يَحْيَى بْن كثير يروي عَنْ طَاوس وَإيَاس بْن مُعَاوِيَة روى عَنْهُ خَالِد بْن الْحَارِث وَأَحْسبهُ الَّذِي يُقَال لَهُ أَبُو النَّضر الْبَصْرِيّ الَّذِي يروي عَنْ عَامر الْأَحول
يحيى بن كثير ثَلَاثَة
- أحدهم
أَبُو النَّضر صَاحب الْبَصْرِيّ
روى عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد وَعَطَاء وعبد الكريم
- وَيحيى بن كثير بن دِرْهَم الْعَنْبَري أَبُو غَسَّان
روى عَن شُعْبَة
روى عَنهُ بنْدَار وَأَبُو مُوسَى
- وَيحيى بن كثير الْكَاهِلِي أسدي كُوفِي
روى عَنهُ مَرْوَان بن مُعَاوِيَة
- أحدهم
أَبُو النَّضر صَاحب الْبَصْرِيّ
روى عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد وَعَطَاء وعبد الكريم
- وَيحيى بن كثير بن دِرْهَم الْعَنْبَري أَبُو غَسَّان
روى عَن شُعْبَة
روى عَنهُ بنْدَار وَأَبُو مُوسَى
- وَيحيى بن كثير الْكَاهِلِي أسدي كُوفِي
روى عَنهُ مَرْوَان بن مُعَاوِيَة
يَحْيى بن كثير بصري، يُكَنَّى أبا النضر.
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ وَيَحْيَى بْنُ مُحَمد بْنِ البحتري، قالا: حَدَّثَنا شيبان، حَدَّثَنا يَحْيى بْن كثير عَن سُفْيَانَ الثَّوْريّ وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسٍ، عَن أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الشِّرْكُ فِي أُمَّتِي أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ عَلَى الصَّفَا فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ فَكَيْفَ النَّجَاةُ وَالْمَخْرَجُ مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَلا أُعَلِّمُكَ شَيْئًا إِذَا قُلْتَهُ بَرِئْتَ مِنْ قَلِيلِهِ وَكَثِيرِهِ قَالَ قُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا لا أَعْلَمُ
وَهَذَا عَنِ الثَّوْريّ لَيْسَ يَرْوِيهِ غير يَحْيى بن كثير.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا أبو كامل، حَدَّثَنا أَبُو النَّضْرِ عَنْ أَيُّوبَ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا مِنْ أَيَّامِ الْعَمَلِ فيه أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ الْحَدِيثَ.
قال لنا عبدان كان الناس يرون أنه عاصم بن هلال وكان ابوكامل يومئ إلى أنه يَحْيى بن كثير.
وقال عَمْرو بن علي يَحْيى بن كثير أبو النضر صاحب البصري كان لا يتعمد الكذب إلا أنه كان يغلط ويهم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُوسَى الْحُلْوَانِيُّ، حَدَّثَنا عُمَر بن يَحْيى الأيلي، حَدَّثَنا يَحْيى بْن كثير عَن جعفر يعنى بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الأُذُنَانِ من الراس.
حَدَّثَنَا بن ناجية، حَدَّثَنا عثمان بن حفص، حَدَّثَنا يَحْيى بن كثير أبو النضر، حَدَّثَنا سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بركة.
حَدَّثَنَا بن ناجية، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ حَفْصٍ الزَّمَنِيُّ، أَخْبَرنا يَحْيى بن كثير، حَدَّثَنا عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ كَفَّارَةُ الْمَجْلِسِ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمَ عَنْ يَمِينِهِ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَعَنْ شِمَالِهِ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ وَجْهِهِ مِنْ كِلا جَانِبَيْهِ وكان ابن مسعود يفعله.
