يحيى بن عبد الله الجابر.
* ضعيف (السنن الكبرى: 4/ 22، 8/ 318).
*ضعّفه جماعة من أهل النّقل (السنن الكبرى: 4/ 25).
* ضعيف (السنن الكبرى: 4/ 22، 8/ 318).
*ضعّفه جماعة من أهل النّقل (السنن الكبرى: 4/ 25).
يحيى بن عبد الله الجابر، ويقال ابن عبد الله بن الحارث أبو الحارث الجابر التيمى، وكان يجبر الاعضاء روى عن ابى ماجد وسالم بن ابى الجعد وعمرو بن عامر وحبال بن رفيدة روى عنه الثوري وشعبة والحسن بن صالح وجعفر بن زياد الاحمر وعمرو بن ابى قيس وعبد العزيز بن مسلم وابو الاحوص وابو عوانة وابن عيينة وخالد
الواسطي وجرير وعبد الرحيم الرازي سمعت أبي يقول ذلك.
قال أبو محمد روى عنه اسراءيل بن يونس.
حدثنا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد - ] بن حنبل فيما كتب إلى قال سألت أبي عن يحيى الجابر فقال: ليس به بأس .
نا عبد الرحمن أنا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن يحيى الجابر فقال: لا شئ وقال مرة: ضعيف.
نا عبد الرحمن نا محمد بن أحمد بن البراء قال قال على ابن المدينى: يحيى بن عبد الله الجابر معروف.
نا عبد الرحمن قال سئل ابى عن يحيى الجابر فقال: ضعيف.
نا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول: يحيى البكري الذى روى عن ابى ماجد روى عنه حجاج بن أرطأة هو يحيى الجابر.
الواسطي وجرير وعبد الرحيم الرازي سمعت أبي يقول ذلك.
قال أبو محمد روى عنه اسراءيل بن يونس.
حدثنا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد - ] بن حنبل فيما كتب إلى قال سألت أبي عن يحيى الجابر فقال: ليس به بأس .
نا عبد الرحمن أنا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن يحيى الجابر فقال: لا شئ وقال مرة: ضعيف.
نا عبد الرحمن نا محمد بن أحمد بن البراء قال قال على ابن المدينى: يحيى بن عبد الله الجابر معروف.
نا عبد الرحمن قال سئل ابى عن يحيى الجابر فقال: ضعيف.
نا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول: يحيى البكري الذى روى عن ابى ماجد روى عنه حجاج بن أرطأة هو يحيى الجابر.
يَحْيى بن عَبد الله الجابر تيمي كوفي، يُكَنَّى أبا الحارث.
سَمِعْتُ خالد بْن النضر يَقُولُ: سَمعتُ عَمْرو بْنَ عَلِيٍّ يَقُولُ يَحْيى بن عَبد الله الجابر تيمي، يُكَنَّى أبا الحارث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بن أحمد سألت يَحْيى بن مَعِين، عَن يَحْيى الجابر فقال هو بن الحارث ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد الله، قَال: قَال أبي يَحْيى الجابر فقال هو أبو الحارث ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد الله، قَال: قَال أبي يَحْيى الجابر ليس به بأس ولكن الذي يحدث عنه الجابر أبو ماجدة لا يعرف وقال أبي يَحْيى الجابر يَحْيى بن عَبد اللَّه.
سمعتُ ابن حماد قال السعدي يَحْيى بن عَبد الله الجابر غير محمود، وأَبُو ماجدة غير معروف.
وقال السعدي، حَدَّثني إبراهيم بن خالد عن علي، قَال: حَدَّثَنا سُفيان، عَن يَحْيى بن جابر، عَن أبي ماجدة قال سفيان قلت ليحيى من أبو ماجدة قال طرأ علينا من البصرة فهو بالكوفة غير معروف وأثره بالبصرة غير موجود فعلام تحتمل رواياته.
وقال النسائي يَحْيى بن عَبد الله الجابر ضعيف.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، حَدَّثَنا جَرِيرٌ، عَن يَحْيى الْجَابِرِ قَالَ صلى بنا عيسى
مَوْلَى حُذَيْفَةَ عَلَى جِنازَة فَكَبَّرَ خَمْسًا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَاللَّهِ مَا نَسِيتُ، ولاَ سَهَوْتُ وَلَكِنْ فَعَلْتُ كَمَا فَعَلَ الْعَبْدُ الصَّالِحُ حُذَيْفَةُ ثُمَّ قَالَ وَاللَّهِ مَا نَسِيتُ، ولاَ سَهَوْتُ وَلَكِنَّ نَبِيَّكُمْ عَلَيْهِ السَّلامُ كَبَّرَ خَمْسًا فَكَبَّرْتُ خمسا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ الْبَغَوِيِّ، حَدَّثَنا سُرَيْجُ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا عبيدة بن حميد، حَدَّثَنا يَحْيى الْجَابِرُ أَبُو الْحَارِثِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مِنْ أَبَوَيْنِ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ لَهُمَا ثَلاثَةُ أَوْلادٍ إِلا أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ قُلْنَا، وَإِنْ كَانَا اثْنَيْنِ قَالَ، وَإِنْ كَانَا اثْنَيْنِ قُلْنَا، وَإِنْ كَانَ وَاحِدًا قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ السَّقْطَ لَيَجُرُّ أُمَّهُ بِسِرَارِهِ إِلَى الْجَنَّةِ إذا احتسب.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد اللَّهِ الحراني، حَدَّثَنا سَعِيد بن حفص (ح) وحدثنا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرو، قالا: حَدَّثَنا زهير، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عَبد اللَّهِ الْجَابِرُ، عَن أَبِي مَاجِدَةَ الْحَنَفِيِّ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ سَأَلْنَا نَبِيَّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عَنْ السير بالجنازة فقال اسير بالجنازة ما دون الجنب فَإِنْ يَكُنْ خَيْرًا تَعَجَّلَ أَوْ تُحْمَلُ إِلَيْهِ شَكَّ زُهَيْرٌ، وَإِنْ يكون سِوَى ذَلِكَ فَبُعْدًا لأَهْلِ النَّارِ وَالْجِنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ، ولاَ تُتْبَعُ وَلَيْسَ منا من تقدمها
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ ذريح، حَدَّثَنا هَنَّادٌ، حَدَّثَنا أَبُو الأَحْوَصِ، عَن أَبِي الْحَارِثِ يَحْيى بْنُ أَبِي الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ، عَن أَبِي مَاجِدَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ عَفُوٌّ يُحِبُّ الْعَفْوَ وَأَنَّهُ لا يَنْبَغِي لِوَالٍ أَنْ يُؤْتَى بِحَدٍّ إِلا أَقَامَهُ.
