الْأَحْوَص بن حَكِيم بن عُمَيْر ضَعِيف شَامي
الْأَحْوَص بْن حَكِيم بْن عُمَيْر الشَّامي من أهل حمص يروي عَن أَنَس بْن مَالِك وَأَبِيهِ روى عَن عِيسَى بْن يُونُس يَرْوِي الْمَنَاكِير عَن الْمَشَاهِير وَكَانَ ينتقص عَلِي بْن أَبِي طَالِب تَركه يَحْيَى الْقَطَّان وَغَيره وَقَدْ رَوَى الأَحْوَصُ بن حَكِيم
عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ قَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ وَرَوَى عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ عَنِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَكُونُ فِي أُمَّتِي رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ وَهْبٌ يَهَبُ اللَّهُ لَهُ الْحِكْمَةَ وَرَجُلٌ يُقَالُ لَهُ غَيْلانُ هُوَ أَضَرُّ عَلَى أُمَّتِي مِنْ إِبْلِيسَ ثناه أَبُو يَعْلَى ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ مَرْوَانَ بْنِ سَالم الفرقساني عَنِ الأَحْوَصِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ خَالِد بن معدان على مَرْوَانَ بْنَ سَالِمٍ أَيْضًا وَاهٍ لَا يَشْتَغِلُ بِرِوَايَتِهِ وَقَدْ رَوَى عَن خلد بن معدان عَن بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى الْفَجْرَ ثُمَّ جَلَسَ فِي مُصَلاهُ يَذْكُرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ مِنَ الضُّحَى كَانَتْ لَهُ صَلاتُهُ تَعْدِلُ حَجَّةً وَعُمْرَةً مُتَقَبَّلَتَيْنِ ثناه الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّنْعَانِيُّ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ثَنَا الأَحْوَصُ بن حَكِيم عَن خَالِد بِمَ مَعْدَانَ أما حَدِيثه الأَوَّل أَنَّهُ قَالَ احْتَجَمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ صَائِم فَهُوَ أصل صَحِيح من حَدِيث بن عَبَّاس وَغَيره فِيهِ ذكر الْإِحْرَام أَنَّهُ احْتجم وَهُوَ صَائِم محرم وَأَمَّا الْخَبَر الآخر فِي وهب وغيلان فَلَا أصل لَهُ والحَدِيث الثَّالِث وَإِن روى من غَيْر هَذَا الطَّرِيق فَلَيْسَ يَصح
عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ قَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ وَرَوَى عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ عَنِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَكُونُ فِي أُمَّتِي رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ وَهْبٌ يَهَبُ اللَّهُ لَهُ الْحِكْمَةَ وَرَجُلٌ يُقَالُ لَهُ غَيْلانُ هُوَ أَضَرُّ عَلَى أُمَّتِي مِنْ إِبْلِيسَ ثناه أَبُو يَعْلَى ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ مَرْوَانَ بْنِ سَالم الفرقساني عَنِ الأَحْوَصِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ خَالِد بن معدان على مَرْوَانَ بْنَ سَالِمٍ أَيْضًا وَاهٍ لَا يَشْتَغِلُ بِرِوَايَتِهِ وَقَدْ رَوَى عَن خلد بن معدان عَن بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى الْفَجْرَ ثُمَّ جَلَسَ فِي مُصَلاهُ يَذْكُرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ مِنَ الضُّحَى كَانَتْ لَهُ صَلاتُهُ تَعْدِلُ حَجَّةً وَعُمْرَةً مُتَقَبَّلَتَيْنِ ثناه الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّنْعَانِيُّ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ثَنَا الأَحْوَصُ بن حَكِيم عَن خَالِد بِمَ مَعْدَانَ أما حَدِيثه الأَوَّل أَنَّهُ قَالَ احْتَجَمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ صَائِم فَهُوَ أصل صَحِيح من حَدِيث بن عَبَّاس وَغَيره فِيهِ ذكر الْإِحْرَام أَنَّهُ احْتجم وَهُوَ صَائِم محرم وَأَمَّا الْخَبَر الآخر فِي وهب وغيلان فَلَا أصل لَهُ والحَدِيث الثَّالِث وَإِن روى من غَيْر هَذَا الطَّرِيق فَلَيْسَ يَصح