هوذة:
عن عوف: قال ابن معين: ضعيف. -ت-.
عن عوف: قال ابن معين: ضعيف. -ت-.
هوذة
ابن أبى خيثمة قال: سمعت يحيى بن معين يقول: هوذة عن عوف ضعيف .
ابن أبى خيثمة قال: سمعت يحيى بن معين يقول: هوذة عن عوف ضعيف .
هوذة
د ع: هوذة غير منسوب.
أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مجالد، عن الشعبي، قَالَ: قدم عَلَى معاوية رجل يقال لَهُ: هوذة فسأله معاوية فقال: يا هوذة، هَلْ شهدت بدرا؟ فقال: عَليّ ولا لي.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم، وقال أبو نعيم: ذكره بعض المتأخرين، ولا يصح لَهُ صحبة، لأن إسلامه كَانَ متأخرا بعد وفاة النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
د ع: هوذة غير منسوب.
أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مجالد، عن الشعبي، قَالَ: قدم عَلَى معاوية رجل يقال لَهُ: هوذة فسأله معاوية فقال: يا هوذة، هَلْ شهدت بدرا؟ فقال: عَليّ ولا لي.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم، وقال أبو نعيم: ذكره بعض المتأخرين، ولا يصح لَهُ صحبة، لأن إسلامه كَانَ متأخرا بعد وفاة النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
هَوْذَةُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، غَيْرُ مَنْسُوبٍ، رَوَى عَنْهُ الشَّعْبِيُّ أَنَّهُ قَدِمَ عَلَى مُعَاوِيَةَ فَسَأَلَهُ: هَلْ شَهِدْتَ بَدْرًا؟ فَقَالَ عَلِيٌّ: لَا، لِي. . . . . . فَذَكَرَ الْقِصَّةَ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ، وَلَا تَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ، لِأَنَّ إِسْلَامَهُ كَانَ بَعْدَ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
هوذة
شهد بدراً مع المشركين، وأسلم بعد ذلك، ووفد على معاوية، روى الشعر.
قال: قدم على معاوية رجل يقال له: هوذة، فقال له معاوية: هل شهدت
بدراً؟ قال: نعم يا أمير المؤمنين، علي، لا لي، قال: فكم أتى عليك؟ قال: أنا يومئذ قمد قمدود، مثل الصفا والجلمود، كأني أنظر إليهم، وقد صفوا لنا صفاً طويلاً، وكأني أنظر إلى بريق سيوفهم كشعاع الشمس من خلال السحاب، فما أشفقت حتى غشيتنا عادية القوم، في أوائلهم علي بن أبي طالب، ليثاً، عبقرياً، يفري الفريا، وهو يقول: لن يأكلوا التمر ببطن مكة، لن يأكلوا التمر ببطن مكة، يتبعه حمزة بن عبد المطلب، في صدره ريشة بيضاء، قد أعلم بها، كأنه جمل يخطم بنساء، فرغت عنهما، وأحالا على حنظلة - يعني أخا معاوية - عمل ولا كفران لله زلت، فليت شعري متى أرحت، يا هوذة؟ قال: والله يا أمير المؤمنين، ما أرحت حتى نظرت إلى الهضبات من أرثد، فقلت: ليت شعري، ما فعل حنظلة؟ فقال له معاوية: أنت بذكرك لحنظلة كذكر الغني أخاه الفقير، فإنه لا يكاد يذكره إلا وسنان أو متواسناً.
قالوا: ولا يصح لهوذة صحبة، لأن إسلامه كان بعد وفاة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
شهد بدراً مع المشركين، وأسلم بعد ذلك، ووفد على معاوية، روى الشعر.
قال: قدم على معاوية رجل يقال له: هوذة، فقال له معاوية: هل شهدت
بدراً؟ قال: نعم يا أمير المؤمنين، علي، لا لي، قال: فكم أتى عليك؟ قال: أنا يومئذ قمد قمدود، مثل الصفا والجلمود، كأني أنظر إليهم، وقد صفوا لنا صفاً طويلاً، وكأني أنظر إلى بريق سيوفهم كشعاع الشمس من خلال السحاب، فما أشفقت حتى غشيتنا عادية القوم، في أوائلهم علي بن أبي طالب، ليثاً، عبقرياً، يفري الفريا، وهو يقول: لن يأكلوا التمر ببطن مكة، لن يأكلوا التمر ببطن مكة، يتبعه حمزة بن عبد المطلب، في صدره ريشة بيضاء، قد أعلم بها، كأنه جمل يخطم بنساء، فرغت عنهما، وأحالا على حنظلة - يعني أخا معاوية - عمل ولا كفران لله زلت، فليت شعري متى أرحت، يا هوذة؟ قال: والله يا أمير المؤمنين، ما أرحت حتى نظرت إلى الهضبات من أرثد، فقلت: ليت شعري، ما فعل حنظلة؟ فقال له معاوية: أنت بذكرك لحنظلة كذكر الغني أخاه الفقير، فإنه لا يكاد يذكره إلا وسنان أو متواسناً.
قالوا: ولا يصح لهوذة صحبة، لأن إسلامه كان بعد وفاة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.