محمد بن عبد الله العدوي، يعرف بالقرمطي :
مديني الأصل حدث عن: بكر بن عبد الوهاب، ويحيى بن سليمان بن فضالة.
روى عنه: مُحَمَّد بْن عُمَر بْن غالب وأبو الْقَاسِم الطبراني.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن شهريار، أخبرنا سليمان بن أحمد بن أيوب، حَدَّثَنَا محمد بن عبد الله القرمطي- من ولد عامر بن ربيعة بغداد-.
وَأَخْبَرَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخَرَّاطُ- بأصبهان- أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقِرْمِطِيُّ الْعَدَوِيُّ- من ولد عامر بن ربيعة- حدّثنا عثمان بن يعقوب العثماني، حدّثنا محمّد بن طلحة التّيميّ، حَدَّثَنَا بَشِيرُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ أَسِيدِ بْنِ ظَهِيرٍ.
وَحَدَّثَنِي أَيْضًا عَن أُخْتِهِ سُعْدَى بِنْتِ ثَابِتٍ عَنْ أَبِيهِمَا ثَابِتٍ عَنْ جَدِّهِمَا أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: اسْتَصْغَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَافِعَ بْنَ خَدِيجٍ يَوْمَ أحد، فقال له عَمُّهُ ظُهَيْرٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ رَجُلٌ رام، فأجازه رسول الله فَأَصَابَهُ سَهْمٌ فِي لَبَّتِهِ فَجَاءَ بِهِ عَمُّهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنَّ ابْنَ أَخِي أَصَابَهُ سَهْمٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن أحببت أن
تخرجه أَخْرَجْنَاهُ، وَإِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ تَدَعَهُ فَإِنَّهُ إِنْ مَاتَ وَهُوَ فِيهِ مَاتَ شَهِيدًا»
. قال أبو القاسم: إنما نسبوا إلى القرامطة لأن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رأى عامرا جدهم يمشي فقال: «إنه ليقرمط في مشيته»
مديني الأصل حدث عن: بكر بن عبد الوهاب، ويحيى بن سليمان بن فضالة.
روى عنه: مُحَمَّد بْن عُمَر بْن غالب وأبو الْقَاسِم الطبراني.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن شهريار، أخبرنا سليمان بن أحمد بن أيوب، حَدَّثَنَا محمد بن عبد الله القرمطي- من ولد عامر بن ربيعة بغداد-.
وَأَخْبَرَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخَرَّاطُ- بأصبهان- أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقِرْمِطِيُّ الْعَدَوِيُّ- من ولد عامر بن ربيعة- حدّثنا عثمان بن يعقوب العثماني، حدّثنا محمّد بن طلحة التّيميّ، حَدَّثَنَا بَشِيرُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ أَسِيدِ بْنِ ظَهِيرٍ.
وَحَدَّثَنِي أَيْضًا عَن أُخْتِهِ سُعْدَى بِنْتِ ثَابِتٍ عَنْ أَبِيهِمَا ثَابِتٍ عَنْ جَدِّهِمَا أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: اسْتَصْغَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَافِعَ بْنَ خَدِيجٍ يَوْمَ أحد، فقال له عَمُّهُ ظُهَيْرٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ رَجُلٌ رام، فأجازه رسول الله فَأَصَابَهُ سَهْمٌ فِي لَبَّتِهِ فَجَاءَ بِهِ عَمُّهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنَّ ابْنَ أَخِي أَصَابَهُ سَهْمٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن أحببت أن
تخرجه أَخْرَجْنَاهُ، وَإِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ تَدَعَهُ فَإِنَّهُ إِنْ مَاتَ وَهُوَ فِيهِ مَاتَ شَهِيدًا»
. قال أبو القاسم: إنما نسبوا إلى القرامطة لأن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رأى عامرا جدهم يمشي فقال: «إنه ليقرمط في مشيته»