عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يعقوب بن إِسْمَاعِيل، أبو القاسم الفقيه الشافعي النسوي:
قدم بغداد حاجًّا فِي سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة، وحدث بها عَن أَحْمَد بْن إِسْحَاق بْنُ إِبْرَاهِيمَ السرخسي، والْحَسَن بن سفيان النسوي، وكان عنده عن الحسن مسنده. كتب عنه ببغداد أَبُو بَكْرٍ أَحْمَد بْن جعفر بْن سلم الختلي، وأبو القاسم بن الثلاج، وعبيد الله بن عثمان بن يَحْيَى. وحَدَّثَنَا عنه بنيسابور غير واحد مِمن سمع منه بنسا.
قَرَأْتُ فِي أَصْلِ كِتَابِ أَبِي بَكْرِ بْنِ سَلْمٍ بِخَطِّهِ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الله بن أحمد ابن مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ النَّسَوِيُّ- حَاجي فِي سُوقِ يَحْيَى فَقِيهٌ شَافِعِيٌّ-
قال: حدّثنا الحسن بن سفيان، حدّثنا شيبان بن فروخ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الْبُرْجُمِيُّ عَنْ أَبِي غَالِبٍ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثَ الْخَوَارِجِ.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن عَلِيّ الْمُقْرِئ، عَنْ مُحَمَّد بْن عبد الله النيسابوري قَالَ: توفي أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَد بْنِ مُحَمَّد الفقيه النسوي بنسا في شوال سنة اثنتين وثمانين وثلاثمائة، وهو شيخ العلم والعدالة، وختم به الرواية عن الْحَسَن بن سفيان.
قدم بغداد حاجًّا فِي سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة، وحدث بها عَن أَحْمَد بْن إِسْحَاق بْنُ إِبْرَاهِيمَ السرخسي، والْحَسَن بن سفيان النسوي، وكان عنده عن الحسن مسنده. كتب عنه ببغداد أَبُو بَكْرٍ أَحْمَد بْن جعفر بْن سلم الختلي، وأبو القاسم بن الثلاج، وعبيد الله بن عثمان بن يَحْيَى. وحَدَّثَنَا عنه بنيسابور غير واحد مِمن سمع منه بنسا.
قَرَأْتُ فِي أَصْلِ كِتَابِ أَبِي بَكْرِ بْنِ سَلْمٍ بِخَطِّهِ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الله بن أحمد ابن مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ النَّسَوِيُّ- حَاجي فِي سُوقِ يَحْيَى فَقِيهٌ شَافِعِيٌّ-
قال: حدّثنا الحسن بن سفيان، حدّثنا شيبان بن فروخ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الْبُرْجُمِيُّ عَنْ أَبِي غَالِبٍ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثَ الْخَوَارِجِ.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن عَلِيّ الْمُقْرِئ، عَنْ مُحَمَّد بْن عبد الله النيسابوري قَالَ: توفي أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَد بْنِ مُحَمَّد الفقيه النسوي بنسا في شوال سنة اثنتين وثمانين وثلاثمائة، وهو شيخ العلم والعدالة، وختم به الرواية عن الْحَسَن بن سفيان.