ويزيد بن يوسف
شامى، وليس بثقة.
(هذا رأي يحيى بن معين)
شامى، وليس بثقة.
(هذا رأي يحيى بن معين)
يزيد بن يوسف شامي صنعاني دمشقي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَال: حَدَّثَنا أَبُو يوسف صاحب الأَوْزاعِيّ كان ببغداد وكان ابن مسهر يثني عليه وكان لا يساوي شيئا.
وفي موضع آخر قال يزيد بن يوسف كان شاميا ينزل على أبي عُبَيد الله وكان يحدث، عَنِ القاسم بن مخيمرة وقد حدث عنه الوليد بن مسلم وليس بشَيْءٍ.
وقال النسائي يزيد بن يوسف متروك الحديث.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز، قَال: حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، قَال: حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، عنِ ابْنِ عَبد رَبِّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ مُعَاوِيَةَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلا بَلاءٌ وَفِتْنَةٌ فَأَعِدُّوا لِلْبَلاءِ صَبْرًا.
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بن مودودة، قَال: حَدَّثَنا عَبد الْوَهَّابِ بْنُ الضحاك، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءَ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ وكان تحته كنز لهما قَالَ صُحُفُ عِلْمٍ خَبَّأَهَا لَهُمَا أَبُوهُمَا.
حَدَّثَنَاهُ عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا الوليد بن عتبة، قَال: حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثني يَزِيدُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وكان تحته كنز لهما قَالَ ذَهَبٌ وَفِضَّةٌ.
وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ يوسف لهذا الإِسْنَادِ الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ وَجَمِيعًا غير محفوظين.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ مُحَمد بْنِ أَبِي الصُّفَيْرَاءِ بِبَالِسَ، حَدَّثَنا أَبُو أَنَسٍ مَالِكُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَال: حَدَّثَنا عُقْبَةُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ يُوسُفَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: خَلَقَ اللَّهُ الْخَلْقَ وَقَضَى الْقَضِيَّةَ وَأَخَذَ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ فَأَخَذَ أَهْلَ الْيَمِينِ بِالْيَمِينِ وَأَهْلَ الشِّمَالِ بِيَدِهِ الأُخْرَى وَكِلْتَا يَدَيِ اللَّهِ يَمِينٌ ثُمَّ قَالَ يَا أَصْحَابَ الْيَمِينِ فَاسْتَجَابُوا لَهُ فَقَالُوا لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ قَالَ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى ثُمَّ قَالَ يَا أَصْحَابَ الشِّمَالِ قَالُوا لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ قَالَ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى فَخَلَطَ بَيْنَهُمْ فَقَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ رَبَّنَا لِمَ خَلَطْتَ بَيْنَنَا قَالَ لَهُمْ أَعْمَالٌ مِنْ دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ قَالَ، وَإِنْ يَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ثُمَّ رَدَّهُمْ فِي صُلْبِ آدَمَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلِيَزِيدَ بْنِ يُوسُفَ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الحديث، وَهو مع ضعفه يكتب حَدِيثُهُ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَال: حَدَّثَنا أَبُو يوسف صاحب الأَوْزاعِيّ كان ببغداد وكان ابن مسهر يثني عليه وكان لا يساوي شيئا.
وفي موضع آخر قال يزيد بن يوسف كان شاميا ينزل على أبي عُبَيد الله وكان يحدث، عَنِ القاسم بن مخيمرة وقد حدث عنه الوليد بن مسلم وليس بشَيْءٍ.
وقال النسائي يزيد بن يوسف متروك الحديث.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز، قَال: حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، قَال: حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، عنِ ابْنِ عَبد رَبِّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ مُعَاوِيَةَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلا بَلاءٌ وَفِتْنَةٌ فَأَعِدُّوا لِلْبَلاءِ صَبْرًا.
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بن مودودة، قَال: حَدَّثَنا عَبد الْوَهَّابِ بْنُ الضحاك، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءَ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ وكان تحته كنز لهما قَالَ صُحُفُ عِلْمٍ خَبَّأَهَا لَهُمَا أَبُوهُمَا.
حَدَّثَنَاهُ عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا الوليد بن عتبة، قَال: حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثني يَزِيدُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وكان تحته كنز لهما قَالَ ذَهَبٌ وَفِضَّةٌ.
وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ يوسف لهذا الإِسْنَادِ الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ وَجَمِيعًا غير محفوظين.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ مُحَمد بْنِ أَبِي الصُّفَيْرَاءِ بِبَالِسَ، حَدَّثَنا أَبُو أَنَسٍ مَالِكُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَال: حَدَّثَنا عُقْبَةُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ يُوسُفَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: خَلَقَ اللَّهُ الْخَلْقَ وَقَضَى الْقَضِيَّةَ وَأَخَذَ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ فَأَخَذَ أَهْلَ الْيَمِينِ بِالْيَمِينِ وَأَهْلَ الشِّمَالِ بِيَدِهِ الأُخْرَى وَكِلْتَا يَدَيِ اللَّهِ يَمِينٌ ثُمَّ قَالَ يَا أَصْحَابَ الْيَمِينِ فَاسْتَجَابُوا لَهُ فَقَالُوا لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ قَالَ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى ثُمَّ قَالَ يَا أَصْحَابَ الشِّمَالِ قَالُوا لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ قَالَ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى فَخَلَطَ بَيْنَهُمْ فَقَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ رَبَّنَا لِمَ خَلَطْتَ بَيْنَنَا قَالَ لَهُمْ أَعْمَالٌ مِنْ دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ قَالَ، وَإِنْ يَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ثُمَّ رَدَّهُمْ فِي صُلْبِ آدَمَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلِيَزِيدَ بْنِ يُوسُفَ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الحديث، وَهو مع ضعفه يكتب حَدِيثُهُ.