عَامِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ يَِسَاف أَبُو مُحَمد اليمامي.
منكر الحديث عَن الثقات.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن سَلَمَةَ بْن قرباء البغدادي بعسقلان، قَال: حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنا عامر بْن يَِسَاف اليمامي أَبُو مُحَمد.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ العباس الطيالسي، قَال: حَدَّثَنا عُمَر بْنُ مُحَمد بن الحسن الأسدي، قَال: حَدَّثَنا أبي، قَال: حَدَّثَنا عَامِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ يَِسَاف عَنْ سَعِيد، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَالَ ذُكِرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْنِي رَجُلا فَقَالَ بَعْضُهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ذَاكَ كَهْفُ الْمُنَافِقِينَ وَمَأْوَاهُمْ حَتَّى أَكْثَرُوا فِيهِ فَرَخَّصَ لَهُمْ بِقَتْلِهِ ثُمَّ قَالَ هَلْ يُصَلِّي قَالُوا صَلاةً لا خَيْرَ فِيهَا قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنِّي نهيت عن قتل المصلين.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز، قَال: حَدَّثَنا أبو نصر التمار، قَال: حَدَّثَنا عَامِرُ بْنُ يَِسَاف، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أَلا أُحَدِّثُكَ بِأَمْرٍ هُوَ حَقٌّ مَنْ تَكَلَّمَ بِهِ فِي أَوَّلِ مَضْجَعِهِ مِنْ مَرَضِهِ نَجَّاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ، قالَ: قُلتُ بَلَى بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ فَاعْلَمْ أَنَّكَ إِذَا أَصْبَحْتَ لَمْ تُمْسِ، وَإذا أَمْسَيْتَ لَمْ تُصْبِحْ فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ فِي أَوَّلِ مَرَضِكَ مِنْ مَضْجَعِكَ نَجَّاكَ اللَّهُ مِنَ النَّارِ أَنْ تَقُولَ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهو حَيٌّ لا يموت سبحان الله رب العباد وَالْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا كِبْرِيَاءُ رَبِّنَا وَجَلالَتُهُ وَقُدْرَتُهُ بِكُلِّ مَكَانٍ اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ أَمْرَضْتَنِي لِتَقْبِضَ رُوحِي فِي أَوَّلِ مَرَضِي هَذَا فَاجْعَلْ رُوحِي فِي أَرْوَاحِ مَنْ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنْكَ الْحُسْنَى وَبَاعِدْنِي مِنَ
النَّارِ كَمَا بَاعَدْتَ أَوْلِيَاءَكَ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنْكَ الْحُسْنَى فَإِنْ مُتَّ فِي مَرَضِكَ ذَلِكَ فَلَكَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْجَنَّةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَإِنِ اقْتَرَفْتَ ذُنُوبًا تَابَ اللَّهُ عَلَيْكَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ السَّعْدِيُّ وَعِمْرَانُ بْنُ مُوسَى، قَالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بن إبراهيم الترجماني، حَدَّثَنا عَامِرُ بْنُ يَِسَاف عَنِ النَّضْرِ بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم: مَن قَال سُبْحَانَ اللَّهُ وَبِحَمْدِهِ كَتَبَ له مِئَة ألف حسنة وأربعة وعشرين أَلْفَ حَسَنَةٍ، ومَنْ؟ قَال: لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ كَانَ لَهُ بِهَا عَهْدًا عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي أَمْلَيْتُهَا لِعَامِرِ بْنِ يَِسَاف عَنْ سَعِيد وَعَنْ يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ وَعَنِ النَّضْرِ بْنِ عُبَيد غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ وَإِنَّمَا يَرْوِيهَا عَامِرُ بْنُ يَِسَاف وَلِعَامِرِ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الأَحَادِيثِ الَّتِي يَنْفَرِدُ بِهَا وَمَعَ ضَعْفِهِ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ.
منكر الحديث عَن الثقات.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن سَلَمَةَ بْن قرباء البغدادي بعسقلان، قَال: حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنا عامر بْن يَِسَاف اليمامي أَبُو مُحَمد.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ العباس الطيالسي، قَال: حَدَّثَنا عُمَر بْنُ مُحَمد بن الحسن الأسدي، قَال: حَدَّثَنا أبي، قَال: حَدَّثَنا عَامِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ يَِسَاف عَنْ سَعِيد، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَالَ ذُكِرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْنِي رَجُلا فَقَالَ بَعْضُهُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ذَاكَ كَهْفُ الْمُنَافِقِينَ وَمَأْوَاهُمْ حَتَّى أَكْثَرُوا فِيهِ فَرَخَّصَ لَهُمْ بِقَتْلِهِ ثُمَّ قَالَ هَلْ يُصَلِّي قَالُوا صَلاةً لا خَيْرَ فِيهَا قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنِّي نهيت عن قتل المصلين.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز، قَال: حَدَّثَنا أبو نصر التمار، قَال: حَدَّثَنا عَامِرُ بْنُ يَِسَاف، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أَلا أُحَدِّثُكَ بِأَمْرٍ هُوَ حَقٌّ مَنْ تَكَلَّمَ بِهِ فِي أَوَّلِ مَضْجَعِهِ مِنْ مَرَضِهِ نَجَّاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ، قالَ: قُلتُ بَلَى بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ فَاعْلَمْ أَنَّكَ إِذَا أَصْبَحْتَ لَمْ تُمْسِ، وَإذا أَمْسَيْتَ لَمْ تُصْبِحْ فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ فِي أَوَّلِ مَرَضِكَ مِنْ مَضْجَعِكَ نَجَّاكَ اللَّهُ مِنَ النَّارِ أَنْ تَقُولَ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهو حَيٌّ لا يموت سبحان الله رب العباد وَالْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا كِبْرِيَاءُ رَبِّنَا وَجَلالَتُهُ وَقُدْرَتُهُ بِكُلِّ مَكَانٍ اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ أَمْرَضْتَنِي لِتَقْبِضَ رُوحِي فِي أَوَّلِ مَرَضِي هَذَا فَاجْعَلْ رُوحِي فِي أَرْوَاحِ مَنْ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنْكَ الْحُسْنَى وَبَاعِدْنِي مِنَ
النَّارِ كَمَا بَاعَدْتَ أَوْلِيَاءَكَ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنْكَ الْحُسْنَى فَإِنْ مُتَّ فِي مَرَضِكَ ذَلِكَ فَلَكَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْجَنَّةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَإِنِ اقْتَرَفْتَ ذُنُوبًا تَابَ اللَّهُ عَلَيْكَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ السَّعْدِيُّ وَعِمْرَانُ بْنُ مُوسَى، قَالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بن إبراهيم الترجماني، حَدَّثَنا عَامِرُ بْنُ يَِسَاف عَنِ النَّضْرِ بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم: مَن قَال سُبْحَانَ اللَّهُ وَبِحَمْدِهِ كَتَبَ له مِئَة ألف حسنة وأربعة وعشرين أَلْفَ حَسَنَةٍ، ومَنْ؟ قَال: لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ كَانَ لَهُ بِهَا عَهْدًا عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي أَمْلَيْتُهَا لِعَامِرِ بْنِ يَِسَاف عَنْ سَعِيد وَعَنْ يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ وَعَنِ النَّضْرِ بْنِ عُبَيد غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ وَإِنَّمَا يَرْوِيهَا عَامِرُ بْنُ يَِسَاف وَلِعَامِرِ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الأَحَادِيثِ الَّتِي يَنْفَرِدُ بِهَا وَمَعَ ضَعْفِهِ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ.