عبد الرحمن بن القطامي روى عن أبي المهزم.
نا عبد الرحمن
نا محمد بن إبراهيم نا أبو حفص عمرو بن علي قال.
عبد الرحمن بن القطامي الذي يحدث عن أبي المهزم لقيته وكان كذابا.
نا عبد الرحمن
نا محمد بن إبراهيم نا أبو حفص عمرو بن علي قال.
عبد الرحمن بن القطامي الذي يحدث عن أبي المهزم لقيته وكان كذابا.
عبد الرَّحْمَن بن الْقطَامِي شيخ من أهل الْبَصْرَة روى عَن أنس بن مَالك وَعلي بن زيد بن جدعَان روى عَنهُ أهل الْبَصْرَة مُنكر الْحَدِيث يَرْوِي عَن أنس بن مَالك مَا لَا يشبه حَدِيثه وَعَن غَيره من الْأَثْبَات مَالا يشبه حَدِيث الثِّقَات على أَنه قَلِيل الرِّوَايَة يجب التنكب عَن رِوَايَته
عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الْقطَامِي
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الْقطَامِي شيخ من أهل الْبَصْرَة، يرْوى عَن أنس بْن مَالك، وعَلى بْن زيد بْن جدعَان، روى عَنهُ أهل الْبَصْرَة.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ، رَحمَه اللَّه: عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الْقطَامِي لم يدْرك أنسا، وَلَا روى عَنهُ شَيْئا.
وَإِنَّمَا يرْوى عَن عَليّ بْن زيد بْن جدعَان، عَن أنس، وَعَن أَصْحَاب أنس، عَن أنس.
وَعَن أبي المهزم، عَن أبي هُرَيْرَة نُسْخَة مَوْضُوعَة.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْقَطَّامِيُّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَتَمَ عِلْمًا أَعْطَاهُ اللَّهُ، أَوْ أَخَذَ عَلَيْهِ أَجْرًا، جِيءَ بِهِ يَوَمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ» .
كَذَا قَالَ السَّاجِيُّ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْقَطَّامِيُّ
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الْقطَامِي شيخ من أهل الْبَصْرَة، يرْوى عَن أنس بْن مَالك، وعَلى بْن زيد بْن جدعَان، روى عَنهُ أهل الْبَصْرَة.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ، رَحمَه اللَّه: عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الْقطَامِي لم يدْرك أنسا، وَلَا روى عَنهُ شَيْئا.
وَإِنَّمَا يرْوى عَن عَليّ بْن زيد بْن جدعَان، عَن أنس، وَعَن أَصْحَاب أنس، عَن أنس.
وَعَن أبي المهزم، عَن أبي هُرَيْرَة نُسْخَة مَوْضُوعَة.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْقَطَّامِيُّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَتَمَ عِلْمًا أَعْطَاهُ اللَّهُ، أَوْ أَخَذَ عَلَيْهِ أَجْرًا، جِيءَ بِهِ يَوَمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ» .
كَذَا قَالَ السَّاجِيُّ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْقَطَّامِيُّ
عَبد الرحمن بن القطامي بصري.
يحدث، عَن أبي المهزم، وَمُحمد بن زياد، وَعلي بن زيد قال عَمْرو بن علي ورجل لقيته أنا، يُقَال له: عَبد الرحمن بن القطامي يحدث، عَن أبي المهزم وكان كذَّابًا رأيت في كتابه، عَن أبي المهزم، عَن أبي هريرة، عنِ ابن عباس وعن أبي المهزم، عَن أبي هريرة، عنِ ابن عُمَر ورأيت في كتابه بين سطرين، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ عَلِيِّ بْنِ مقدم عن هشام بن عروة، عن أبيه وعمر يومئذ حي فقلت له من عُمَر بن علي هذا قال رجل لقيته قبل الطاعون والحديث بعينه أنا سمعته من علي.
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بْنِ عرباض، حَدَّثَنا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن القطامي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ، عَن أَنَس، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ كَتَمَ عِلْمًا عِنْدَهُ أَوْ أَخَذَ عَلَيْهِ أَجْرًا لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَجَّمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ
أَخْبَرنا بن زهير، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيد البصري، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن القطامي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَمْ يَجْلِسْ إِلا أَمَرَ بِالصَّدَقَةِ ونهى عن المثلة.
حَدَّثَنَا الحسن بن إسماعيل الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عُمَر بن شيبة، حَدَّثَنا الْقُطَّامِيُّ بْنُ عَبد الرَّحْمِنِ عَنْ عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ لَعَنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الواصلة والمستوصلة.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيى بْنِ زهير، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن القطامي، حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عنِ ابْنِ عُمَر وَأَبِي هُرَيْرَةَ قَالا قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلُّوا عَلَيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكُمْ.
- وبإسناده؛، قَال: حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَزَمْتُ عَلَى أُمَّتِي أَنْ يَتَكَلَّمُوا فِي الْقَدَرِ، ولاَ يَتَكَلَّمُ فِي الْقَدَرِ إِلا شِرَارُ أُمَّتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ.
