عَمْرو بن جَمِيع مَتْرُوك كَانَ وَقع إِلَى كرمان
عَمْرو بن جَمِيع يروي عَن هِشَام الْمَنَاكِير حدث عَنهُ مُحَمَّد بن الصَّلْت
عَمْرو بن جَمِيع يكنى أَبَا الْمُنْذر وَقيل كنيته أَبُو عُثْمَان كُوفِي وَكَانَ على قَضَاء حلوان قَالَ بن عدي يتهم بِالْوَضْعِ وَكَذَلِكَ أَتَّهِمهُ بن الْجَوْزِيّ فِي مَوْضُوعَاته وَذكر كَلَام بن عدي وَصَححهُ.
عَمْرو بن جَمِيع شيخ بغدادي دفع إِلَى حلوان يروي عَن أهل الْكُوفَة
روى عَنْهُ الْعِرَاقِيُّونَ كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الْأَثْبَات والمناكير عَن الْمَشَاهِير لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه وَلَا الذّكر عَنهُ إِلَّا على سَبِيل الِاعْتِبَار
روى عَنْهُ الْعِرَاقِيُّونَ كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الْأَثْبَات والمناكير عَن الْمَشَاهِير لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه وَلَا الذّكر عَنهُ إِلَّا على سَبِيل الِاعْتِبَار
عَمْرو بْن جميع قاضي حلوان، يُكَنَّى أبا المنذر.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَال: شيخ، يُقَال لَهُ: عَمْرو بْن جميع كَانَ ببغداد وقع إِلَى حلوان ليس بثقة، ولاَ مأمون.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يَقُولُ: عَمْرو بْن جميع صاحب الأَعْمَش ولَيْث بْن أبِي سُلَيم كَانَ يحدث فِي المسجد وكان كذَّابًا خبيثا، يُقَال لَهُ: الحلواني فكان قاضي حلوان.
قَالَ النسائي عَمْرو بْن جميع متروك الحديث.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْحُبَابِ الْمُقْرِي، قَال: حَدَّثَنا الربيع بن ثعلب، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ الْحُلْوَانِيُّ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي ظَبْيَانَ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَة، قَالَ تَوَضَّأَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَسَحَ فَقُلْتُ نَسِيتَ يَا رَسُولَ اللهِ فَقَالَ بَلْ أَنْتَ نَسِيتَ هَكَذَا أَمَرَنِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن ميمون السراج، قَال: حَدَّثَنا سريج بن يُونُس، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ الْحُلْوَانِيُّ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ بِشْرِ بْنِ غَالِبٍ عَنْ أَخِيهِ بِشْرٍ قَالَ قَدِمْتُ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ فَسَأَلَ عَنْ أَمِيرِنَا وَعَنْ بَلَدِنَا وَعَنْ مَوَاشِينَا، فَقَالَ: حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَال: مَا مِنْ مَدِينَةٍ يَكْثُرُ أَذَانُهَا إلاَّ قَلَّ بَرْدُهَا.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبد الْحَمِيدِ الغضائري، قَال: حَدَّثَنا أَبُو إِبْرَاهِيم الترجماني، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ تَزَوَّجُوا، ولاَ تُطَلِّقُوا فَإِنَّ الطَّلاقَ يَهْتَزُّ منه العرش
، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ جعفر، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْحَاقَ البكالي، قَال: حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو مُحَمد الْجَبَلِيُّ عَنْ عَمْرو بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ جُويْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ عَنْ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا طَاهِرًا مُطَهَّرًا فَلْيَتَزَوَّجِ الْحَرَائِرَ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَرْوَانَ، قَال: حَدَّثَنا ابن أبي غزرة، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْجَبَلِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ بْنِ سَبُرَةَ عَنْ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَلَهُ مِائَتَا دِينَارٍ فَإِنْ لَمْ يُعْطَهَا فِي الدُّنْيَا أُعْطِيهَا فِي الآخِرَةِ
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلا يَنْظُرْ إِلَى عَوْرَةِ أَخِيهِ حَيًّا، ولاَ مَيِّتًا.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ بن جعفر، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْحَاقَ البكالي، قَال: حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو مُحَمد الْجَبَلِيُّ عَنْ عَمْرو بْنِ جُمَيْعٍ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِيَّاكُمْ وَالزِّنَا فَإِنَّ فِيهِ أَرْبَعَ خِصَالٍ يَذْهَبُ بِالْبَهَاءِ مِنَ الْوَجْهِ وَيَقْطَعُ الرِّزْقَ وَيُسْخِطُ الرَّحْمَنَ والخلو في النار
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا رَأَيْتُمُ الْحَرِيقَ فَكَبِّرُوا.
