داود بن فراهيج مولى سفيان
تبن زياد. من بني قيس بن الحارث بن فهر، المديني روى عن أبي هريرة عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ".
وبه عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " الضيافة ثلاثة أيام، فما كان بعد ذلك فهو صدقة ".
وبه قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد، إلا المساجد الحرام ".
وعن داود بن فراهيج قال أبو غسان: قدمنا معه الشام، ومعنا رجل من بني وعلة السبئي كان صاحب علم وحكم فقال له داود: أنت رجل شريف، الق هذا الرجل وتعرض له يعني الوليد بن يزيد فبالحري أن ترد علينا خيراً أو تجر منفعة، مع حظ مثلك من الخلفاء؛ فقال: إنه مقتول؛ فقال داود: مه، لا تقل ذلك، قال: نعم لتمام أربعين ليلةً من هذا اليوم، وهو انقضاء خلافة العرب إلى قيام صاحب الوادي من آل أبي سفيان، ثم تعود إلى الشام سنتهم حتى يكونوا أصحاب الأعماق. فقال داود بن فراهيج: سمعت أبا هريرة يقول: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: صاحب الأعماق الذي يهزم الله العدو على يديه نصر، فقال: إنما سمي نصراً لنصر الله إياه، فأما اسمه فسعيد.
وثقه قوم، وضعفه آخرون.
تبن زياد. من بني قيس بن الحارث بن فهر، المديني روى عن أبي هريرة عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ".
وبه عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " الضيافة ثلاثة أيام، فما كان بعد ذلك فهو صدقة ".
وبه قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد، إلا المساجد الحرام ".
وعن داود بن فراهيج قال أبو غسان: قدمنا معه الشام، ومعنا رجل من بني وعلة السبئي كان صاحب علم وحكم فقال له داود: أنت رجل شريف، الق هذا الرجل وتعرض له يعني الوليد بن يزيد فبالحري أن ترد علينا خيراً أو تجر منفعة، مع حظ مثلك من الخلفاء؛ فقال: إنه مقتول؛ فقال داود: مه، لا تقل ذلك، قال: نعم لتمام أربعين ليلةً من هذا اليوم، وهو انقضاء خلافة العرب إلى قيام صاحب الوادي من آل أبي سفيان، ثم تعود إلى الشام سنتهم حتى يكونوا أصحاب الأعماق. فقال داود بن فراهيج: سمعت أبا هريرة يقول: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: صاحب الأعماق الذي يهزم الله العدو على يديه نصر، فقال: إنما سمي نصراً لنصر الله إياه، فأما اسمه فسعيد.
وثقه قوم، وضعفه آخرون.