موسى بن يوسف بن موسى بن راشد
أبو عوانة الرازي حدث عن محمد بن عتبة الكندي بسنده إلى عائشة - رضي الله عنها - قالت: لم يكن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في شهر أكثر صياماً منه في شعبان، لأنه تنسخ فيه أرواح الأحياء في الأموات، حتى إن الرجل يتزوج وقد رفع اسمه فيمن يموت، وإن الرجل ليحج وقد رفع اسمه فيمن يموت.
وحدث عن سعيد بن أبي الربيع البصري بسنده إلى أنس بن مالك عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إن الرجل لا يكون مؤمناً حتى يكون قلبه مع لسانه سواء، ويكون لسانه مع قلبه سواء، ولا يخالف قوله عمله، ويأمن جاره بوائقه ".
وحدث عن أبي الربيع الزهراني بسنده إلى عمران العمي قال: جاء رجل إلى حذيفة فقال: يا أبا عبد الله إني أخشى أن أكون منافقاً، قال: تصلي إذا خلوت، وتستغفر إذا أذنبت؟ قال: نعم، قال: اذهب، فما جعلك الله منافقاً.
وحدث عن عبد الله بن ذكوان الدمشقي بسنده إلىعمار بن سعد قال: يكون في آخر هذه الأمة قوم يعظمون الله ويجلونه حتى يكفروا به وهم الجهمية.
وحدث عن أبي معمر الهذلي قال: سمعت عباد بن العوام يقول:
قدم علينا شريك بن عبد الله واسط، فقلت: إن عندنا قوماً ينكرون هذه
الأحاديث: " إن الله عز وجل ينزل إلى سماء الدنيا " وما أشبهها قال: وما تنكرون؟ إنما جاء بهذه من جاء بالصلاة والسنن عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
مات موسى بن يوسف القطان سنة ثلاث وثمانين ومئتين.
أبو عوانة الرازي حدث عن محمد بن عتبة الكندي بسنده إلى عائشة - رضي الله عنها - قالت: لم يكن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في شهر أكثر صياماً منه في شعبان، لأنه تنسخ فيه أرواح الأحياء في الأموات، حتى إن الرجل يتزوج وقد رفع اسمه فيمن يموت، وإن الرجل ليحج وقد رفع اسمه فيمن يموت.
وحدث عن سعيد بن أبي الربيع البصري بسنده إلى أنس بن مالك عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إن الرجل لا يكون مؤمناً حتى يكون قلبه مع لسانه سواء، ويكون لسانه مع قلبه سواء، ولا يخالف قوله عمله، ويأمن جاره بوائقه ".
وحدث عن أبي الربيع الزهراني بسنده إلى عمران العمي قال: جاء رجل إلى حذيفة فقال: يا أبا عبد الله إني أخشى أن أكون منافقاً، قال: تصلي إذا خلوت، وتستغفر إذا أذنبت؟ قال: نعم، قال: اذهب، فما جعلك الله منافقاً.
وحدث عن عبد الله بن ذكوان الدمشقي بسنده إلىعمار بن سعد قال: يكون في آخر هذه الأمة قوم يعظمون الله ويجلونه حتى يكفروا به وهم الجهمية.
وحدث عن أبي معمر الهذلي قال: سمعت عباد بن العوام يقول:
قدم علينا شريك بن عبد الله واسط، فقلت: إن عندنا قوماً ينكرون هذه
الأحاديث: " إن الله عز وجل ينزل إلى سماء الدنيا " وما أشبهها قال: وما تنكرون؟ إنما جاء بهذه من جاء بالصلاة والسنن عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
مات موسى بن يوسف القطان سنة ثلاث وثمانين ومئتين.