محمد بن زياد بن زبار
أبو عبد الله الكلبي الدمشقي روى عن الشرقي بن قطامي، عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أوفوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه ".
وعن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لو أهدي إلي كراع لقبلته، ولو دعيت إلى ذراع لأجبت ".
وعن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من استنجى من الريح فليس منا ".
قال الحسن بن عبد الله بن سعيد: وأما زبار، أول الاسم زاي، وبعدها باء مشددة، وآخره راء، فمنهم محمد بن زياد بن زبار الكلبي، أخباري صاحب نسب، روى عن شرقي بن قطامي ولم يسمع منه.
قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: أتينا محمد بن زياد بن زبار ببغداد، وكان شاعراً، فقعدنا في دهليزه ننتظره، فجاءنا، وذكر أنه قد ضجر، فلما نظرنا إلى قده علمنا أنه ليس من البابة، فذهبنا ولم نرجع إليه. قال: وذكر أبي عن إسحاق الكوسج قال: محمد بن زياد لا أحد.
وروى أبو بكر الخطيب بإسناده إلى أبي علي صالح بن محمد قال: ومحمد بن زياد بن زبار قال يحيى بن معين: لا شيء. قال أبو علي: وكان يكون ببغداد يروي الشعر وأيام الناس، ليس بذاك.
أبو عبد الله الكلبي الدمشقي روى عن الشرقي بن قطامي، عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أوفوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه ".
وعن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لو أهدي إلي كراع لقبلته، ولو دعيت إلى ذراع لأجبت ".
وعن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من استنجى من الريح فليس منا ".
قال الحسن بن عبد الله بن سعيد: وأما زبار، أول الاسم زاي، وبعدها باء مشددة، وآخره راء، فمنهم محمد بن زياد بن زبار الكلبي، أخباري صاحب نسب، روى عن شرقي بن قطامي ولم يسمع منه.
قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: أتينا محمد بن زياد بن زبار ببغداد، وكان شاعراً، فقعدنا في دهليزه ننتظره، فجاءنا، وذكر أنه قد ضجر، فلما نظرنا إلى قده علمنا أنه ليس من البابة، فذهبنا ولم نرجع إليه. قال: وذكر أبي عن إسحاق الكوسج قال: محمد بن زياد لا أحد.
وروى أبو بكر الخطيب بإسناده إلى أبي علي صالح بن محمد قال: ومحمد بن زياد بن زبار قال يحيى بن معين: لا شيء. قال أبو علي: وكان يكون ببغداد يروي الشعر وأيام الناس، ليس بذاك.