عباد بن كثير بن قيس الرملي.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ زاطيا، حَدَّثَنا القواريري، حَدَّثَنا زياد بن الربيع اليحمدي، حَدَّثني رجل من أهل فلسطين، يُقَال له: عباد بن كثير (ح) وَحَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد المؤمن، أَخْبَرنا الحسين بن عيسى، حَدَّثَنا يَحْيى بن يَحْيى، أَخْبَرنا عباد بن كثير الفلسطيني وَحَدَّثنا ابن أبي زينب، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنا ضَمْرَةُ عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ بن قيس (ح) وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٌّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الدَّوْرَقِيِّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين قَالَ عباد بن كثير بن قيس الرملي لَيْسَ به بأس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد سألت يَحْيى عن عباد بن كثير الرملي؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا الحسن بن عَبد المجيد، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شيبة، حَدَّثَنا زِيَادُ بْنُ الرَّبِيعِ الْيَحْمُدِيُّ عَنْ عباد بن كثير الشامي قال وكان ثقة.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عباد بن كثير يعني الرملي فيه نظر
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ عِقَالٍ بِحَرَّانَ، حَدَّثَنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّمْلِيُّ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رَوَيْمٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ كَانَ الْجِهَادُ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ فَلا يَخْرُجُ إلاَّ بِإِذْنِ أَبَوَيْهِ.
حَدَّثَنَا الفريابي، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد أبو جعفر النفيلي، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّمْلِيُّ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رُوَيْمٍ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، عَن أَبِي رَافِعٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا بَعَثَ اللَّهُ مِنْ نَبِيٍّ إلاَّ كَانَ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيٌّ مِنْ أَصْحَابِهِ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِهِ وَيَأْخُذُونَ بِهَدْيِهِ ثُمَّ يَخْلُفُ بَعْدَهُمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا لا يُؤْمَرُونَ مَنْ أَنْكَرَ عَلَيْهِمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، ومَنْ أَنْكَرَ عَلَيْهِمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، ومَنْ أَنْكَرَ عَلَيْهِمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَذَاكَ أَضْعَفُ الإيمان.
حَدَّثَنَا أحمد بن خالد بن عَبد الْمَلِكِ بْنِ مِسْرَحٍ بِحَرَّانَ، حَدَّثَنا عَمِّي الْوَلِيدُ بْنُ عَبد الملك بن مسرح، حَدَّثَنا مَخْلَدٌ يَعني ابْنَ يَزِيدَ عَنْ عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّمْلِيُّ، عنِ ابن طاووس، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: لَمَّا نَزَلت هَذِهِ الآيَةُ: {وشاورهم في الأمر} الآيَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَمَا إِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ غَنِيَّانِ عَنْهَا لَكِنْ جَعَلَهَا اللَّهُ رَحْمَةً لأُمَّتِي فَمَنْ شَاوَرَ مِنْهُمْ لَمْ يَعْدِمْ رُشْدًا، ومَنْ تَرَكَ الْمَشُورَةَ مِنْهُمْ لَمْ يعدم غنى.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي ذكرتها لعباد الرملي هذا غير محفوظة، وَهو خير من عباد البصري.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ زاطيا، حَدَّثَنا القواريري، حَدَّثَنا زياد بن الربيع اليحمدي، حَدَّثني رجل من أهل فلسطين، يُقَال له: عباد بن كثير (ح) وَحَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد المؤمن، أَخْبَرنا الحسين بن عيسى، حَدَّثَنا يَحْيى بن يَحْيى، أَخْبَرنا عباد بن كثير الفلسطيني وَحَدَّثنا ابن أبي زينب، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنا ضَمْرَةُ عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ بن قيس (ح) وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٌّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الدَّوْرَقِيِّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين قَالَ عباد بن كثير بن قيس الرملي لَيْسَ به بأس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد سألت يَحْيى عن عباد بن كثير الرملي؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا الحسن بن عَبد المجيد، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شيبة، حَدَّثَنا زِيَادُ بْنُ الرَّبِيعِ الْيَحْمُدِيُّ عَنْ عباد بن كثير الشامي قال وكان ثقة.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عباد بن كثير يعني الرملي فيه نظر
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ عِقَالٍ بِحَرَّانَ، حَدَّثَنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّمْلِيُّ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رَوَيْمٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ كَانَ الْجِهَادُ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ فَلا يَخْرُجُ إلاَّ بِإِذْنِ أَبَوَيْهِ.
حَدَّثَنَا الفريابي، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد أبو جعفر النفيلي، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّمْلِيُّ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رُوَيْمٍ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، عَن أَبِي رَافِعٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا بَعَثَ اللَّهُ مِنْ نَبِيٍّ إلاَّ كَانَ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيٌّ مِنْ أَصْحَابِهِ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِهِ وَيَأْخُذُونَ بِهَدْيِهِ ثُمَّ يَخْلُفُ بَعْدَهُمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا لا يُؤْمَرُونَ مَنْ أَنْكَرَ عَلَيْهِمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، ومَنْ أَنْكَرَ عَلَيْهِمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، ومَنْ أَنْكَرَ عَلَيْهِمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَذَاكَ أَضْعَفُ الإيمان.
حَدَّثَنَا أحمد بن خالد بن عَبد الْمَلِكِ بْنِ مِسْرَحٍ بِحَرَّانَ، حَدَّثَنا عَمِّي الْوَلِيدُ بْنُ عَبد الملك بن مسرح، حَدَّثَنا مَخْلَدٌ يَعني ابْنَ يَزِيدَ عَنْ عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّمْلِيُّ، عنِ ابن طاووس، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: لَمَّا نَزَلت هَذِهِ الآيَةُ: {وشاورهم في الأمر} الآيَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَمَا إِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ غَنِيَّانِ عَنْهَا لَكِنْ جَعَلَهَا اللَّهُ رَحْمَةً لأُمَّتِي فَمَنْ شَاوَرَ مِنْهُمْ لَمْ يَعْدِمْ رُشْدًا، ومَنْ تَرَكَ الْمَشُورَةَ مِنْهُمْ لَمْ يعدم غنى.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي ذكرتها لعباد الرملي هذا غير محفوظة، وَهو خير من عباد البصري.