وَلِعَمْرِو بْنِ جُمَيْعٍ أَحَادِيثُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ رِوَايَاتُهُ عَمَّن رَوَى لَيْسَ بِمَحْفُوظَةٍ وَعَامَّتُهَا مَنَاكِيرُ وَكَانَ يُتَّهَمُ ْبِوَضْعِهَا.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَال: شيخ، يُقَال لَهُ: عَمْرو بْن جميع كَانَ ببغداد وقع إِلَى حلوان ليس بثقة، ولاَ مأمون.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يَقُولُ: عَمْرو بْن جميع صاحب الأَعْمَش ولَيْث بْن أبِي سُلَيم كَانَ يحدث فِي المسجد وكان كذَّابًا خبيثا، يُقَال لَهُ: الحلواني فكان قاضي حلوان.
قَالَ النسائي عَمْرو بْن جميع متروك الحديث.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْحُبَابِ الْمُقْرِي، قَال: حَدَّثَنا الربيع بن ثعلب، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ الْحُلْوَانِيُّ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي ظَبْيَانَ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَة، قَالَ تَوَضَّأَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَسَحَ فَقُلْتُ نَسِيتَ يَا رَسُولَ اللهِ فَقَالَ بَلْ أَنْتَ نَسِيتَ هَكَذَا أَمَرَنِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن ميمون السراج، قَال: حَدَّثَنا سريج بن يُونُس، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ الْحُلْوَانِيُّ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ بِشْرِ بْنِ غَالِبٍ عَنْ أَخِيهِ بِشْرٍ قَالَ قَدِمْتُ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ فَسَأَلَ عَنْ أَمِيرِنَا وَعَنْ بَلَدِنَا وَعَنْ مَوَاشِينَا، فَقَالَ: حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَال: مَا مِنْ مَدِينَةٍ يَكْثُرُ أَذَانُهَا إلاَّ قَلَّ بَرْدُهَا.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبد الْحَمِيدِ الغضائري، قَال: حَدَّثَنا أَبُو إِبْرَاهِيم الترجماني، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ تَزَوَّجُوا، ولاَ تُطَلِّقُوا فَإِنَّ الطَّلاقَ يَهْتَزُّ منه العرش
، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ جعفر، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْحَاقَ البكالي، قَال: حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو مُحَمد الْجَبَلِيُّ عَنْ عَمْرو بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ جُويْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ عَنْ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا طَاهِرًا مُطَهَّرًا فَلْيَتَزَوَّجِ الْحَرَائِرَ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَرْوَانَ، قَال: حَدَّثَنا ابن أبي غزرة، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْجَبَلِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جُمَيْعٍ عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ بْنِ سَبُرَةَ عَنْ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَلَهُ مِائَتَا دِينَارٍ فَإِنْ لَمْ يُعْطَهَا فِي الدُّنْيَا أُعْطِيهَا فِي الآخِرَةِ
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلا يَنْظُرْ إِلَى عَوْرَةِ أَخِيهِ حَيًّا، ولاَ مَيِّتًا.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ بن جعفر، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْحَاقَ البكالي، قَال: حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو مُحَمد الْجَبَلِيُّ عَنْ عَمْرو بْنِ جُمَيْعٍ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِيَّاكُمْ وَالزِّنَا فَإِنَّ فِيهِ أَرْبَعَ خِصَالٍ يَذْهَبُ بِالْبَهَاءِ مِنَ الْوَجْهِ وَيَقْطَعُ الرِّزْقَ وَيُسْخِطُ الرَّحْمَنَ والخلو في النار
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا رَأَيْتُمُ الْحَرِيقَ فَكَبِّرُوا.
وَلِعَمْرِو بْنِ جُمَيْعٍ أَحَادِيثُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ رِوَايَاتُهُ عَمَّن رَوَى لَيْسَ بِمَحْفُوظَةٍ وَعَامَّتُهَا مَنَاكِيرُ وَكَانَ يُتَّهَمُ ْبِوَضْعِهَا.
عمرو بن جميع، كوفي، وكان بحلوان.