إبراهيم بن محمد بن أحمد أبو إسحاق القيسيّ، المعلّم، الفقيه
أصله من زيلوش قرية من قرى الرّملة، كان جندياً، ثم ترك ذلك، وتعلّم القرآن والفقه، وسمع الحديث، وحدّث ببعض مسموعاته، وأقام مدّة بمسجد الوزير
المزدقاني، ثم اخرج فمضى إلى بعلبك فأقام بها يسيراً، ثم مضى إلى حماة، ثم رجع إلى دمشق، ثم عاد إلى حماة إلى أن حدثت نوبة الزّلزلة، فرجع إلى دمشق، فأقام بها يسيراً، ثم مات رحمه الله وكان ثقة مستوراً في الحادي عشر من رجب سنة ثلاث وخمسين وخمسمئة، ودفن في مقبرة باب الصغير.
أصله من زيلوش قرية من قرى الرّملة، كان جندياً، ثم ترك ذلك، وتعلّم القرآن والفقه، وسمع الحديث، وحدّث ببعض مسموعاته، وأقام مدّة بمسجد الوزير
المزدقاني، ثم اخرج فمضى إلى بعلبك فأقام بها يسيراً، ثم مضى إلى حماة، ثم رجع إلى دمشق، ثم عاد إلى حماة إلى أن حدثت نوبة الزّلزلة، فرجع إلى دمشق، فأقام بها يسيراً، ثم مات رحمه الله وكان ثقة مستوراً في الحادي عشر من رجب سنة ثلاث وخمسين وخمسمئة، ودفن في مقبرة باب الصغير.