احْمَد بْن إِبْرَاهِيم الْمُزنِيّ كَانَ يَدُور بالسَّاحل وَيحدث بِهَا يضع الْحَدِيث عَلَى الثِّقَات وضعا لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِبَار رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَشْقَى الأَشْقِيَاءِ مَنْ جَمَعَ اللَّهُ عَلَيْهِ عَذَابَ الآخِرَةِ وَفَقْرَ الدُّنْيَا وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَقْرَبُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى فِي أَعْيَادِهِمْ فَإِنَّ السَّخَطَ يَنْزِلُ عَلَيْهِمْ حَدَّثَنَا بِهَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ أَبُو الْمَعَالِي أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم الْأنْصَارِيّ بجبيل مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُزَنِيُّ مَرَّ بِنَا بجبيل ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ قَالَ حَدثنَا الْأَوْزَاعِيّ قي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ فَهَذِهِ الأَسَانِيدُ كُلُّهَا مَوْضُوعَةٌ وَكَتَبْنَا عَنْ هَذَا
الشَّيْخِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ هَذَا عَنِ الْهَيْثَمِ بْنِ جَمِيلٍ عَنْ أَبِي عَوَانَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ نُسْخَةً أَيْضًا مَوْضُوعَةً أَكْرَهُ ذِكْرَ مِثْلِ هَذِه الْأَشْيَاء وَلَكِن اومىء مِنْهَا النَّبْذَ فِيهِ لِيُسْتَدَلَّ بِهِ على مَا رَوَاهُ
الشَّيْخِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ هَذَا عَنِ الْهَيْثَمِ بْنِ جَمِيلٍ عَنْ أَبِي عَوَانَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ نُسْخَةً أَيْضًا مَوْضُوعَةً أَكْرَهُ ذِكْرَ مِثْلِ هَذِه الْأَشْيَاء وَلَكِن اومىء مِنْهَا النَّبْذَ فِيهِ لِيُسْتَدَلَّ بِهِ على مَا رَوَاهُ