بشير بن أكال المعاوي
سمع النبي صلى الله عليه وسلم، عداده في أهل المدينة.
روى عنه ابنه أيوب بن بشير.
أخبرنا محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا عبد الله بن موسى القاضي، قال: حدثنا أبو الأشعث، قال: حدثنا محمد بن بكر البرساني، قال: حدثنا عمر بن صهبان، قال: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر، أنه سمع أيوب بن بشير، عن أبيه، قال: كانت ثائرة في بني معاوية، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم يصلح بينهم، وهو متكئ على رجل، فبينا هم كذلك إذ التفت إلى قبر، فقال: «لا دريت» ، فقال له الرجل: بأبي أنت وأمي، ما أرى قربك أحد، فلم قلت: لا دريت؟ قال: " إني مررت به وهو يسأل عني، فقال: لا أدري، قلت: لا دريت ".
هذا حديث غريب بهذا الإسناد، وعبد الله بن عبد الرحمن هو أبو طلحة، يجمع حديثه.
أخبرنا خيثمة بن سليمان بأطرابلس، قال: حدثنا إسحاق بن يسار، ح: وحدثنا عبد الله بن إبراهيم، قال: حدثنا أبو مسعود، قالا: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا عبد الحميد بن جعفر، عن عيسى بن علي، عن رافع بن بشير، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تخرج نار من حبس سيل تضيء أعناق الإبل ببصري، تسير سير بطيئة الإبل، تقول: يأيها الناس قَالَتِ النَّارُ فقيلوا، يأيها الناس راحت النار فروحوا ".
سمع النبي صلى الله عليه وسلم، عداده في أهل المدينة.
روى عنه ابنه أيوب بن بشير.
أخبرنا محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا عبد الله بن موسى القاضي، قال: حدثنا أبو الأشعث، قال: حدثنا محمد بن بكر البرساني، قال: حدثنا عمر بن صهبان، قال: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر، أنه سمع أيوب بن بشير، عن أبيه، قال: كانت ثائرة في بني معاوية، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم يصلح بينهم، وهو متكئ على رجل، فبينا هم كذلك إذ التفت إلى قبر، فقال: «لا دريت» ، فقال له الرجل: بأبي أنت وأمي، ما أرى قربك أحد، فلم قلت: لا دريت؟ قال: " إني مررت به وهو يسأل عني، فقال: لا أدري، قلت: لا دريت ".
هذا حديث غريب بهذا الإسناد، وعبد الله بن عبد الرحمن هو أبو طلحة، يجمع حديثه.
أخبرنا خيثمة بن سليمان بأطرابلس، قال: حدثنا إسحاق بن يسار، ح: وحدثنا عبد الله بن إبراهيم، قال: حدثنا أبو مسعود، قالا: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا عبد الحميد بن جعفر، عن عيسى بن علي، عن رافع بن بشير، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تخرج نار من حبس سيل تضيء أعناق الإبل ببصري، تسير سير بطيئة الإبل، تقول: يأيها الناس قَالَتِ النَّارُ فقيلوا، يأيها الناس راحت النار فروحوا ".