نيار بن مكرم الأسلمي.

نيار بْن مكرم الْأَسْلَمِيّ لَهُ صُحْبَة حَدِيثه عِنْد أهل الْمَدِينَة

نيار بن مكرم الْأَسْلَمِيّ أحد الْأَرْبَعَة الَّذين حَضَرُوا دفن عُثْمَان يروي عَن عُثْمَان روى عَنهُ أهل الْمَدِينَة

نيار بن مكرم الاسلمي مدينى له صحبة وهو احد الاربعة الذى دفنوا عثمان رضي الله عنه [روى عنه - ] عروة بن الزبير وابنه عبد الله بن نيار سمعت ابى يقول ذلك.

نيار بْن مُكْرَمٍ الأسلمي.
له صحبة ورواية. هُوَ أحَدُ الَّذِينَ دفنوا عُثْمَان بْن عفان، وهم: حكيم بْن حزام، وجبير بْن مطعم، وأبو جهم ابن حذيفة، ونيار بْن مكرم. وَقَالَ مالك بْن أَنَس: إن جَدّه مالك بْن عامر كَانَ خامسهم. روى نيار بْن مكرم عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تفسير قول الله عز وجل: الم غُلِبَتِ الرُّومُ ... 30: 1- 2 إِلَى قوله: يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ ... 30: 4- 5 الحديث بطوله. روى عَنْهُ عروة بْن الزُّبَيْر، وابنه عَبْد اللَّهِ بْن نيار، والله أعلم.

نِيَارُ بْنُ مُكْرَمٍ الْأَسْلَمِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ، رَوَى عَنْهُ عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ، ثنا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ نِيَارِ بْنِ مُكْرَمٍ الْأَسْلَمِيِّ: " وَكَانَتْ، لَهُ صُحْبَةٌ , قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ {الم غُلِبَتِ الرُّومُ} [الروم: 2] خَرَجَ بِهَا أَبُو بَكْرٍ إِلَى الْمُشْرِكِينَ فَقَالُوا: هَذَا كَلَامُ صَاحِبِكَ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: اللهُ أَنْزَلَ هَذَا، وَكَانَتْ فَارِسُ قَدْ غَلَبَتِ الرُّومَ - " فَذَكَرَ قِصَّةَ الْمُنَاحَبَةِ

نيار بْن مكرم الأسلمي
- نيار بْن مكرم الأسلمي وهُوَ أحد الأربعة الّذين قبروا عثمان بْن عفان وصلوا عَلَيْهِ ونزلوا فِي حفرته. وقد سَمِعَ نيار من أبي بَكْر الصِّدِّيق. وكان ثقة قليل الحديث.

- نيار بن مكرم الأسلمي. هو أحد الذين دفنوا عثمان بن عفان, رحمه الله.

نيار بْن مكرم الأسلمي
عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (وعثمان - 1) روى عَنْهُ عروة بْن الزبير وابنه عَبْد اللَّه (قَالَهُ ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ عَنِ ابْنِ أَبِي الزِّنَادِ عن ابيه - 1) .

نيار بْن مكرم (1) الأسلمي
نا مُحَمَّد (2) قَالَ نا اسمعيل ابن أَبِي أُوَيْسٍ قَالَ نا ابْن أَبِي الزِّنَادِ عَنْ أَبِيه عَنْ عروة بْن الزبير عَنْ نِيَارِ بْنِ مُكْرَمٍ قَالَ لَمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ (الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ) وكَانَت فَارِسُ يَوْمَ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ قَاهِرِينَ الرُّومَ وَكَانَ المُسْلِمونَ يُحِبُّونَ ظُهُورَ الرُّومِ لأَنَّهُمْ واياهم أهل الكتاب وفي ذلك أنزل الله عزوجل (وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يشاء وهو العزيز الحكمى) وَكَانَتْ قُرَيْشٌ تُحِبُّ ظُهُورَ فَارِسَ لأَنَّهُمْ وَإِيَّاهُمْ لَيْسُوا أَهْلَ كِتَابٍ وَلا إِيمَانٍ فَلَمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الآيَةَ خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ يَصِيحُ فِي نَوَاحِي مَكَّةَ (الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ في بضع سنين (فقَالَ ناس من قريش لأَبِي بكر فَذَلِكَ بينا وَبَيْنَكُمْ زَعَمَ صَاحِبُكُمْ أَنَّ الرُّومَ
سَتَغْلِبُ فَارِسًا فِي بِضْعِ سِنِينَ أَفَلا نُرَاهِنُكَ عَلَى ذَلِكَ؟ قَالَ بَلَى! قَبْلَ تَحْرِيمِ الرِّهَانِ، فَارْتَهَنَ أَبُو بَكْرٍ وَالْمُشْرِكُونَ وَتَوَاضَعُوا الرِّهَانَ وَقَالُوا لأَبِي بَكْرٍ كيف تجعل البضع؟ فان الْبِضْعُ ثَلاثُ سِنِينَ إِلَى تِسْعِ سِنِينَ فَسَمِّ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ وَسَطًا نَنَتْهَيِ إِلَيْهِ فَسَمَّوْا سِتَّ سِنِينَ فَمَضَتِ السِّتُّ سِنِينَ قَبْلَ أَنْ تَظْهَرَ الرُّومَ عَلَى فَارِسَ وَأَخَذَ الْمُشْرِكُونَ رَهْنَ أَبِي بَكْرٍ فَلَمَّا دَخَلَتِ السَّنَةُ السَّابِعَةُ ظَهَرَتِ الرُّومُ عَلَى فَارِسَ فَعَابَ الْمُشْرِكُونَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ سِتَّ سِنِينَ لأَنَّ اللَّهَ قَالَ فِي بِضْعِ سنين
وَأَسْلَمَ عِنْدَ ذَلِكَ نَاسٌ كَثِيرٌ.