عياض بن غطيف الحمصي
حدث عياض قال: دخلنا على أبي عبيدة في مرضه الذي مات فيه وعنده امرأته تجيفة ووجهه مما يلي الحائط فقلنا: كيف بات أبو عبيدة؟ قالت: بات بأجر، فالتفت إلينا فقال: مابت بأجر، فساءنا ذلك وسكتنا، فقال: ألا تسألوني عما قلت؟ قلت: ما سرنا ذلك فنسألك عنه، قال: إني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: من أنفق نفقةً فاضلة في سبيل الله
فبسبع مئة ضعف ومن أتفق على نفسه وأهله أو ماز أذى عن طريق، أو تصدق فبعشر أمثالها، والصوم جنةٌ ما لم يخرقها، ومن ابتلاه الله ببلاءٍ في جسده فهو له حطة.
حدث عياض قال: دخلنا على أبي عبيدة في مرضه الذي مات فيه وعنده امرأته تجيفة ووجهه مما يلي الحائط فقلنا: كيف بات أبو عبيدة؟ قالت: بات بأجر، فالتفت إلينا فقال: مابت بأجر، فساءنا ذلك وسكتنا، فقال: ألا تسألوني عما قلت؟ قلت: ما سرنا ذلك فنسألك عنه، قال: إني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: من أنفق نفقةً فاضلة في سبيل الله
فبسبع مئة ضعف ومن أتفق على نفسه وأهله أو ماز أذى عن طريق، أو تصدق فبعشر أمثالها، والصوم جنةٌ ما لم يخرقها، ومن ابتلاه الله ببلاءٍ في جسده فهو له حطة.