مُحَمد بْن عَبد الرحمن الجدعاني.
روى عَنْهُ بْن أبي أويس منكر الحديث.
سمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُحَمد بن عَبد الرَّحْمَنِ أَبُو غَرَازَةَ الْقُرَشِيُّ، وَهو بن أَبِي مُلَيْكَةَ الْمَكِّيُّ التَّيْمِيُّ الْجُدْعَانِيُّ رَوَى عَنْهُ أَبُو عَاصِمٍ وَمُسَدَّدٌ وَسَمِعَ أَبَاهُ الْقَاسِمَ، عَن عَائشة، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الرِّفْقُ يُمْنٌ.
نسبه إبراهيم الشافعي.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مُحَمد بْن عَبد الرحمن الجدعاني مكي عن عُبَيد اللَّه بْن عُمَر سمع من أَبِي أويس منكر الحديث الجدعاني بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ، عنِ ابن إسماعيل سمعته منذ ستين سنة عن سليمان بْن مرقاع أراه بْن أَبِي مليكة.
وقال النسائي مُحَمد بْن عَبد الرحمن الجدعاني متروك الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ وَبَهْلُولُ بْنُ إسحاق، قالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْجُدْعَانِيُّ عَنْ عُبَيد اللَّه بْن عُمَر بْن
حَفْصٍ العُمَريّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا يَرْوِيهِ الْجُدْعَانِيُّ عَنْ عُبَيد اللَّهِ وَقَدْ رَوَى، عَن يَحْيى الْقَطَّانِ عَنْ عُبَيد اللَّهِ وَلَيْسَ بِمَحْفُوظٍ، وَمُحمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الْجُدْعَانِيُّ هَذَا رَوَى عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِرْقَاعٍ حَدِيثًا لأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي فَضْلِ ياسين وَقَدْ قِيلَ إِنَّ مُحَمد بْنَ عَبد الرَّحْمَنِ الْجُدْعَانِيَّ هُوَ غَيْرُ مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ أَبُو غرَازَةَ، وقِيلَ: أَبُو غرَازَةَ غَيْرُ الْجُدْعَانِيِّ هَذَا وَجَمِيعًا يُنْسَبَانِ إِلَى جُدْعَانَ وَجَمِيعًا مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ فَإِنْ كَانَ غَيْرُهُ فَلأَبِي غرَازَةَ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن عَائِشَةَ فِي الرِّفْقِ يمنٌ.
حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيِّ، عَن أَبِي غرَازَةَ، وَإِنْ كَانَ أَبُو غَرازَةَ وَالْجُدْعَانِيُّ وَاحِدًا فَجَمِيعًا لَهُمَا غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ فَقَدِ اشْتَبَهَا لأَنَّهُمَا كَانَا فِي وَقْتٍ وَاحِدٍ بِالْمَدِينَةِ وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَا جَمِيعًا وَاحِدًا وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ هَذَا غَيْرَ ذَاكَ وَقَدْ ذَكَرْتُ لِكُلِّ واحد منهما ما انكر عليها.
روى عَنْهُ بْن أبي أويس منكر الحديث.
سمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُحَمد بن عَبد الرَّحْمَنِ أَبُو غَرَازَةَ الْقُرَشِيُّ، وَهو بن أَبِي مُلَيْكَةَ الْمَكِّيُّ التَّيْمِيُّ الْجُدْعَانِيُّ رَوَى عَنْهُ أَبُو عَاصِمٍ وَمُسَدَّدٌ وَسَمِعَ أَبَاهُ الْقَاسِمَ، عَن عَائشة، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الرِّفْقُ يُمْنٌ.
نسبه إبراهيم الشافعي.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مُحَمد بْن عَبد الرحمن الجدعاني مكي عن عُبَيد اللَّه بْن عُمَر سمع من أَبِي أويس منكر الحديث الجدعاني بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ، عنِ ابن إسماعيل سمعته منذ ستين سنة عن سليمان بْن مرقاع أراه بْن أَبِي مليكة.
وقال النسائي مُحَمد بْن عَبد الرحمن الجدعاني متروك الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ وَبَهْلُولُ بْنُ إسحاق، قالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْجُدْعَانِيُّ عَنْ عُبَيد اللَّه بْن عُمَر بْن
حَفْصٍ العُمَريّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا يَرْوِيهِ الْجُدْعَانِيُّ عَنْ عُبَيد اللَّهِ وَقَدْ رَوَى، عَن يَحْيى الْقَطَّانِ عَنْ عُبَيد اللَّهِ وَلَيْسَ بِمَحْفُوظٍ، وَمُحمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الْجُدْعَانِيُّ هَذَا رَوَى عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِرْقَاعٍ حَدِيثًا لأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي فَضْلِ ياسين وَقَدْ قِيلَ إِنَّ مُحَمد بْنَ عَبد الرَّحْمَنِ الْجُدْعَانِيَّ هُوَ غَيْرُ مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ أَبُو غرَازَةَ، وقِيلَ: أَبُو غرَازَةَ غَيْرُ الْجُدْعَانِيِّ هَذَا وَجَمِيعًا يُنْسَبَانِ إِلَى جُدْعَانَ وَجَمِيعًا مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ فَإِنْ كَانَ غَيْرُهُ فَلأَبِي غرَازَةَ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن عَائِشَةَ فِي الرِّفْقِ يمنٌ.
حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيِّ، عَن أَبِي غرَازَةَ، وَإِنْ كَانَ أَبُو غَرازَةَ وَالْجُدْعَانِيُّ وَاحِدًا فَجَمِيعًا لَهُمَا غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ فَقَدِ اشْتَبَهَا لأَنَّهُمَا كَانَا فِي وَقْتٍ وَاحِدٍ بِالْمَدِينَةِ وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَا جَمِيعًا وَاحِدًا وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ هَذَا غَيْرَ ذَاكَ وَقَدْ ذَكَرْتُ لِكُلِّ واحد منهما ما انكر عليها.