وقال، حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ حَجَّةَ الإِسْلامِ فِي غَيْرِ وَجَعٍ حَابِسٍ أَوْ حُجَّةٍ ظَاهِرَةٍ أَوْ سُلْطَانٍ جَائِرٍ فَلْيَمُتْ أَيَّ الْمَيْتَتَيْنِ إِمَّا يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا
وقال حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ فُلانًا قَدْ تَزَوَّجَ وَقَدْ أَرْضَعْتُهُمَا فَقَالَ كَيْفَ أَرْضَعْتِهِمَا قَالَتْ أَرْضَعْتُ الْجَارِيَةَ وَهِيَ بِنْتُ سَنَتَيْنِ وَنِصْفٍ وَأَرْضَعْتُ الْغُلامَ، وَهو بن ثَلاثِ سِنِينَ فَقَالَ لَهَا اذْهَبِي فَقُولِي لَهُ فَلْيُضَاجِعْهَا هَنِيًّا مَرِيًّا لا رَضَاعَ بَعْدَ فِطَامٍ، وإِنَّما يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاعِ مَا فِي الْمَهْدِ.
وعبد الرحمن بن القطامي لَهُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الحديث وليس بالكثير.
وأبو المهزم الذي يروي عنه عَبد الرحمن، وَعلي بن زيد وهما جميعا في عداد الضعفاء الذين ذكرتهم في كتابي هذا ولعل إنكار هذه الأحاديث بعضه منهما لا من عَبد الرحمن.
يحدث، عَن أبي المهزم، وَمُحمد بن زياد، وَعلي بن زيد قال عَمْرو بن علي ورجل لقيته أنا، يُقَال له: عَبد الرحمن بن القطامي يحدث، عَن أبي المهزم وكان كذَّابًا رأيت في كتابه، عَن أبي المهزم، عَن أبي هريرة، عنِ ابن عباس وعن أبي المهزم، عَن أبي هريرة، عنِ ابن عُمَر ورأيت في كتابه بين سطرين، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ عَلِيِّ بْنِ مقدم عن هشام بن عروة، عن أبيه وعمر يومئذ حي فقلت له من عُمَر بن علي هذا قال رجل لقيته قبل الطاعون والحديث بعينه أنا سمعته من علي.
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بْنِ عرباض، حَدَّثَنا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن القطامي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ، عَن أَنَس، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ كَتَمَ عِلْمًا عِنْدَهُ أَوْ أَخَذَ عَلَيْهِ أَجْرًا لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَجَّمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ
أَخْبَرنا بن زهير، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيد البصري، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن القطامي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَمْ يَجْلِسْ إِلا أَمَرَ بِالصَّدَقَةِ ونهى عن المثلة.
حَدَّثَنَا الحسن بن إسماعيل الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عُمَر بن شيبة، حَدَّثَنا الْقُطَّامِيُّ بْنُ عَبد الرَّحْمِنِ عَنْ عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ لَعَنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الواصلة والمستوصلة.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيى بْنِ زهير، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن القطامي، حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عنِ ابْنِ عُمَر وَأَبِي هُرَيْرَةَ قَالا قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلُّوا عَلَيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكُمْ.
- وبإسناده؛، قَال: حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَزَمْتُ عَلَى أُمَّتِي أَنْ يَتَكَلَّمُوا فِي الْقَدَرِ، ولاَ يَتَكَلَّمُ فِي الْقَدَرِ إِلا شِرَارُ أُمَّتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ.
وقال، حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ حَجَّةَ الإِسْلامِ فِي غَيْرِ وَجَعٍ حَابِسٍ أَوْ حُجَّةٍ ظَاهِرَةٍ أَوْ سُلْطَانٍ جَائِرٍ فَلْيَمُتْ أَيَّ الْمَيْتَتَيْنِ إِمَّا يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا
وقال حَدَّثَنا أَبُو الْمُهَزَّمِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ فُلانًا قَدْ تَزَوَّجَ وَقَدْ أَرْضَعْتُهُمَا فَقَالَ كَيْفَ أَرْضَعْتِهِمَا قَالَتْ أَرْضَعْتُ الْجَارِيَةَ وَهِيَ بِنْتُ سَنَتَيْنِ وَنِصْفٍ وَأَرْضَعْتُ الْغُلامَ، وَهو بن ثَلاثِ سِنِينَ فَقَالَ لَهَا اذْهَبِي فَقُولِي لَهُ فَلْيُضَاجِعْهَا هَنِيًّا مَرِيًّا لا رَضَاعَ بَعْدَ فِطَامٍ، وإِنَّما يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاعِ مَا فِي الْمَهْدِ.
وعبد الرحمن بن القطامي لَهُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الحديث وليس بالكثير.
وأبو المهزم الذي يروي عنه عَبد الرحمن، وَعلي بن زيد وهما جميعا في عداد الضعفاء الذين ذكرتهم في كتابي هذا ولعل إنكار هذه الأحاديث بعضه منهما لا من عَبد الرحمن.