أسد بن وداعة روى عن أبي أمامة وشداد بن أوس روى عنه معاوية بن صالح ولفرج بن فضالة وجابر بن غانم سمعت أبي يقول ذلك.
أسد بن وداعة
قال: وسمعته يقول: كان أسد بن وداعة قاضى حمص، وكان إذا صلى الغداة قرأ
السجدة، فسجد أهل المسجد معه إلّا نور بن يزيد، فكان يجر برجله حتى يخرجه من المسجد، وكان إذا سجد لعن الحبيثين عليًّا وعثمان، رحمة الله عليهما.
(هذا رأي يحيى بن معين)
قال: وسمعته يقول: كان أسد بن وداعة قاضى حمص، وكان إذا صلى الغداة قرأ
السجدة، فسجد أهل المسجد معه إلّا نور بن يزيد، فكان يجر برجله حتى يخرجه من المسجد، وكان إذا سجد لعن الحبيثين عليًّا وعثمان، رحمة الله عليهما.
(هذا رأي يحيى بن معين)
أسد بن وداعة، عن رجل من أصحاب النبي
د: أسد بن وداعة عن رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وكان أسد قديما مرضيا أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نظر إلى امرأة حامل متم من السبايا بخيبر، فقال: " لمن؟ " فقالوا: لفلان ابن فلان، فقال: " أيطؤها؟ " قالوا: نعم.
قال: " لقد هممت أن ألعنه لعنة تدخل معه في قبره، يورثه وليس منه، أم يستعبده وقد غذاه في سمعه وبصره "؟ !.
أخرجه ابن منده.
د: أسد بن وداعة عن رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وكان أسد قديما مرضيا أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نظر إلى امرأة حامل متم من السبايا بخيبر، فقال: " لمن؟ " فقالوا: لفلان ابن فلان، فقال: " أيطؤها؟ " قالوا: نعم.
قال: " لقد هممت أن ألعنه لعنة تدخل معه في قبره، يورثه وليس منه، أم يستعبده وقد غذاه في سمعه وبصره "؟ !.
أخرجه ابن منده.