أَبُو عِمْرَانَ الطَّرَسُوسِيُّ
قَدِمَ أَصْبَهَانَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْجَارُودِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عِمْرَانَ الطَّرَسُوسِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ الْفَسَوِيَّ، يَقُولُ: " دَخَلْتُ عَلَى سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، وَبَيْنَ يَدَيْهِ قُرْصَينِ مِنْ شَعِيرٍ، فَقَالَ: يَا أَبَا يُوسُفَ، أَمَا إِنَّهُمَا طَعَامِي مُنْذُ أَرْبَعِينَ سَنَةً "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو عِمْرَانَ الطَّرَسُوسِيُّ، قال: سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ الْفَسَوِيَّ، يَقُولُ: كَتَبَ حُذَيْفَةُ الْمَرْعَشِيُّ إِلَى يُوسُفَ بْنِ أَسْبَاطَ: «أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَآثَرَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ، فَقَدِ اتَّخَذَ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا، وَمَنْ كَانَتِ النَّوَافِلُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ تَرْكِ الذَّنْبِ لَمْ آمَنْ أَنْ يَكُونَ مَخْدُوعًا، وَالْحَسَنَاتُ أَضَرُّ عَلَيْنَا مِنَ السَّيِّئَاتِ، وَالسَّلامُ»
قَدِمَ أَصْبَهَانَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْجَارُودِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عِمْرَانَ الطَّرَسُوسِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ الْفَسَوِيَّ، يَقُولُ: " دَخَلْتُ عَلَى سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، وَبَيْنَ يَدَيْهِ قُرْصَينِ مِنْ شَعِيرٍ، فَقَالَ: يَا أَبَا يُوسُفَ، أَمَا إِنَّهُمَا طَعَامِي مُنْذُ أَرْبَعِينَ سَنَةً "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو عِمْرَانَ الطَّرَسُوسِيُّ، قال: سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ الْفَسَوِيَّ، يَقُولُ: كَتَبَ حُذَيْفَةُ الْمَرْعَشِيُّ إِلَى يُوسُفَ بْنِ أَسْبَاطَ: «أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَآثَرَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ، فَقَدِ اتَّخَذَ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا، وَمَنْ كَانَتِ النَّوَافِلُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ تَرْكِ الذَّنْبِ لَمْ آمَنْ أَنْ يَكُونَ مَخْدُوعًا، وَالْحَسَنَاتُ أَضَرُّ عَلَيْنَا مِنَ السَّيِّئَاتِ، وَالسَّلامُ»