مالك بن عمير الشاعر قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت انى رجل شاعر فأفتني في الشعر قال لان يمتلئ ما بين لبتك إلى عانتك قيحا ودما حير من أن يمتلئ شعرا، روى يعقوب بن محمد الزهري
عن واصل بن يزيد بن واصل وكان رجلا قاصا عن ابيه وعمومته عنه.
عن واصل بن يزيد بن واصل وكان رجلا قاصا عن ابيه وعمومته عنه.
مالك بن عمير الشاعر
- أخبرنا عبد الله قال: نا محمد بن أبي مسرة المكي قال: نا يعقوب الزهري قال: نا أبو صخر واصل بن يزيد بن واصل السلمي ثم الغاضري قال: نا أبي وعمومتي عن جدي مالك بن عمير أنه شهد مع النبي صلى الله عليه وسلم الفتح وحنين والطائف وكان رجلا شاعرا فقال: يا رسول الله أفتني في الشعر. فقال: لأن يمتلىء ما بين لبتك إلى عانتك قيحا أو صديدا خير من أن يمتلىء شعرا قلت يا رسول الله امسح عني الخطيئة فوضع يده على رأسي ثم على وجهي ثم على صدري ثم على بطني حتى أني لأختشم من مبلغ يده فقال: إن رابك منه شيء فشبب بإمرأتك وامدح راحلتك فما قلت بعد ذلك بيت شعر ولقد عمر مالك حتى شاب رأسه ولحيته وما شاب موضع يد رسول الله صلى الله عليه وسلم.////
- أخبرنا عبد الله قال: نا محمد بن أبي مسرة المكي قال: نا يعقوب الزهري قال: نا أبو صخر واصل بن يزيد بن واصل السلمي ثم الغاضري قال: نا أبي وعمومتي عن جدي مالك بن عمير أنه شهد مع النبي صلى الله عليه وسلم الفتح وحنين والطائف وكان رجلا شاعرا فقال: يا رسول الله أفتني في الشعر. فقال: لأن يمتلىء ما بين لبتك إلى عانتك قيحا أو صديدا خير من أن يمتلىء شعرا قلت يا رسول الله امسح عني الخطيئة فوضع يده على رأسي ثم على وجهي ثم على صدري ثم على بطني حتى أني لأختشم من مبلغ يده فقال: إن رابك منه شيء فشبب بإمرأتك وامدح راحلتك فما قلت بعد ذلك بيت شعر ولقد عمر مالك حتى شاب رأسه ولحيته وما شاب موضع يد رسول الله صلى الله عليه وسلم.////