طلحة بن أسد بن عبد الله المختار
أبو محمد الرقي سكن دمشق.
حدث عم أبي بكر محمد بن الحسين الآجري بسنده عن تميم الداري أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إنَّ الدين النصيحة، إن الدين النصيحة، إن الدين النصيحة - ثلاثاً - لله عز وجل ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم " وحدث عنه أيضاً بسنده عن أبي الدرداء قال: لا إسلام إلا بطاعة، ولا خير إلا في جماعة، والنصح لله عز وجل وللخليفة وللمؤمنين عامة.
توفي طلحة بن أسد في ربيع الأول سنة أربع وتسعين وثلاث مئة. وكان ثقة مؤمناً يذكر عنه من السخاء والكرم شيء عظيم.
أبو محمد الرقي سكن دمشق.
حدث عم أبي بكر محمد بن الحسين الآجري بسنده عن تميم الداري أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إنَّ الدين النصيحة، إن الدين النصيحة، إن الدين النصيحة - ثلاثاً - لله عز وجل ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم " وحدث عنه أيضاً بسنده عن أبي الدرداء قال: لا إسلام إلا بطاعة، ولا خير إلا في جماعة، والنصح لله عز وجل وللخليفة وللمؤمنين عامة.
توفي طلحة بن أسد في ربيع الأول سنة أربع وتسعين وثلاث مئة. وكان ثقة مؤمناً يذكر عنه من السخاء والكرم شيء عظيم.