معاوية بن يحيى الصّدفي.
* هو ضعيف (السنن الكبرى: 1/ 397 و 3/ 179).
* ضعيف لا يحتجّ به (السنن الكبرى: 9/ 296 و 10/ 298).
* هو ضعيف (السنن الكبرى: 1/ 397 و 3/ 179).
* ضعيف لا يحتجّ به (السنن الكبرى: 9/ 296 و 10/ 298).
مُعَاوِيَة بْن يَحْيَى الصَّدَفِي
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: مُعَاوِيَة بْن يَحْيَى الصَّدَفِي الأطرابلسي كنيته أَبُو مُطِيع، مولده بأطرابلس من سواحل دمشق، يرْوى عَن الزُّهْرِيّ، كَانَ على بَيت المَال بِالريِّ، انْتقل إِلَيْهَا، وَكَانَ كنيته أَبُو روح.
روى عَنهُ: عِيسَى بْن يُونُس، وَإِسْحَاق بْن سُلَيْمَان. . . وَفِي رِوَايَة الشاميين عِنْد الهقل بْن زِيَاد وَغَيره أَشْيَاء مُسْتَقِيمَة، تشبه حَدِيث الثِّقَات.
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ غُضَيْفِ بْنِ الْحَارِثِ الثُّمَالِيِّ، عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ بُسْرٍ الْمَازِنِيِّ، قَالَ: أَتَى عَكَّافُ بْنُ وَدَاعَةَ الْهِلالِيُّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا عَكَّافُ، أَلَكَ زَوْجَةٌ؟» الْحَدِيثَ.
ثناه أَبُو يَعْلَى، ثَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَاصِمٍ، ثَنَا بَقِيَّةُ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيَى، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى
وَرَوَى مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ مِنْ بَعْضِ نَوَاحِي الْمَدِينَةِ يُرِيدُ الصَّلاةَ، فَوَجَدَ النَّاسَ قَدْ صَلُّوا، فَذَهَبَ إِلَى مَنْزِلِهِ فَجَمَعَ أَهْلَهُ، فَصَلَّى بِهِمْ» ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثَنَا هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ الأَزْرَقُ، ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيَى، ثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: قد خلط أَبُو حَاتِم فِي هَذَا الْبَاب تخلطيا قبيحا، هما رجلَانِ، يقَالَ لكل وَاحِد مِنْهُمَا: مُعَاوِيَة بْن يَحْيَى: الصَّدَفِي يكنى أَبَا روح، وَهُوَ الَّذِي روى عَن الزُّهْرِيّ، مَا ذكره عَنهُ هَاهُنَا وَغير ذَلِك.
وَهُوَ الَّذِي كَانَ على بَيت المَال بِالريِّ، وَهُوَ الَّذِي روى عَنهُ: الهقل بْن زِيَاد، وَعِيسَى بْن يُونُس، وَإِسْحَاق بْن سُلَيْمَان الرَّازِيّ، وَغَيرهم.
وَالْآخر: يكني أَبَا مُطِيع، وَهُوَ الأطرابلسي، وَهُوَ الَّذِي روى حَدِيث عَكَّاف بْن ودَاعَة الْمَذْكُور هَاهُنَا.
وَهُوَ الَّذِي روى حَدِيث خَالِد الْحذاء هَاهُنَا، وَهُوَ أَكثر مَنَاكِير من الصَّدَفِي.
وَإِنَّمَا فَسدتْ رِوَايَة الصَّدَفِي، لِأَنَّهُ غَابَتْ عَنهُ كتبه، فَحدث من حفظه،
وَسَمَاع الهقل بْن زِيَاد، مِنْهُ من كِتَابه، فلست ترى فِيهَا خطأ، وَلَا مقلوبا، واللَّه أعلم.
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: مُعَاوِيَة بْن يَحْيَى الصَّدَفِي الأطرابلسي كنيته أَبُو مُطِيع، مولده بأطرابلس من سواحل دمشق، يرْوى عَن الزُّهْرِيّ، كَانَ على بَيت المَال بِالريِّ، انْتقل إِلَيْهَا، وَكَانَ كنيته أَبُو روح.
