مُحَمد بْن أَبِي حميد الزُّهْريّ مديني.
حَدَّثَنَا علي بْن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا ابن أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ مُحَمد بْنُ أَبِي حميد الزُّهْريّ مديني روى عنه أبو بكر بْن عياش منكر الحديث ليس حديثه بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حفص الأشناني، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ، أَخْبَرنا يَحْيى بْنُ يَعْلَى عَنْ مُحَمد بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الله وَالَّذِي نَفْسُ أَبِي الْقَاسِمِ بِيَدِهِ مَا أَهَلَّ مُهِلٌّ، ولاَ كَبَّرَ مُكَبِّرٌ عَلَى شَرَفٍ مِنَ الأَشْرَافِ إلاَّ أَهَلَّ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَكَبَّرَ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ بِتَكْبِيرِهِ وَتَهْلِيلِهِ مِنْ حَجَرٍ أَوْ مُدَرٍ أَوْ شَجَرٍ إِلَى مُنْقَطَعِ التُّرَابِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحُجَّاجُ وَالْعُمَّارُ وَفْدُ اللَّهِ إِنْ سَأَلُوا أُعْطُوا، وَإِنْ دَعُوا أُجِيبُوا، وَإِنْ أَنْفَقُوا أُخْلِفَ عَلَيْهِمْ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَمُحمد بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ الزُّهْريّ هَذَا يُشِيرُ يَحْيى بْنُ مَعِين إِلَى أَنَّهُ غَيْرُ مُحَمد بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ الَّذِي يُلَقَّبُ حَمَّادَ بْنَ أَبِي حُمَيْدٍ وَذَكَرَ أَنَّ أَبَا بَكْرِ بْنَ عَيَّاشٍ رَوَى عَنْهُ وَذَكَرْتُ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ لِيَحْيَى بْنُ يَعْلَى عَنْ مُحَمد بْنِ أبي حميد ويحيى بن يَعْلَى كُوفِيٌّ مِثْلُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ فَإِنْ كَانَ هَذَا غير حماد بن
حُمَيْدٍ فَحَمَّادُ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ أَشْهَرُ مِنْ هَذَا وَهَذَا شَبَهُ الْمَجْهُولِ وَإِنْ كَانَ غَيْرَ فَمَا أَقْرَبُهُ وَأَقْرَبُ رِوَايَاتِهِ مِنْ رِوَايَاتِ حُمَيْدِ بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
حَدَّثَنَا علي بْن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا ابن أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ مُحَمد بْنُ أَبِي حميد الزُّهْريّ مديني روى عنه أبو بكر بْن عياش منكر الحديث ليس حديثه بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حفص الأشناني، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ، أَخْبَرنا يَحْيى بْنُ يَعْلَى عَنْ مُحَمد بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الله وَالَّذِي نَفْسُ أَبِي الْقَاسِمِ بِيَدِهِ مَا أَهَلَّ مُهِلٌّ، ولاَ كَبَّرَ مُكَبِّرٌ عَلَى شَرَفٍ مِنَ الأَشْرَافِ إلاَّ أَهَلَّ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَكَبَّرَ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ بِتَكْبِيرِهِ وَتَهْلِيلِهِ مِنْ حَجَرٍ أَوْ مُدَرٍ أَوْ شَجَرٍ إِلَى مُنْقَطَعِ التُّرَابِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحُجَّاجُ وَالْعُمَّارُ وَفْدُ اللَّهِ إِنْ سَأَلُوا أُعْطُوا، وَإِنْ دَعُوا أُجِيبُوا، وَإِنْ أَنْفَقُوا أُخْلِفَ عَلَيْهِمْ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَمُحمد بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ الزُّهْريّ هَذَا يُشِيرُ يَحْيى بْنُ مَعِين إِلَى أَنَّهُ غَيْرُ مُحَمد بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ الَّذِي يُلَقَّبُ حَمَّادَ بْنَ أَبِي حُمَيْدٍ وَذَكَرَ أَنَّ أَبَا بَكْرِ بْنَ عَيَّاشٍ رَوَى عَنْهُ وَذَكَرْتُ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ لِيَحْيَى بْنُ يَعْلَى عَنْ مُحَمد بْنِ أبي حميد ويحيى بن يَعْلَى كُوفِيٌّ مِثْلُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ فَإِنْ كَانَ هَذَا غير حماد بن
حُمَيْدٍ فَحَمَّادُ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ أَشْهَرُ مِنْ هَذَا وَهَذَا شَبَهُ الْمَجْهُولِ وَإِنْ كَانَ غَيْرَ فَمَا أَقْرَبُهُ وَأَقْرَبُ رِوَايَاتِهِ مِنْ رِوَايَاتِ حُمَيْدِ بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.