سعد بن محمد بن يوسف
ابن محمد بن غسان بن عبد الرحمن بن بشر بن عبد الله بن حارس بن همام بن مرة بن ذهل ابن شيبان، أبو رجاء الشيباني القزويني سمع بدمشق.
روى عن أبي علي الحسن بن حبيب بن عبد الملك سنة ثمان وأربع مئة بدمشق في مسجد باب الجابية بسنده عن أبي هريرة قال: سأل رجل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا، فنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هو الطهور ماؤه، الحل ميتته.
سئل هذا الشيخ عن مولده فقال: حججت وكنت ابن عشرين سنة، ولم أر الحجر بموضعه لأنه لم يكن رد.
ابن محمد بن غسان بن عبد الرحمن بن بشر بن عبد الله بن حارس بن همام بن مرة بن ذهل ابن شيبان، أبو رجاء الشيباني القزويني سمع بدمشق.
روى عن أبي علي الحسن بن حبيب بن عبد الملك سنة ثمان وأربع مئة بدمشق في مسجد باب الجابية بسنده عن أبي هريرة قال: سأل رجل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا، فنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هو الطهور ماؤه، الحل ميتته.
سئل هذا الشيخ عن مولده فقال: حججت وكنت ابن عشرين سنة، ولم أر الحجر بموضعه لأنه لم يكن رد.