روى عَنهُ: عِيسَى بْن يُونُس، وَإِسْحَاق بْن سُلَيْمَان. . . وَفِي رِوَايَة الشاميين عِنْد الهقل بْن زِيَاد وَغَيره أَشْيَاء مُسْتَقِيمَة، تشبه حَدِيث الثِّقَات.
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ غُضَيْفِ بْنِ الْحَارِثِ الثُّمَالِيِّ، عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ بُسْرٍ الْمَازِنِيِّ، قَالَ: أَتَى عَكَّافُ بْنُ وَدَاعَةَ الْهِلالِيُّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا عَكَّافُ، أَلَكَ زَوْجَةٌ؟» الْحَدِيثَ.
ثناه أَبُو يَعْلَى، ثَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَاصِمٍ، ثَنَا بَقِيَّةُ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيَى، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى
وَرَوَى مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ مِنْ بَعْضِ نَوَاحِي الْمَدِينَةِ يُرِيدُ الصَّلاةَ، فَوَجَدَ النَّاسَ قَدْ صَلُّوا، فَذَهَبَ إِلَى مَنْزِلِهِ فَجَمَعَ أَهْلَهُ، فَصَلَّى بِهِمْ» ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثَنَا هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ الأَزْرَقُ، ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيَى، ثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: قد خلط أَبُو حَاتِم فِي هَذَا الْبَاب تخلطيا قبيحا، هما رجلَانِ، يقَالَ لكل وَاحِد مِنْهُمَا: مُعَاوِيَة بْن يَحْيَى: الصَّدَفِي يكنى أَبَا روح، وَهُوَ الَّذِي روى عَن الزُّهْرِيّ، مَا ذكره عَنهُ هَاهُنَا وَغير ذَلِك.
وَهُوَ الَّذِي كَانَ على بَيت المَال بِالريِّ، وَهُوَ الَّذِي روى عَنهُ: الهقل بْن زِيَاد، وَعِيسَى بْن يُونُس، وَإِسْحَاق بْن سُلَيْمَان الرَّازِيّ، وَغَيرهم.
وَالْآخر: يكني أَبَا مُطِيع، وَهُوَ الأطرابلسي، وَهُوَ الَّذِي روى حَدِيث عَكَّاف بْن ودَاعَة الْمَذْكُور هَاهُنَا.
وَهُوَ الَّذِي روى حَدِيث خَالِد الْحذاء هَاهُنَا، وَهُوَ أَكثر مَنَاكِير من الصَّدَفِي.
وَإِنَّمَا فَسدتْ رِوَايَة الصَّدَفِي، لِأَنَّهُ غَابَتْ عَنهُ كتبه، فَحدث من حفظه،
وَسَمَاع الهقل بْن زِيَاد، مِنْهُ من كِتَابه، فلست ترى فِيهَا خطأ، وَلَا مقلوبا، واللَّه أعلم.
معاوية بْن يَحْيى الصدفي يقال دمشقي ويقال مصري، يُكَنَّى أبا روح.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين فالصدفي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى قَالَ ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى قَالَ مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي مصري هالك ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خَلَفٍ، حَدَّثَنا أَبُو العباس القرشي سَمِعْتُ عَلِيّ بْن المديني يَقُول مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي ضعيف.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُعَاوِيَة بْن يَحْيى دمشقي وكان على بيت المال بالري، عنِ الزُّهْريّ أحاديثه مشتبهة كأنها من كتاب وروى عَنْهُ عِيسَى بْن يُونُس وإسحاق بْن سُلَيْمَان أحاديث مناكير كأنها من حفظه، يُكَنَّى أَبَا روح كناه مُحَمد بْن حميد بْن إِبْرَاهِيم بْن المختار.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ السعدي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي ذاهب الحديث.
