ليث بن خالد أبو بكر البلخى روى عن عون بن موسى وحماد بن زيد ومعاوية بن عبد الكريم وابى عوانة وخالد بن زياد وداود بن عبد الرحمن العطار والفرج بن فضالة سمع منه أبي بالرى وروى عنه.
ليث بْن خالد، أَبُو بَكْر البلخي:
حدث عَنْ مالك بْن أنس، وحماد بْن زيد، وجعفر بْن سليمان، وعون بْن موسى، وأبي عوانة، ومعاوية بْن عبد الكريم، وداود بْن عبد الرحمن، وخالد بْن زياد، والفرج بْن فضالة. روى عنه أَبُو حاتم الرازي، وقدم بغداد وحدث بها. فرَوَى عَنْهُ من أهلها عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ علي التّميميّ، أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حَدَّثَنَا عبد الله ابن أحمد بن حنبل، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ بْنُ خَالِدٍ أَبُو بَكْرٍ الْبَلْخِيُّ- سمعته يحدث أبي-
قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي دَخَلَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ أَضَاءَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ، فَلَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَظْلَمَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ، وَمَا نُفِضَتِ الأَيْدِي عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَإِنَّا لَفِي دَفْنِهِ- حَتَّى أَنْكَرْنَا قُلُوبَنَا.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ الأهوازي، حدثنا أبو الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْكُوفِيِّ، حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن يحيى بْن زكريا الصوفي، حَدَّثَنَا ليث بْن خالد وأثنى عليه ابْن نمير خيرا.
حدث عَنْ مالك بْن أنس، وحماد بْن زيد، وجعفر بْن سليمان، وعون بْن موسى، وأبي عوانة، ومعاوية بْن عبد الكريم، وداود بْن عبد الرحمن، وخالد بْن زياد، والفرج بْن فضالة. روى عنه أَبُو حاتم الرازي، وقدم بغداد وحدث بها. فرَوَى عَنْهُ من أهلها عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ علي التّميميّ، أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حَدَّثَنَا عبد الله ابن أحمد بن حنبل، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ بْنُ خَالِدٍ أَبُو بَكْرٍ الْبَلْخِيُّ- سمعته يحدث أبي-
قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي دَخَلَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ أَضَاءَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ، فَلَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَظْلَمَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ، وَمَا نُفِضَتِ الأَيْدِي عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَإِنَّا لَفِي دَفْنِهِ- حَتَّى أَنْكَرْنَا قُلُوبَنَا.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ الأهوازي، حدثنا أبو الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْكُوفِيِّ، حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن يحيى بْن زكريا الصوفي، حَدَّثَنَا ليث بْن خالد وأثنى عليه ابْن نمير خيرا.