عبد الرَّحِيم بن هَارُون أَبُو هِشَام الغساني الوَاسِطِيّ روى عَن عبد الْعَزِيز بن أبي رواد وَشعْبَة قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ مَتْرُوك الحَدِيث يكذب وَقَالَ الرَّازِيّ مَجْهُول لَا اعرفه
عَبد الرحيم بْن هارون أَبُو هشام الغساني الواسطي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَخِيتٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ جَابِرٍ، حَدَّثني عَبد الرحيم بن هارون، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ قَالَ اللَّهُ لِمَلائِكَتِهِ يَا مَلائِكَتِي أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِعِبَادِي إلاَّ مَا كَانَ مِنْ تَبِعَاتِ مَا بَيْنَهُمْ
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ تَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا جِلاؤُهَا قَالَ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ.
حَدَّثَنَا ابن عَبد الكريم، حَدَّثَنا إسحاق بن وهب العلاف، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ هَارُونَ الْغَسَّانِيُّ الواسطي، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَذَبَ الْعَبْدُ كِذْبَةً تَبَاعَدَ الْمَلَكُ مِنْهُ مَسِيرَةَ مِيلٍ لِنَتْنِ مَا جَاءَ بِهِ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الْمَلِكِ الدَّقِيقِيُّ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ هَارُونَ الْغَسَّانِيُّ، حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ سَعْدٍ، قَال: حَدَّثني عَطِيَّةُ الْعَوْفِيُّ، قالَ: سَألتُ أَبَا سَعِيد الْخُدْرِيَّ عَنْ أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تطهيرا الآية فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَفَاطِمَةُ وَحَسَنٌ وَحُسَيْنٌ.
حَدَّثَنَا القاسم بن زكريا، حَدَّثَنا الحسين بن منصور، حَدَّثَنا عَبد الرحيم بْن هارون أَبُو هشام الغساني، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنِ مُحَمد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الصَّائِمُ فِي عِبَادَةٍ مَا لَمْ يَغْتَبْ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أحمد بن مروان، حَدَّثَنا إبراهيم بن جابر، حَدَّثَنا عَبد الرحيم هو بن هارون، أَخْبَرنا هشام، حَدَّثَنا حَسَّانٌ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عباس عن عائشة قالت
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّ دِرْعَهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ رَجُلٍ مِنَ الْيَهُودِ فِي ثَلاثِينَ صَاعًا أَخَذَهُ طَعَامًا لأَهْلِهِ.
- وبإسناده؛، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنِ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إلاَّ فِي مَطْعَمِهِ وَمَشْرَبِهِ فقد قصر علمه ودنا عمله.
وهذا عَن هشام بْن حسان لا يرويه غير عَبد الرحيم وهذه الأحاديث التي ذكرتها يحدث بها عَبد الرحيم، عنِ ابن أبي رواد، وهِشام بْن حسان وعطية وَلَهُ غير ما ذكرت ولم أر للمتقدمين فيه كلاما وإنما ذكرته لأحاديث رواها مناكير عن قوم ثقات
مَن اسْمُه عَبد العزيز.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَخِيتٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ جَابِرٍ، حَدَّثني عَبد الرحيم بن هارون، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ قَالَ اللَّهُ لِمَلائِكَتِهِ يَا مَلائِكَتِي أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِعِبَادِي إلاَّ مَا كَانَ مِنْ تَبِعَاتِ مَا بَيْنَهُمْ
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ تَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا جِلاؤُهَا قَالَ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ.
حَدَّثَنَا ابن عَبد الكريم، حَدَّثَنا إسحاق بن وهب العلاف، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ هَارُونَ الْغَسَّانِيُّ الواسطي، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَذَبَ الْعَبْدُ كِذْبَةً تَبَاعَدَ الْمَلَكُ مِنْهُ مَسِيرَةَ مِيلٍ لِنَتْنِ مَا جَاءَ بِهِ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الْمَلِكِ الدَّقِيقِيُّ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ هَارُونَ الْغَسَّانِيُّ، حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ سَعْدٍ، قَال: حَدَّثني عَطِيَّةُ الْعَوْفِيُّ، قالَ: سَألتُ أَبَا سَعِيد الْخُدْرِيَّ عَنْ أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تطهيرا الآية فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَفَاطِمَةُ وَحَسَنٌ وَحُسَيْنٌ.
حَدَّثَنَا القاسم بن زكريا، حَدَّثَنا الحسين بن منصور، حَدَّثَنا عَبد الرحيم بْن هارون أَبُو هشام الغساني، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنِ مُحَمد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الصَّائِمُ فِي عِبَادَةٍ مَا لَمْ يَغْتَبْ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أحمد بن مروان، حَدَّثَنا إبراهيم بن جابر، حَدَّثَنا عَبد الرحيم هو بن هارون، أَخْبَرنا هشام، حَدَّثَنا حَسَّانٌ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عباس عن عائشة قالت
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّ دِرْعَهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ رَجُلٍ مِنَ الْيَهُودِ فِي ثَلاثِينَ صَاعًا أَخَذَهُ طَعَامًا لأَهْلِهِ.
- وبإسناده؛، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنِ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إلاَّ فِي مَطْعَمِهِ وَمَشْرَبِهِ فقد قصر علمه ودنا عمله.
وهذا عَن هشام بْن حسان لا يرويه غير عَبد الرحيم وهذه الأحاديث التي ذكرتها يحدث بها عَبد الرحيم، عنِ ابن أبي رواد، وهِشام بْن حسان وعطية وَلَهُ غير ما ذكرت ولم أر للمتقدمين فيه كلاما وإنما ذكرته لأحاديث رواها مناكير عن قوم ثقات
مَن اسْمُه عَبد العزيز.