وقال النسائي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي ضعيف
كتب الي بن أيوب، حَدَّثَنا ابن حميد قال قدم الري مع المهدي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن ناجية، حَدَّثَنا الْقَاسِمُ بْنُ عِيسَى الطَّائِيُّ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحسن المزني، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ إِنَّمَا قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لُلْجَنَازَةِ الَّتِي مَرِّتْ بِهِ أَنَّهَا كَانَتْ جِنازَة يَهُودِيُ فَآذَاهُ رِيحُهَا فَقَامَ لِذَلِكَ.
قال الشَّيْخ: وهذا، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي الزُّبَيْر لا يرويه غير مُعَاوِيَة بْن يَحْيى وعن مُعَاوِيَة مُحَمد بْن الحسن الواسطي.
حَدَّثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثني إدريس بْنِ حَاتِمٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَسَدٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَفْضُلُ الذِّكْرُ الْخَفِيُّ عَلَى غَيْرِهِ مِنَ الذِّكْرِ سَبْعِينَ ضِعْفًا.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ تُفَضَّلُ الصَّلاةُ الَّتِي يُسْتَاكُ لَهَا عَلَى الصَّلاةِ الَّتِي لا يُسْتَاكُ لَهَا سَبْعِينَ ضِعْفًا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ بِهَذَا الإِسْنَادِ يَرْوِيهِمَا مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى.
حَدَّثَنَا جعفر أحمد بن عاصم، حَدَّثَنا محمود بْنِ خَالِدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب أَخْبَرَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى الصَّدَفِي، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: رأيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ يُشْرِكُ بَيْنَ السَّبْعَةِ مِنْ أَصْحَابِهِ فِي الْبَدَنَةِ.
قَالَ الشَّيْخ: يرويه مُعَاوِيَة، عنِ الزُّهْريّ.
حَدَّثَنَا جعفر، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب عَنِ الصَّدَفِيِّ، عنِ الزُّهْريّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَيَّامُ التَّشْرِيقِ ذَبْحٌ.
حَدَّثَنَاهُ عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بن سلم، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب، حَدَّثَنا معاوية
بْنُ يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ، عنِ ابْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَيَّامُ التَّشْرِيقِ كُلُّهَا ذَبْحٌ.
قَالَ الشَّيْخ: وَهَذَا سَوَاءٌ قَالَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ وَسَوَاءٌ قَالَ الزُّهْريّ، عنِ ابْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ جَمِيعًا غَيْرُ مَحْفُوظِينَ لا يرويهما غير الصدفي.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بن منصور بْنُ سَيَّارٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عَبد الحميد، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ عَنْ معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ شَكٌّ فِي رَفْعِهِ قَالَ مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ فَقِرَاءَتُهُ لَهُ قَرِاءَةٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا، عنِ الزُّهْريّ يرويه معاوية.
حَدَّثَنَا زكريا بن حَيويْه، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ سَمِعْتُ معاوية بن يَحْيى، حَدَّثَنا زكريا بن حَيويْه، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى يَذْكُرُ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا وَضَعَ أَحَدُكُمْ جَنْبَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا يرويه، عنِ الزُّهْريّ معاوية بن يَحْيى.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا أَبُو غَسَّانَ زُنَيْجٌ وَاسْمُهُ مُحَمد بن عَمْرو الطلاس رازي، حَدَّثَنا إسحاق بن سليمان، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ رُبَّمَا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَا عَائِشَةُ هَلْ غِذَاكِ الْمُبَارَكُ، ورُبما لَمْ يَكُنْ إلاَّ التمرتين.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بْنِ أَبَان، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وذكر الْمَدِينَةَ مِنْهَا سَتَكُونُ فُتُوحٌ وَسَيَكُونُ قوم يحتمون
بِعَشَائِرِهِمْ وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كانوا يعلمون.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد الأَشَج، حَدَّثَنا إسحاق الرازي، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إلاَّ مَسَّهُ الشَّيْطَانُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ إِيَّاهُ إلا عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَأُمُّهُ فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ فَقَالَ أُرِيتُهَا ثُمَّ أُنْسِيتُهَا وَعَسَى أَنْ تَكُونَ خَيْرًا لَكُمْ وَلَكِنِ اطْلُبُوهَا فِي الْعَشْرِ الأواخر من رمضان.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا إسحاق بن سليمان، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عُمَر قَالَ سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ رَجُلا يَقُولُ لِرَجُلٍ تَعَالَ أُقَامِرُكَ فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ.
