[أبين بن سفيان روى عن أبي حازم عن ابن عباس روى عنه جرول بن جيفل - ] .
أبين بْن سفيان.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ؟ قَال: لاَ يكتب حديث أبين بْن سفيان.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ عَاصِمٍ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مَخْلَدُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنا أَبِينُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثني أَبُو الدَّرْدَاءِ، وأَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ وَوَاثِلَةُ بْنُ الأَسْقَعِ وَأَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالُوا خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا وَنَحْنُ نَتَمَارَى فِي شَيْءٍ مِنْ أَمْرِ الدِّينِ حَدِيثٌ فِيهِ طُولٌ مُنْكَرٌ وَفِيهِ بَدَأَ الإِسْلامُ غَرِيبًا.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَيَانٍ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ عُفَيْرٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ سَعِيد الشَّامِيُّ عَنْ أَبِينِ بْنِ سُفيان، عَن ضِرَارِ بْنِ عَمْرو عَنِ الْحَسَنِ، عَن عِمْرَانَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ خَرَجَ يَطْلُبُ بَابًا مِنَ الْعِلْمِ لِيَنْفَعَ بِهِ نَفْسَهُ وَيُعَلِّمَهُ غَيْرَهُ كَتَبَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا عِبَادَةَ أَلْفِ سَنَةٍ قِيَامَهَا وَصِيَامَهَا وَحَفَّتْهُ الْمَلائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا وَصَلَّى عَلَيْهِ طَيْرُ السَّمَاءِ وَحِيتَانُ الْبَحْرِ وَدَوَابُّ الْبَرِّ وَنَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَنَازِلَ سَبْعِينَ شَهِيدًا وَكَانَ أَفْضَلَ مِمَّنْ يَكُونُ لَهُ الدُّنْيَا حَلالا فَيُعْطَاهَا فِي الآخِرَةِ.
حَدَّثَنَا ابْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، حَدَّثني كَثِيرُ بْنُ مَرْوَانَ الْفِلَسْطِينِيُّ عَنْ أُبَيْنِ بْنِ سُفيان، عَن أَبِي حَازِمٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ وكان تحته كنز لهما قَالَ لَوْحٌ مِنْ ذَهَبٍ فِيهِ مَكْتُوبٌ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَجَبٌ لِمَنْ يَعْرِفُ الْمَوْتَ كَيْفَ يَفْرَحُ وَعَجَبٌ لِمَنْ يَعْرِفُ النَّارَ كَيْفَ يَضْحَكُ وَعَجَبٌ لِمَنْ يَعْرِفُ الدنيا وتحوليها بِأَهْلِهَا ثُمَّ هُوَ يَطْمَئِنُّ إِلَيْهَا وَعَجَبٌ لِمَنْ أَيْقَنَ بِالْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ كيف
يَنْصَبُ فِي طَلَبِ الرِّزْقِ وَعَجَبٌ لِمَنْ يُوقِنُ بِالْحِسَابِ كَيْفَ يَعْمَلُ الْخَطَايَا لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُحَمد رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَأُبَيْنُ بْنُ سُفْيَانَ لَهُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ شَيْءٌ يَسِيرٌ وَمِقْدَارُ مَا يَرْوِيهِ غَيْرُ محفوظ وما يرويه عَمَّن رواه منكر الحديث كله
مَن اسْمُه أسامة.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ؟ قَال: لاَ يكتب حديث أبين بْن سفيان.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ عَاصِمٍ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مَخْلَدُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنا أَبِينُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثني أَبُو الدَّرْدَاءِ، وأَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ وَوَاثِلَةُ بْنُ الأَسْقَعِ وَأَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالُوا خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا وَنَحْنُ نَتَمَارَى فِي شَيْءٍ مِنْ أَمْرِ الدِّينِ حَدِيثٌ فِيهِ طُولٌ مُنْكَرٌ وَفِيهِ بَدَأَ الإِسْلامُ غَرِيبًا.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَيَانٍ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ عُفَيْرٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ سَعِيد الشَّامِيُّ عَنْ أَبِينِ بْنِ سُفيان، عَن ضِرَارِ بْنِ عَمْرو عَنِ الْحَسَنِ، عَن عِمْرَانَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ خَرَجَ يَطْلُبُ بَابًا مِنَ الْعِلْمِ لِيَنْفَعَ بِهِ نَفْسَهُ وَيُعَلِّمَهُ غَيْرَهُ كَتَبَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا عِبَادَةَ أَلْفِ سَنَةٍ قِيَامَهَا وَصِيَامَهَا وَحَفَّتْهُ الْمَلائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا وَصَلَّى عَلَيْهِ طَيْرُ السَّمَاءِ وَحِيتَانُ الْبَحْرِ وَدَوَابُّ الْبَرِّ وَنَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَنَازِلَ سَبْعِينَ شَهِيدًا وَكَانَ أَفْضَلَ مِمَّنْ يَكُونُ لَهُ الدُّنْيَا حَلالا فَيُعْطَاهَا فِي الآخِرَةِ.
حَدَّثَنَا ابْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، حَدَّثني كَثِيرُ بْنُ مَرْوَانَ الْفِلَسْطِينِيُّ عَنْ أُبَيْنِ بْنِ سُفيان، عَن أَبِي حَازِمٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ وكان تحته كنز لهما قَالَ لَوْحٌ مِنْ ذَهَبٍ فِيهِ مَكْتُوبٌ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَجَبٌ لِمَنْ يَعْرِفُ الْمَوْتَ كَيْفَ يَفْرَحُ وَعَجَبٌ لِمَنْ يَعْرِفُ النَّارَ كَيْفَ يَضْحَكُ وَعَجَبٌ لِمَنْ يَعْرِفُ الدنيا وتحوليها بِأَهْلِهَا ثُمَّ هُوَ يَطْمَئِنُّ إِلَيْهَا وَعَجَبٌ لِمَنْ أَيْقَنَ بِالْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ كيف
يَنْصَبُ فِي طَلَبِ الرِّزْقِ وَعَجَبٌ لِمَنْ يُوقِنُ بِالْحِسَابِ كَيْفَ يَعْمَلُ الْخَطَايَا لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُحَمد رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَأُبَيْنُ بْنُ سُفْيَانَ لَهُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ شَيْءٌ يَسِيرٌ وَمِقْدَارُ مَا يَرْوِيهِ غَيْرُ محفوظ وما يرويه عَمَّن رواه منكر الحديث كله
مَن اسْمُه أسامة.