أعين بن عبد الله الْعقيلِيّ يروي عَن الْحسن وَأبي الْمليح روى عَنهُ أُميَّة بن خَالِد والتبوذكي

أعين بن عبد الله العقيلي الخياط بصري روى عن الحسن وأبي مليح روى عنه أمية بن خالد وموسى بن إسماعيل ومسلم بن إبراهيم سمعت أبي يقول ذلك.

أعين أَبُو عبد الله الحناط يروي عَن مَالك بن دِينَار روى عَنهُ حبَان بن هِلَال وَهُوَ الَّذِي يخطىء دَاوُد بن المحبر حَيْثُ روى عَنهُ فَقَالَ أعين أَبُو حَفْص الْخياط وَهُوَ حناط لَا خياط

أعين بْن عَبْد اللَّه العقيلي،
سَمِعَ الْحَسَن وأبا المليح،
روى عَنْهُ أمية بْن خَالِد، وَحَدَّثَنَا مُوسَى بْن إِسْمَاعِيل عَنْهُ.

أعين بن ضبيعة
ب: أعين بْن ضبيعة بْن ناجية بْن عقال بْن مُحَمَّدِ بْنِ سفيان بْن مجاشع بْن دارم بْن مالك بْن حنظلة بْن مالك بْن زيد مناة بْن تميم الدارمي ثم المجاشعي يجتمع هو والفرزدق الشاعر في ناجية، فإن الفرزدق هو همام بْن غالب بْن صعصعة بْن ناجية، ويجتمع هو والأقرع بْن حابس بْن عقال في عقال وهو الذي عقر الجمل الذي كانت عليه عائشة رضي اللَّه عنها يَوْم الجمل.
أخرجه أَبُو عمر.
ولما أرسل معاوية عَبْد اللَّهِ بْن الحضرمي إِلَى البصرة ليملكها له بلغ الخبر عليًا، فأرسل أعين بْن ضبيعة ليقاتله، ويخرجه من البصرة، فقتل أعين غيلة، وذلك سنة ثمان وثلاثين، وقد ذكرنا الحادثة في الكامل في التاريخ، فأرسل علي رضي اللَّه عنه بعده حارثة بْن قدامة التميمي السعدي، ففرق جمع ابن الحضرمي، وأحرق عليه الدار التي تحصن فيها، فاحترق فيها.