قَالَ الشَّيْخ: وَهَذِهِ الأحاديث، عنِ الزُّهْريّ يرويها عَنْهُ معاوية عن يَحْيى.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا هشام بن عمار وَحَدَّثنا مُحَمد بْنُ عِيسَى بْنِ شَيْبَةَ بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ أبي مذعور، قالا: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ الشَّامِيِّ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجُلٌ فله ولاؤه.
حَدَّثَنَا ابْن صاعد، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد الأَشَج، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو يَحْيى الرَّازِيُّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيى عَنْ يُونُس بْنِ مَيْسَرَةَ، عَن أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الطُّهْرَاتُ أَرْبَعٌ قَصُّ الشَّارِبِ وَحَلْقُ الْعَانَةِ وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ وَالسِّوَاكُ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذه الأحاديث الَّتِي أمليت غير محفوظة ولمعاوية غير ما ذكرت، عنِ الزُّهْريّ وغيره وعامة رواياتها فِيهَا نظر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين فالصدفي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى قَالَ ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى قَالَ مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي مصري هالك ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خَلَفٍ، حَدَّثَنا أَبُو العباس القرشي سَمِعْتُ عَلِيّ بْن المديني يَقُول مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي ضعيف.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُعَاوِيَة بْن يَحْيى دمشقي وكان على بيت المال بالري، عنِ الزُّهْريّ أحاديثه مشتبهة كأنها من كتاب وروى عَنْهُ عِيسَى بْن يُونُس وإسحاق بْن سُلَيْمَان أحاديث مناكير كأنها من حفظه، يُكَنَّى أَبَا روح كناه مُحَمد بْن حميد بْن إِبْرَاهِيم بْن المختار.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ السعدي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي ذاهب الحديث.
وقال النسائي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي ضعيف
كتب الي بن أيوب، حَدَّثَنا ابن حميد قال قدم الري مع المهدي مُعَاوِيَة بْن يَحْيى الصدفي.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن ناجية، حَدَّثَنا الْقَاسِمُ بْنُ عِيسَى الطَّائِيُّ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحسن المزني، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ إِنَّمَا قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لُلْجَنَازَةِ الَّتِي مَرِّتْ بِهِ أَنَّهَا كَانَتْ جِنازَة يَهُودِيُ فَآذَاهُ رِيحُهَا فَقَامَ لِذَلِكَ.
قال الشَّيْخ: وهذا، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي الزُّبَيْر لا يرويه غير مُعَاوِيَة بْن يَحْيى وعن مُعَاوِيَة مُحَمد بْن الحسن الواسطي.
حَدَّثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثني إدريس بْنِ حَاتِمٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَسَدٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَفْضُلُ الذِّكْرُ الْخَفِيُّ عَلَى غَيْرِهِ مِنَ الذِّكْرِ سَبْعِينَ ضِعْفًا.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ تُفَضَّلُ الصَّلاةُ الَّتِي يُسْتَاكُ لَهَا عَلَى الصَّلاةِ الَّتِي لا يُسْتَاكُ لَهَا سَبْعِينَ ضِعْفًا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ بِهَذَا الإِسْنَادِ يَرْوِيهِمَا مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى.
حَدَّثَنَا جعفر أحمد بن عاصم، حَدَّثَنا محمود بْنِ خَالِدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب أَخْبَرَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى الصَّدَفِي، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: رأيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ يُشْرِكُ بَيْنَ السَّبْعَةِ مِنْ أَصْحَابِهِ فِي الْبَدَنَةِ.
