رشيد بن مالك أبو عميرة
سكن الكوفة.
- حدثنا عمي نا أبو نعيم وأحمد بن يونس قالا: نا معرف بن واصل //// قال حدثتني امرأة من الحي يقال لها: حفصة ابنة طلق سنة تسعين قالت: حدثنا أبو عميرة رشيد بن مالك قال معرف: وهو جدي أوجد أبي قال: كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم يوما فجاء رجل بطبق من تمر فقال له: " ما هذا أصدقة أم هدية؟ " قال: صدقة. قال: فقذفها للقوم وحسين يتعفر بين يديه وأخذ الصبي تمرة فجعلها في فيه فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدخل أصبعه في في الصبي فقذف بها ثم قال: " إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة.
زاد ابن يونس: قال معرف: حدثني أنه جعل يدخل أصبعه في فيه ويقول هكذا ثم تحرك رأسه يمينا وشمالا ويكره أن يوجعه ووصفه ابن يونس وحرك رأسه.
قال أبو القاسم: ولم يحدث رشيد بن مالك غير هذا فيما أعلم.
سكن الكوفة.
- حدثنا عمي نا أبو نعيم وأحمد بن يونس قالا: نا معرف بن واصل //// قال حدثتني امرأة من الحي يقال لها: حفصة ابنة طلق سنة تسعين قالت: حدثنا أبو عميرة رشيد بن مالك قال معرف: وهو جدي أوجد أبي قال: كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم يوما فجاء رجل بطبق من تمر فقال له: " ما هذا أصدقة أم هدية؟ " قال: صدقة. قال: فقذفها للقوم وحسين يتعفر بين يديه وأخذ الصبي تمرة فجعلها في فيه فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدخل أصبعه في في الصبي فقذف بها ثم قال: " إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة.
زاد ابن يونس: قال معرف: حدثني أنه جعل يدخل أصبعه في فيه ويقول هكذا ثم تحرك رأسه يمينا وشمالا ويكره أن يوجعه ووصفه ابن يونس وحرك رأسه.
قال أبو القاسم: ولم يحدث رشيد بن مالك غير هذا فيما أعلم.
رشيد بن مالك أبو عميرة
: روت عنه: حفصة بنت طلق، عداده في أهل الكوفة.
أخبرنا خيثمة بن سليمان، قال: حدثنا أحمد بن حازم، قال: حدثنا أبو نعيم، وأبو غسان.
ح
وأخبرنا محمد بن سعد، قال: حدثنا محمد بن أيوب، قال: حدثنا أحمد بن يونس، قالوا: حدثنا معرف بن وأصل السعدي، قال: حدثتني حفصة بنت طلق امرأة من الحي سنة سبعين عن جده أبي عميرة رشيد بن مالك، قال: كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فجاء رجل بطبق عليه تمر، فقال: مم هذا، أصدقة أم هدية؟ فقال الرجل: لا بل صدقة، فقدمها إلى القوم، والحسن عليه السلام متعفر بين يديه، فأخذ تمرة فجعلها في فيه، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدخل إصبعه في فيه، فأخذ التمرة، ثم قذفها، ثم قال: «إن آل محمد لا نأكل الصدقة» .
وقال أحمد بن يونس في حديثه: حدثتني امرأة من الحي، يقال لها حفصة بنت طلق في سنة تسعين، قالت: حدثني أبو عميرة، وهو رشيد بن مالك قال معرف: وهو جدي، أو جد أبي، ثم ذكر الحديث، وزاد فيه: وحدثني أنه جعل يدخل إصبعه في فيه، فيقول الصبي هكذا، ويكره أن يرجعه.
هذا حديث مشهور عن معرف، رواه أسياط بن محمد، وابن نمير، وخلاد بن يحيى، وعبد الصمد بن النعمان.
: روت عنه: حفصة بنت طلق، عداده في أهل الكوفة.
أخبرنا خيثمة بن سليمان، قال: حدثنا أحمد بن حازم، قال: حدثنا أبو نعيم، وأبو غسان.
ح
وأخبرنا محمد بن سعد، قال: حدثنا محمد بن أيوب، قال: حدثنا أحمد بن يونس، قالوا: حدثنا معرف بن وأصل السعدي، قال: حدثتني حفصة بنت طلق امرأة من الحي سنة سبعين عن جده أبي عميرة رشيد بن مالك، قال: كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فجاء رجل بطبق عليه تمر، فقال: مم هذا، أصدقة أم هدية؟ فقال الرجل: لا بل صدقة، فقدمها إلى القوم، والحسن عليه السلام متعفر بين يديه، فأخذ تمرة فجعلها في فيه، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدخل إصبعه في فيه، فأخذ التمرة، ثم قذفها، ثم قال: «إن آل محمد لا نأكل الصدقة» .
وقال أحمد بن يونس في حديثه: حدثتني امرأة من الحي، يقال لها حفصة بنت طلق في سنة تسعين، قالت: حدثني أبو عميرة، وهو رشيد بن مالك قال معرف: وهو جدي، أو جد أبي، ثم ذكر الحديث، وزاد فيه: وحدثني أنه جعل يدخل إصبعه في فيه، فيقول الصبي هكذا، ويكره أن يرجعه.
هذا حديث مشهور عن معرف، رواه أسياط بن محمد، وابن نمير، وخلاد بن يحيى، وعبد الصمد بن النعمان.