حَدَّثَنَا ابن ناجية، حَدَّثَنا عثمان بن حفص، حَدَّثَنا يَحْيى بن كثير، حَدَّثَنا الْجَرِيرِيُّ، عَن أَبِي نَضْرَةَ، عَن أَبِي سَعِيد، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَخِفْتُ عَلَيْكُمْ مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنَ الذَّنْبِ قَالُوا مَا هُوَ يَا رَسُولَ اللهِ قال العجب
وَبِإِسْنَادِهِ؛، عَن أَبِي سَعِيد قَال: كُنا نَجْلِسُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَسْمَعُ مِنْهُ الْحَدِيثَ لَيْسَ مِنَّا مَنْ يَرْوِيهِ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ غَيْرَ أَنَّ الْمَعْنَى وَاحِدٌ.
وليحيى بن كثير ما ذكرت، وَهو في جملة الضعفاء الذي يكتب حديثهم.
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ وَيَحْيَى بْنُ مُحَمد بْنِ البحتري، قالا: حَدَّثَنا شيبان، حَدَّثَنا يَحْيى بْن كثير عَن سُفْيَانَ الثَّوْريّ وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسٍ، عَن أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الشِّرْكُ فِي أُمَّتِي أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ عَلَى الصَّفَا فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ فَكَيْفَ النَّجَاةُ وَالْمَخْرَجُ مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَلا أُعَلِّمُكَ شَيْئًا إِذَا قُلْتَهُ بَرِئْتَ مِنْ قَلِيلِهِ وَكَثِيرِهِ قَالَ قُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا لا أَعْلَمُ
وَهَذَا عَنِ الثَّوْريّ لَيْسَ يَرْوِيهِ غير يَحْيى بن كثير.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا أبو كامل، حَدَّثَنا أَبُو النَّضْرِ عَنْ أَيُّوبَ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا مِنْ أَيَّامِ الْعَمَلِ فيه أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ الْحَدِيثَ.
قال لنا عبدان كان الناس يرون أنه عاصم بن هلال وكان ابوكامل يومئ إلى أنه يَحْيى بن كثير.
وقال عَمْرو بن علي يَحْيى بن كثير أبو النضر صاحب البصري كان لا يتعمد الكذب إلا أنه كان يغلط ويهم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُوسَى الْحُلْوَانِيُّ، حَدَّثَنا عُمَر بن يَحْيى الأيلي، حَدَّثَنا يَحْيى بْن كثير عَن جعفر يعنى بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الأُذُنَانِ من الراس.
حَدَّثَنَا بن ناجية، حَدَّثَنا عثمان بن حفص، حَدَّثَنا يَحْيى بن كثير أبو النضر، حَدَّثَنا سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بركة.
حَدَّثَنَا بن ناجية، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ حَفْصٍ الزَّمَنِيُّ، أَخْبَرنا يَحْيى بن كثير، حَدَّثَنا عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ كَفَّارَةُ الْمَجْلِسِ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمَ عَنْ يَمِينِهِ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَعَنْ شِمَالِهِ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ وَجْهِهِ مِنْ كِلا جَانِبَيْهِ وكان ابن مسعود يفعله.
حَدَّثَنَا ابن ناجية، حَدَّثَنا عثمان بن حفص، حَدَّثَنا يَحْيى بن كثير، حَدَّثَنا الْجَرِيرِيُّ، عَن أَبِي نَضْرَةَ، عَن أَبِي سَعِيد، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَخِفْتُ عَلَيْكُمْ مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنَ الذَّنْبِ قَالُوا مَا هُوَ يَا رَسُولَ اللهِ قال العجب
وَبِإِسْنَادِهِ؛، عَن أَبِي سَعِيد قَال: كُنا نَجْلِسُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَسْمَعُ مِنْهُ الْحَدِيثَ لَيْسَ مِنَّا مَنْ يَرْوِيهِ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ غَيْرَ أَنَّ الْمَعْنَى وَاحِدٌ.
وليحيى بن كثير ما ذكرت، وَهو في جملة الضعفاء الذي يكتب حديثهم.