وليحيى غير ما ذكرت وأحاديثه متقاربة وليس فيه حديث منكر، وأرجُو أَنَّهُ لا بَأْسَ بِهِ.
سَمِعْتُ خالد بْن النضر يَقُولُ: سَمعتُ عَمْرو بْنَ عَلِيٍّ يَقُولُ يَحْيى بن عَبد الله الجابر تيمي، يُكَنَّى أبا الحارث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بن أحمد سألت يَحْيى بن مَعِين، عَن يَحْيى الجابر فقال هو بن الحارث ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد الله، قَال: قَال أبي يَحْيى الجابر فقال هو أبو الحارث ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد الله، قَال: قَال أبي يَحْيى الجابر ليس به بأس ولكن الذي يحدث عنه الجابر أبو ماجدة لا يعرف وقال أبي يَحْيى الجابر يَحْيى بن عَبد اللَّه.
سمعتُ ابن حماد قال السعدي يَحْيى بن عَبد الله الجابر غير محمود، وأَبُو ماجدة غير معروف.
وقال السعدي، حَدَّثني إبراهيم بن خالد عن علي، قَال: حَدَّثَنا سُفيان، عَن يَحْيى بن جابر، عَن أبي ماجدة قال سفيان قلت ليحيى من أبو ماجدة قال طرأ علينا من البصرة فهو بالكوفة غير معروف وأثره بالبصرة غير موجود فعلام تحتمل رواياته.
وقال النسائي يَحْيى بن عَبد الله الجابر ضعيف.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، حَدَّثَنا جَرِيرٌ، عَن يَحْيى الْجَابِرِ قَالَ صلى بنا عيسى
مَوْلَى حُذَيْفَةَ عَلَى جِنازَة فَكَبَّرَ خَمْسًا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَاللَّهِ مَا نَسِيتُ، ولاَ سَهَوْتُ وَلَكِنْ فَعَلْتُ كَمَا فَعَلَ الْعَبْدُ الصَّالِحُ حُذَيْفَةُ ثُمَّ قَالَ وَاللَّهِ مَا نَسِيتُ، ولاَ سَهَوْتُ وَلَكِنَّ نَبِيَّكُمْ عَلَيْهِ السَّلامُ كَبَّرَ خَمْسًا فَكَبَّرْتُ خمسا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ الْبَغَوِيِّ، حَدَّثَنا سُرَيْجُ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا عبيدة بن حميد، حَدَّثَنا يَحْيى الْجَابِرُ أَبُو الْحَارِثِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مِنْ أَبَوَيْنِ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ لَهُمَا ثَلاثَةُ أَوْلادٍ إِلا أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ قُلْنَا، وَإِنْ كَانَا اثْنَيْنِ قَالَ، وَإِنْ كَانَا اثْنَيْنِ قُلْنَا، وَإِنْ كَانَ وَاحِدًا قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ السَّقْطَ لَيَجُرُّ أُمَّهُ بِسِرَارِهِ إِلَى الْجَنَّةِ إذا احتسب.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد اللَّهِ الحراني، حَدَّثَنا سَعِيد بن حفص (ح) وحدثنا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرو، قالا: حَدَّثَنا زهير، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عَبد اللَّهِ الْجَابِرُ، عَن أَبِي مَاجِدَةَ الْحَنَفِيِّ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ سَأَلْنَا نَبِيَّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عَنْ السير بالجنازة فقال اسير بالجنازة ما دون الجنب فَإِنْ يَكُنْ خَيْرًا تَعَجَّلَ أَوْ تُحْمَلُ إِلَيْهِ شَكَّ زُهَيْرٌ، وَإِنْ يكون سِوَى ذَلِكَ فَبُعْدًا لأَهْلِ النَّارِ وَالْجِنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ، ولاَ تُتْبَعُ وَلَيْسَ منا من تقدمها
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ ذريح، حَدَّثَنا هَنَّادٌ، حَدَّثَنا أَبُو الأَحْوَصِ، عَن أَبِي الْحَارِثِ يَحْيى بْنُ أَبِي الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ، عَن أَبِي مَاجِدَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ عَفُوٌّ يُحِبُّ الْعَفْوَ وَأَنَّهُ لا يَنْبَغِي لِوَالٍ أَنْ يُؤْتَى بِحَدٍّ إِلا أَقَامَهُ.
وليحيى غير ما ذكرت وأحاديثه متقاربة وليس فيه حديث منكر، وأرجُو أَنَّهُ لا بَأْسَ بِهِ.