بشير بن سعد الأنصاري
وهو ابن ثعلبة بن خلاس بن زيد بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج، والد النعمان بن بشير.
شهد بدرًا، وقتل مع خالد بن الوليد بعين التمر، في خلافة أبي بكر رضي الله عنه.
روى عنه: جابر بن عبد الله، وابنه النعمان، وعنه محمد ابنه، وحميد بن عبد الرحمن، والشعبي وغيرهم.
أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم شاذان، قال: حدثنا وهب بن جرير، قال: حدثنا أبي، عن محمد بن إسحاق، قال: وقتل مع خالد بن الوليد بعين التمر، في خلافة أبي بكر: بشير بن سعد الأنصاري.
أخبرنا أحمد بن الحسن بن عتبة الرازي، قال: حدثنا عبد الله بن عيسى المديني، قال: حدثنا إبراهيم بن المنذر، قال: وبشير بن سعد بن ثعلبة، أحد بالحارث بن الخزرج، أبو النعمان بن بشير الأنصاري، قتل مع خالد بن الوليد في عين التمر، سنة أربع عشرة بعد انصرافه من اليمامة.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قال: حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، قال: حدثنا عبد الله بن نافع، ومحمد بن إدريس الشافعي، ح:
وحدثنا أحمد بن مهران، قال: حدثنا عبيد الله بن سعيد بن كثير بن عفير، قال: حدثنا أبي: قالوا: أخبرنا مالك، عن نعيم بن عبد الله المجمر، أن محمد بن عبد الله بن زيد الأنصاري أخبره، وعبد الله هو الذي أري النداء بالصلاة، عن أبي مسعود الأنصاري، أنه أتى مجلس سعد بن عبادة فقال له بشير بن سعد: يا رسول الله، أمرنا الله أن نصلي عليك، فكيف نصلي عليك؟ فسكت النبي عليه السلام حتى ظننا أنا لم نسأله، فقال النبي عليه السلام: " قولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم في العالمين، إنك حميد مجيد ".
وهو ابن ثعلبة بن خلاس بن زيد بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج، والد النعمان بن بشير.
شهد بدرًا، وقتل مع خالد بن الوليد بعين التمر، في خلافة أبي بكر رضي الله عنه.
روى عنه: جابر بن عبد الله، وابنه النعمان، وعنه محمد ابنه، وحميد بن عبد الرحمن، والشعبي وغيرهم.
أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم شاذان، قال: حدثنا وهب بن جرير، قال: حدثنا أبي، عن محمد بن إسحاق، قال: وقتل مع خالد بن الوليد بعين التمر، في خلافة أبي بكر: بشير بن سعد الأنصاري.
أخبرنا أحمد بن الحسن بن عتبة الرازي، قال: حدثنا عبد الله بن عيسى المديني، قال: حدثنا إبراهيم بن المنذر، قال: وبشير بن سعد بن ثعلبة، أحد بالحارث بن الخزرج، أبو النعمان بن بشير الأنصاري، قتل مع خالد بن الوليد في عين التمر، سنة أربع عشرة بعد انصرافه من اليمامة.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قال: حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، قال: حدثنا عبد الله بن نافع، ومحمد بن إدريس الشافعي، ح:
وحدثنا أحمد بن مهران، قال: حدثنا عبيد الله بن سعيد بن كثير بن عفير، قال: حدثنا أبي: قالوا: أخبرنا مالك، عن نعيم بن عبد الله المجمر، أن محمد بن عبد الله بن زيد الأنصاري أخبره، وعبد الله هو الذي أري النداء بالصلاة، عن أبي مسعود الأنصاري، أنه أتى مجلس سعد بن عبادة فقال له بشير بن سعد: يا رسول الله، أمرنا الله أن نصلي عليك، فكيف نصلي عليك؟ فسكت النبي عليه السلام حتى ظننا أنا لم نسأله، فقال النبي عليه السلام: " قولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم في العالمين، إنك حميد مجيد ".
بشير بن سعد الأنصاري مديني له صحبة روى عنه ابنه النعمان ابن بشير سمعت أبي يقول.