَ أَحَدًا. قَالَ: «لَا تَصُمِ الْجُمُعَةَ إِلَّا فِي أَيَّامٍ هُوَ أخِرُهَا، أَوْ فِي شَهْرٍ. وَأَمَّا أَنْ لَا تُكَلِّمَ أَحَدًا فَلَعَمْرِي لَأَنْ تَكَلَّمَ تَأْمُرُ بِمَعْرُوفٍ، وَتَنْهَى عَنْ مُنْكَرٍ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَسْكُتَ»
- حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الْعِجْلِيُّ، ثنا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ، ثنا عُقْبَةُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الشَّيْبَانِيُّ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقُ الشَّيْبَانِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ بَشِيرِ ابْنِ الْخَصَاصِيَةِ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَحِقْتُهُ بِالْبَقِيعِ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ» . فَانْقَطَعَ شِسْعِي، فَقَالَ لَهُ: «أَنْعِشْ قَدَمَكَ» . قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، طَالَتْ عُزُوبَتِي وَنَأَيْتُ عَنْ دَارِ قَوْمِي. فَقَالَ: «يَا بَشِيرُ، أَلَا تَحْمَدُ اللهَ الَّذِي أَخَذَ بِنَاصِيَتِكَ إِلَى الْإِسْلَامِ مِنْ بَيْنِ قَوْمٍ يَرَوْنَ أَنَّ لَوْلَاهُمُ انْكَفَأَتِ الْأَرْضُ بِمَنْ عَلَيْهَا» ؟
- حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْعَبَّاسِ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثنا هَارُونُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي قَيْسٍ، عَنْ إِيَاسٍ السَّدُوسِيِّ، ح، قَالَ الشَّيْخُ: كَذَا وَقَعَ فِي كِتَابِي إِيَاسَ وَهُوَ إِيَادٍ عَنْ لَيْلَى امْرَأَةِ بَشِيرٍ، عَنْ بَشِيرِ ابْنِ الْخَصَاصِيَةِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «احْمَدِ اللهَ الَّذِي جَاءَ بِكَ مِنْ رَبِيعَةَ الْقَشْعَمِ، حَتَّى أَسْلَمْتَ عَلَى يَدَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» . فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ اللهَ أَنْ يُمِيتَنِي قَبْلَكَ. قَالَ: «لَسْتُ أَدْعُو بِهَذَا لِأَحَدٍ»