قَالَ الشَّيْخ: يرويه مُعَاوِيَة، عنِ الزُّهْريّ.
حَدَّثَنَا جعفر، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب عَنِ الصَّدَفِيِّ، عنِ الزُّهْريّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَيَّامُ التَّشْرِيقِ ذَبْحٌ.
حَدَّثَنَاهُ عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بن سلم، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب، حَدَّثَنا معاوية
بْنُ يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ، عنِ ابْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَيَّامُ التَّشْرِيقِ كُلُّهَا ذَبْحٌ.
قَالَ الشَّيْخ: وَهَذَا سَوَاءٌ قَالَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ وَسَوَاءٌ قَالَ الزُّهْريّ، عنِ ابْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ جَمِيعًا غَيْرُ مَحْفُوظِينَ لا يرويهما غير الصدفي.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بن منصور بْنُ سَيَّارٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عَبد الحميد، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ عَنْ معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ شَكٌّ فِي رَفْعِهِ قَالَ مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ فَقِرَاءَتُهُ لَهُ قَرِاءَةٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا، عنِ الزُّهْريّ يرويه معاوية.
حَدَّثَنَا زكريا بن حَيويْه، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ سَمِعْتُ معاوية بن يَحْيى، حَدَّثَنا زكريا بن حَيويْه، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى يَذْكُرُ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا وَضَعَ أَحَدُكُمْ جَنْبَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا يرويه، عنِ الزُّهْريّ معاوية بن يَحْيى.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا أَبُو غَسَّانَ زُنَيْجٌ وَاسْمُهُ مُحَمد بن عَمْرو الطلاس رازي، حَدَّثَنا إسحاق بن سليمان، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ رُبَّمَا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَا عَائِشَةُ هَلْ غِذَاكِ الْمُبَارَكُ، ورُبما لَمْ يَكُنْ إلاَّ التمرتين.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بْنِ أَبَان، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وذكر الْمَدِينَةَ مِنْهَا سَتَكُونُ فُتُوحٌ وَسَيَكُونُ قوم يحتمون
بِعَشَائِرِهِمْ وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كانوا يعلمون.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد الأَشَج، حَدَّثَنا إسحاق الرازي، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إلاَّ مَسَّهُ الشَّيْطَانُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ إِيَّاهُ إلا عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَأُمُّهُ فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ فَقَالَ أُرِيتُهَا ثُمَّ أُنْسِيتُهَا وَعَسَى أَنْ تَكُونَ خَيْرًا لَكُمْ وَلَكِنِ اطْلُبُوهَا فِي الْعَشْرِ الأواخر من رمضان.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا إسحاق بن سليمان، حَدَّثَنا معاوية بْن يَحْيى، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عُمَر قَالَ سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ رَجُلا يَقُولُ لِرَجُلٍ تَعَالَ أُقَامِرُكَ فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ.
قَالَ الشَّيْخ: وَهَذِهِ الأحاديث، عنِ الزُّهْريّ يرويها عَنْهُ معاوية عن يَحْيى.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا هشام بن عمار وَحَدَّثنا مُحَمد بْنُ عِيسَى بْنِ شَيْبَةَ بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ أبي مذعور، قالا: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيى، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ الشَّامِيِّ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجُلٌ فله ولاؤه.
حَدَّثَنَا ابْن صاعد، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد الأَشَج، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو يَحْيى الرَّازِيُّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيى عَنْ يُونُس بْنِ مَيْسَرَةَ، عَن أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الطُّهْرَاتُ أَرْبَعٌ قَصُّ الشَّارِبِ وَحَلْقُ الْعَانَةِ وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ وَالسِّوَاكُ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذه الأحاديث الَّتِي أمليت غير محفوظة ولمعاوية غير ما ذكرت، عنِ الزُّهْريّ وغيره وعامة رواياتها فِيهَا نظر.