علي بْن أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي زكريا ، أَبُو الْحَسَن النجاد:
سَمِعَ أبا طَالِب بْن غيلان وأبا إِسْحَاق إِبْرَاهِيم وأبا الْحَسَن علي ابني عُمَر بْن أَحْمَد البرمكي وأبا محمد الحسن بن علي الجوهري وأبا أَحْمَد عَبْد الوهاب بْن مُحَمَّد بْن مُوسَى الغندجاني وأبا الْحَسَن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن عبدوس الزعفراني والقاضي أَبَا الطيب طاهر بْن عَبْد اللَّه الطبري وغيرهم، روى عنه عمر بن ظفر المغازلي وأبو المعمر الأَنْصَارِيّ وأبو طاهر السلفي.
قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الحسن بن المقدسي بمصر عن أبي طاهر أحمد بن محمد السلفي،
أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْن أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي زَكَرِيَّا النَّجَّادِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ وَأَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَد عَبْد الْوَهَّابِ بْن عليّ الأمين، أنبأنا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين قالا: أنبأنا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ البزاز، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ النُّعْمَانِ، حدثنا مُسْلِمٌ عَنِ الْعَلاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ: صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ، أَوْ عَمَلٌ صَالِحٌ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٌ يَدْعُو لَهُ» .
قَالَ السلفي: سَأَلْتُهُ عن مولده، فقال: سنة خمس عشرة يعني وأربعمائة.
قرأت في كتاب أبي غالب شجاع بن فارس الذهلي بخطه قَالَ: مات أَبُو الْحَسَن علي بْن أَحْمَد بْن النجاد فِي يَوْم الإثنين ثالث شعبان سنة أربع [وتسعين] وأربعمائة، ودفن فِي مقابر الشهداء.
سَمِعَ أبا طَالِب بْن غيلان وأبا إِسْحَاق إِبْرَاهِيم وأبا الْحَسَن علي ابني عُمَر بْن أَحْمَد البرمكي وأبا محمد الحسن بن علي الجوهري وأبا أَحْمَد عَبْد الوهاب بْن مُحَمَّد بْن مُوسَى الغندجاني وأبا الْحَسَن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن عبدوس الزعفراني والقاضي أَبَا الطيب طاهر بْن عَبْد اللَّه الطبري وغيرهم، روى عنه عمر بن ظفر المغازلي وأبو المعمر الأَنْصَارِيّ وأبو طاهر السلفي.
قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الحسن بن المقدسي بمصر عن أبي طاهر أحمد بن محمد السلفي،
أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْن أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي زَكَرِيَّا النَّجَّادِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ وَأَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَد عَبْد الْوَهَّابِ بْن عليّ الأمين، أنبأنا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين قالا: أنبأنا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ البزاز، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ النُّعْمَانِ، حدثنا مُسْلِمٌ عَنِ الْعَلاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ: صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ، أَوْ عَمَلٌ صَالِحٌ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٌ يَدْعُو لَهُ» .
قَالَ السلفي: سَأَلْتُهُ عن مولده، فقال: سنة خمس عشرة يعني وأربعمائة.
قرأت في كتاب أبي غالب شجاع بن فارس الذهلي بخطه قَالَ: مات أَبُو الْحَسَن علي بْن أَحْمَد بْن النجاد فِي يَوْم الإثنين ثالث شعبان سنة أربع [وتسعين] وأربعمائة، ودفن فِي مقابر الشهداء.